المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان
مشاهدة المشاركة
كان ذلك هو إحساسي في وقت كانت روحي تتنفس فيه وتتنسم رائحة اليوم .. وقلتها لك في تعليقي السابق و الآن أقولها ... هيا أكملها لأنها كانت شرارة الضوء الذي جاء دافقا من ميدان الشهداء "التحرير سابقا" ...
وفقك الله وجعلها كما توقعت لها منذ أكثر من عام تقريبا ..
تعليق