أشكرك عزيزى .. لست متبحرا فى اللغة كما تظن فأنا مجرد معلم رياضيات كما تعرف ، لكننى فقط أعشق لغتنا الجميلة ، ومعلوماتى فيها متوقفة عند الصف الثالث الثانوى ، ربما السبب هو كثرة قراءتى للشعر ..تسعدنى مراجعة أعمالك طبعا وأشكر لك تواضعك الجم ..حبى وإعزازى .
((.... في مرايــــــــــــــا العمر ....))
تقليص
X
-
[align=center]المشاركة الأصلية بواسطة محمد على مشاهدة المشاركةالحقيقة القصة تدل فعلا على كاتب رهيب عنده قدرة على التقاط الصور الحياتية التي تمر بنا دون أن نشعر بها ولكنه يقوم بتجسيدها بشكل رائع .. وهذه القصة وضع فيها مفارقة غريبة جدا لو غصنا في معناها لاستخلصنا العديد من الدروس ... دروس الحياة ... أما الممتع حقيقي فهو تعليق قاص محترف على قاص محترف بجد جميل جدا تعليق إيهاب رضوان وهو يدل على أن الأدب مازال بخير
لا أجد من الكلمات ما يعبر عن امتناني لكلماتك الطيبة التي أغدقتها علي العمل
وهذا شرف لا يدانى بكل تأكيد
وصدقني يا اخي ... أقصى ما يتمناه الشخص أن يحظي برد كهذا
أسعدني أن راقك العمل بصدق ..
وأسعدني مرورك أكثر
وفي الحقيقة أنا الأكثر سعادة لمداخلة الصديق الرائع والمبدع الحقيقي " إيهاب رضوان "
وصدقني سيظل الأدب بخير دوما ... إلي الأبد
تحاتي الخالصة لشخصك الكريم
محمد[/align]
تعليق
-
-
ومازالت تلك السلة السحرية للمبدعين تخرج لنا أنماطا رائعة من أدباء غلب علينا الظن أنهم اختفوا من الساحة أو كادوا
وهاهو القاص محمد الدسوقي يطل علينا بقصة فريدة تذكرنا بإبداعات جيل انقرض
رائعة تلك اللقطة الإنسانية التي التقطها لنا هذا القاص بحكمة فريدة تغوص في أعماق النفس البشرية ... كان الفراق الأول وهما على قيد الحياة حيث كانت المشاعر متأججة والقلوب متواصلة ولكن تحتم الفراق وكأنه الموت .. فكل واحد منهما مات بالنسبة للآخر ثم كان اللقاء ولكن أي لقاء.. لقاء على طاولة التشريح حيث يتحول الموت إلى مادة والجسد إلى قطعة ملقاه يتعلم عليها الطلبة.. فلا مشاعر تنسكب ولا قلوب تهتز
بالغ التقدير لهذه القصة الرائعة
أما عن اختلاط العامية بالفصحى في الحوار فأظن أن هذه القضية طُرحت منذ زمن بعيد وهناك من أيد عامية الحوار وهناك من اعترض ولكن يبقى أنها مدرسة قائمة لها قيمتها وكما أشار القاص هنا أن يوسف إدريس رحمه الله كان يجري حوار الابطال بالعامية وقد أخذها عليه طه حسين وأشار لها في مقدمة كتبها على ماأظن في مجموعة إدريس القصصية ( جمهورية فرحات ) ولكن مدرسة العامية مازالت لها الغلبة إلى الآن
تعليق
-
-
لفت نظري في هذا المنتدى موهبة إيهاب رضوان القصصية
ثم موهبة محمد الدسوقي القصصية
كلاهما موهبة رائعة تعيد مجد الحكواتية المصريين المبدعين
استاذ محمد الدسوقي
أنت حكواتي غير عادي
خالص تقديري[font=Comic Sans MS][color=#FF0000][size=6]جمعية لا تقل رأيك وجامل أو وافق أو نافق أو فارق فنحن عرب [/size][/color][/font]
تعليق
-
-
فرحتى بالنص لا تقل ابدا عن دهشتى باكتشاف مبدع بهذا الحجم اسمع عنه للمره الاولى
قرأت لك ( شهادة وفــاه ) اظن انها الاحدث
وانتظر المزيد
لا اريد ان اطيل ف التعليق حتى لا يتصيدنى ايهاب رضوان بارك الله فيه وقصر غربته
وانا شاعر عاميه على قدى يا عم
يعنى لو ايهاب استلمنى مش هاخلص
خالص الشكر لك يا استاذ محمد
والى الامام دوما
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبلة محمد زقزوق مشاهدة المشاركةأهلا بك أخينا الفاضل محمد الدسوقي
ترحيبي هنا لكاتب القصة ـ محمد الدسوقي
جميل السرد، شيق الأسلوب.
تلك المرة الأولى التي اقرء لك فيها قصة
كنت أظنني سأمل متابعتهاههههههه فإذا بها تشدني وتستوعبني إلى آخر حروفها
لذا سنكون في إنتظار إبداعاتك القصصية الرائعة بيننا سننتظرها بشوق وحب
وايضا إبداعاتك النثرية والخواطر
فعلى الرحب والسعة أخينا الفاضل
فمازال مكانك محفوظ كأخ كريم نقدره ونقدر حرف الفكر منه .
يا هلا يا هلا
سيدة الكلمة الفاضلة ... أستاذة عبلة
للحياة سخريها...
وللموت أيضا سخريته ...
والدنيا تجيد اللعبة ...!!
لا أجد ما أعبر به عن إمتناني الشديد لكلماتك العذبة التي كللتي بها النص كزهور يانعة
تلك شيمة المبدعين
أشكرك ... وأتمنى أن أحظى دوماً وأعمالي بهذه الثقة
دمتِ بكل الخير
والإبداع ..
د . محمد الدسوقي
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 184649. الأعضاء 5 والزوار 184644.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق