على أهداب صراخي في سكوني
احتوتني أشلاء مبعثرة من نجوم
جاءت من أعماق العتمة
متسللة في الليل ........
صَنـَعت مني شفة مخملية لا تنطق
أكذوبة سحْر .......
أخذَت من جسدي ورودا
وضَعتها داخل شوك
رسَمتني إكليلا .............
سرَقت من ترابي حفنة
جـَبـَلتها بنظام السوائل
شكلتها جرة فخارية تأويني
تنجو من السرقات ..........
من أهدابي هربت ُ
ومن دموعي ما نجا أي خد
كل العصافيرتشهد أني لا أحسن النطق ............
تسللت من فراغي أشعة بلهاء
تتيح للأسماك اختراق الفياه
كي تنجو بنفسها من ظلام الأعماق ..........
في رياحي التي تبحث عن اتجاه
وتصدها الجبال
تتكسر آهات الخنوع والإبتسامات
وبلور بعض الأسماء في دوحات الإنتظار
حيث كنت أقبع هناك
فوق ورقة خريفية سقطت من خفتها
على وريقات أخرى تسكن صفراء اللون
تتلقى الإهانات ..............
احتوتني أشلاء مبعثرة من نجوم
جاءت من أعماق العتمة
متسللة في الليل ........
صَنـَعت مني شفة مخملية لا تنطق
أكذوبة سحْر .......
أخذَت من جسدي ورودا
وضَعتها داخل شوك
رسَمتني إكليلا .............
سرَقت من ترابي حفنة
جـَبـَلتها بنظام السوائل
شكلتها جرة فخارية تأويني
تنجو من السرقات ..........
من أهدابي هربت ُ
ومن دموعي ما نجا أي خد
كل العصافيرتشهد أني لا أحسن النطق ............
تسللت من فراغي أشعة بلهاء
تتيح للأسماك اختراق الفياه
كي تنجو بنفسها من ظلام الأعماق ..........
في رياحي التي تبحث عن اتجاه
وتصدها الجبال
تتكسر آهات الخنوع والإبتسامات
وبلور بعض الأسماء في دوحات الإنتظار
حيث كنت أقبع هناك
فوق ورقة خريفية سقطت من خفتها
على وريقات أخرى تسكن صفراء اللون
تتلقى الإهانات ..............
تعليق