أهلا بأستاذي
الشاعر الرائع

مصلح أبو حسنين

الحقيقة أنا غير متزوجة , ولم يسبق لي الزواج قط .. ههههه
إنما تقمصت شخصية إحدى صديقاتي المتزوجات , فخرجت معي هذه القصيدة من مُعاناتها هي . وسآتيكم بالباقي في الأسبوع القادم إن شاء الله , لنرى , إن كانت أنجبت أم لا ......

مودتي واحترامي


أحلام الحلواني

شاعرتنا الرقيقة
أحلام الحلواني

حرّاث هذه لابد أن تكوني فلسطينية أو أردنية
المهم
لو لم تقولي أنك غير متزوجة لظننا أن التجربة حقيقية
لكنك أحسنت التقمص
فجاءت القصيدة صادقة وجميلة ومعبرة
دمت مبدعة

أستاذي الشاعر الكبير

زياد بنجر

مرور باذخ من شاعر سامق , ذو دلالة كبيرة عندي
أسعدني دعاؤك , وأشعرني بالأمان والألفة .
مودتي واحترامي الكبيرين

أحلام الحلواني

أختي الغالية

رانيا حاتم

وأنا أشعر بسرور أكبر كلما قرأت اسمك بين المعلقين على نصوصي . فيها شيء من الحلاوة , قريب من مهنة عائلتي القديمة ههههه
باقة من ورد , وطبق فاخر من الحلويات المشكلة , أقدمها لك غاليتي .

محبتي الخالصة


أحلام الحلواني

أستاذي الشاعر والناقد الرائع

محمد الصاوي السيد حسين

أطلب من الأساتذة الذين سبقوك المعذرة إذ قدمتك عليهم في الرد , وأنا في الغالب ما أماطل في الرد حتى أتمكن من رفع القصيدة كلما نزلت , أو تقريبها في حال ابتعادها , لِتكمل الأسبوع , فأشارك بغيرها . ولي من ذلك غرض مهم .
سبب دخولي السريع كان تمنيك من الله أن لا أغضب , فلم يستجب الله لهذا التمني إذ أغضبتني فعلا , والسبب ليس النقد الذي أستجديه من الأساتذة الكرام دائما , بل هو ظنك بي . هل رأيت تلميذة تغضب من مدرسها عندما يتصدق عليها من وقته الثمين ليشرح لها درسا تعذر عليها فهمه ؟
يُفترض بي أن أشكرك , وأحفزك على النقد , وليس العكس أستاذي . إنك والله من أكرم الناس الذين عرفتهم , فكيف أرد الحسنة بالسيئة ؟!

أعود للنص : صدقا أستاذي أنني لم أجد نهاية غير التي حصلت مع صديقتي على أرض الواقع , فهذه الحكاية حقيقة , عايشتها مع زميلة لي في المدرسة , تزوجت وهي صغيرة , فتأخر الحمل , ليتحول الأمر إلى خرافات كما قرأته في القصيدة أعلاه , شرحته بايجاز , وهذا أسلوبي دائما . أما الصدمة التي كان يُمكنني أن أخلقها في النهاية لشد المتلقي , أصدقك القول , لم أجدها , ونظرتك كانت في محلها , صائبة صائبة . ربما , لأن هناك ما يتبع في الأسبوع القادم .

ملاحظة : أنا لم أصل بعد إلى الرضى عن الذات , لذا , لا أحتفظ بقصائدي أو خواطري . ولا أفكر في جمع ديوان شعري حتى أبتكر لنفسي خطا لم يرسمه أحد قبلي , وهذا يحتاج إلى إجراء تجارب عديدة , ووقت طويل جدا , الطريق إلى تحقيقه صعب للغاية , لكني مصرة على المواصلة , وهذا ما يجعلني أشارك في عدة ملتقيات أدبية , أعلق على القصائد لأستطلع ذوقي في نصوص الآخرين . وأستقبل النقد في نصوصي لأراها في ذوق الآخرين . هكذا أضرب عصفورين بحجر واحد , حتى لو اضطررت أن أغضب من لا يحبون النقد ههههه , وستلاحظ أستاذي أنني أكتب في مواضيع مختلفة , اجتماعية وسياسية ووجدانية .

أشكرك عميق أستاذي على توجيهاتك , وأدعو الله أن لا يحرمني منها أبدا .

مودتي واحترامي

أحلام الحلواني