أعزائي
مصر الفرعونية بدأ الترويج لها بقوة في عهد السادات تجوز عليه الرحمة
فهو الذي بدأ الترويج لها حتى قبل كامب ديفيد و أسقط من حسابه إنتماء مصر القومي و العربي و الإسلامي و إن تشدق بالكثير من الآيات القرآنية و سماه الناس الرئيس المؤمن , و كان هذا ما جعل أمريكا تتبنى مباحثات السلام عندما حللت شخصيته و عرفت المدخل الذي تدخل به إليه و تطويع سياسته لمصلحتها لكن هذا موضوع آخر كبير و يطول شرحه و لا زال يتواجد من يطبل له و يزمر
بعد هذا كان الإعلام الموجه الذي وضع كل ما هو إسلامي في الظل و أصبح كل من يشيد بحضارة الإسلام متطرفا أو إرهابيا
و كل ما يحدث في مصر من منازعات و إحتكاكات طائفية اليوم ما هي إلا جزء من هذا المخطط
و هو جزء من كل رسمه الصهاينة سواء كانوا إسرائيليين أو أمريكان أو أوربيون أو عرب أو مصريون للترويج له بالطابور الخامس المندس في عقر ديارنا
سنجد أن الشباب الذي وضع نصب عينيه النموذج الأمريكي و الشيوخ اللذين إستفادوا من العمالة للغرب سواء ماديا أو أدبيا يرتقون في المناصب و المكانة الإجتماعية بسرعة البرق ليصبح لهم قول مؤثر في مجتمعنا .. أما من يتمسك بتراثه و إنتمائه الإسلامي يتهم بالرجعية و الجهل و التخلف و ربما بالعمالة و الإنتماء لتنظيمات إرهابية بدء بالجهاد و الأخوان المسلمين و مرورا بحزب الله و حماس وصولا إلى القاعدة .... و بكرة القاعده تحلو و تحلى
مصر الفرعونية بدأ الترويج لها بقوة في عهد السادات تجوز عليه الرحمة
فهو الذي بدأ الترويج لها حتى قبل كامب ديفيد و أسقط من حسابه إنتماء مصر القومي و العربي و الإسلامي و إن تشدق بالكثير من الآيات القرآنية و سماه الناس الرئيس المؤمن , و كان هذا ما جعل أمريكا تتبنى مباحثات السلام عندما حللت شخصيته و عرفت المدخل الذي تدخل به إليه و تطويع سياسته لمصلحتها لكن هذا موضوع آخر كبير و يطول شرحه و لا زال يتواجد من يطبل له و يزمر
بعد هذا كان الإعلام الموجه الذي وضع كل ما هو إسلامي في الظل و أصبح كل من يشيد بحضارة الإسلام متطرفا أو إرهابيا
و كل ما يحدث في مصر من منازعات و إحتكاكات طائفية اليوم ما هي إلا جزء من هذا المخطط
و هو جزء من كل رسمه الصهاينة سواء كانوا إسرائيليين أو أمريكان أو أوربيون أو عرب أو مصريون للترويج له بالطابور الخامس المندس في عقر ديارنا
سنجد أن الشباب الذي وضع نصب عينيه النموذج الأمريكي و الشيوخ اللذين إستفادوا من العمالة للغرب سواء ماديا أو أدبيا يرتقون في المناصب و المكانة الإجتماعية بسرعة البرق ليصبح لهم قول مؤثر في مجتمعنا .. أما من يتمسك بتراثه و إنتمائه الإسلامي يتهم بالرجعية و الجهل و التخلف و ربما بالعمالة و الإنتماء لتنظيمات إرهابية بدء بالجهاد و الأخوان المسلمين و مرورا بحزب الله و حماس وصولا إلى القاعدة .... و بكرة القاعده تحلو و تحلى
تعليق