وجئتِ ..
تُلقينَ حَبَّ الوهم في خَلدي
فهَبَّ كلُّ حَمامِ الشوقِ يَلهَمُهُ
لو يدرك الجمرُ طعْمَ الاحتراقِ
بكتْ سودُ الظروفِ
على بُعْدٍ تحتّمُهُ
تُلقينَ حَبَّ الوهم في خَلدي
فهَبَّ كلُّ حَمامِ الشوقِ يَلهَمُهُ
لو يدرك الجمرُ طعْمَ الاحتراقِ
بكتْ سودُ الظروفِ
على بُعْدٍ تحتّمُهُ
مبهر ومذهل
قصيدة كبيرة جدا ً
وصورها تقطر جمالا ً وإبداعا لامثيل له
أحييك أخي الكريم سلطان على هذه الروعة
تحياتي [/align]
[align=center]سراب الوصول: زيد خالد علي[/align]
تعليق