تويت
يطارده ثعبان أسود..ينطلق كسهم..ينفذ من صدره..
يفيق مذعورا..يصرخ..
دماء ابنه تثعب تلك اللحظة!
يفيق مذعورا..يصرخ..
دماء ابنه تثعب تلك اللحظة!
-
الزميل القديرالمشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
حسن الشحرة
أرجو أن لاتنزعج مني زميلي
فلم أعرف مامعنى كلمة (( تثعب))
هل هو (( الرعاف )) النزف من الأنف أم ماذا؟!!
أشكرك كثيرا مقدما لو تفضلت بالإجابة
تحياتي ووديالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق -
[align=center] أتصور يا أستاذتي الجميلة
ان تثعب معناها تصب بغزارة أو تنزف والله أعلم
ولكن فكرة القصة قوية يا أستاذي
كان كابوس يخنق الأب يؤرق منامه
يوقظه
يجعله يستشعر هذا الخيط النابض من القلق
وشيء ما يخبره أن إبنه"ضناه" مصاب ينزف حد الموت
ااالله ما أجمله هذا الرابط الروحاني الفطري الذي يجعلنا وأباؤنا بلحظات جسد واحد يشتكي لبعضه بعضا
لقطة موجعة
أحسست مرارة عاجزة تحيط بأب خائف
وظنون سوداء تجثم على أنفاسه
ورغبة فى تجاهل كل هذا ومعاودة النوم
ربما خشية مواجهة وجع الحقيقة
تحياتي لحروفك ولإحساسك الجميل يا سيدي[/align]" أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"كلــنــا مــيـــدان التــحــريـــرتعليق
-
عزيزى الأستاذ حسن
هى لحظات صعبه لابد أن يتعامل الإنسان من خلالها بحكمه قويه لأن المشهد فى حد داته صعب جداً للغايه
ما اروعك من مشهد وما اروع اختيار الكاتب لتلك اللحظه القاسيهsigpicإذا الشعب يوما أراد الحياة *** فلا بد أن يستجيب القدر
ولا بد لليــــــــل أن ينجلي *** ولا بد للقيـــد أن ينكسرتعليق
-
أستاذتي القديرةالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
تقولين:زميلي!
بل
أنت أستاذتي
أقف لك احتراما وتبجيلا كما قال شوقي رحمه الله
تثعب
تصب بغزارة
ولعل المعاجم فيها توضيح أكثر
على الهامش:
هل من المناسب في القص الإتيان بألفاظ كهاته؟!وهل(تشخب مثلا أنسب منها وأوضح؟)
وشكرا لعطر مروركتعليق
-
كان هاجس الولد
كان يناديك .. باصرار مميت
و ها أنت أفلت من الأفعى
لتجد الدم .. لو كان تتمة للحلم ، فقد فسدت لرؤية
فاهدأ وقل الحمد لله
أستاذى حسن كن بخير دائما و بأمر اللهsigpicتعليق
-
دماء ابنه تنزف بغزارة ...ربما كان في لحظة مرض عصيالمشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
إحساس مفعم بالأبوة الحنونة
نص متعدد الإحتمالات
تحية استاذنا الفاضل حسن
لك الودرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الأخ حسن الشحرة ..هي صلة الدم التي تربط الأب بابنه والأم بوليدها ، فجعلت العقل الباطن للأب يسير بخطىً متسارعة ملؤها الحنان واللهفة نحو الإبن ... نص لافت .. أمّا بشأن كلمة ( تشخب ) فهي لاتستخدَم إلاّ لتدفق الحليب غزيراً من ثدي الأم ، وقد يستخدمها البعضُ للدم مجازاً .. أحيّيك أخي حسن .. ولك كل المحبة .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
أخت رشاالمشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة
إحساسك مرهف جدا
أهنئك
رغم أني أشفق على المرهفين في هذا الزمن القميء!
فهمك للنص كان رائعا جدا وموفقا
سعيد بحضورك للغاية
كوني بخيرتعليق
-
سبحان الله هذا سر الخالق
وحدة الدم
نعم كانت كل هواجس الأب في مرض طفله الصغير
أبعد الله عنك الثعابين أخي حسن
دمت ودام هذا هذا الأدب الجميل
تحياتي واحتراميمن لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
أستاذي صبريالمشاركة الأصلية بواسطة صبرى حماد مشاهدة المشاركة
وقانا الله وإياكم كل مكروه
شكرا لوجودك هنا
بالغ التقديرتعليق
-
أستاذي القديرالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
(قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا)
أستر بحضورك
ولا غنى لي ألبتة عن توجيهك
بوركت أيها الحبيب
طابت أوقاتكتعليق
-
شكرا لأختي مها راجحالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
وفقك الله لكل خير
احترامي الدائمتعليق
-
قد نفذ السهم في صدر الأب قبل أن يصل الابن
دائما يصل الألم للآباء قبل أن يشعر به الأبناء
هي العاطفة الفطرية الغريزية التي خلقنا الله عليها
ومضة قوية رائعة سيدي الفاضل
دمت هكذا ولك الود وكثير الدعاء
تعليق
-
أفدتنا أفادك اللهالمشاركة الأصلية بواسطة محمد توفيق السهلي مشاهدة المشاركة
هل يحسن بالقاص أن يأتي بألفاظ معجمية أم الأصح أن يقص بلغة سهلة دارجة؟
كل الاحترام
والإجلالتعليق
تعليق