[align=center]ولـــــــن تهـــــــــزمنــــــــــــي الخســــــــــــــارات[/align]
[align=center]هــــــــــــو
• يا سيدتي عليك في أمسية هادئه من أماسي العمر ان تنتزعي نفسك من هم الحياة كما تخلعين رداءك الرث من عمق جسدك .
.سيدتي علقي الخوف على مشجب وأقلعي عن الاحلام..كما يقلع المدمن ..إشفى يا سيدتى ..فكل من عرفتهن ممن يتعاطين الاحلام..متن بعقاب احلامهن ...
عندما تتحررين - وانصحك بان تتحرري-
سيعود اليك كل ما خسرته او خفت عليه.
هي:
• أو تستطيع ان تخلع يدك عن جسدك؟ أو تستطيع ان تمسح شريط احلامك ؟ أوَِ تستطيع ان لا تعلق خوفك إلا على مشجب الترقب؟؟
لم يحدث ابدا ان انتهت حياة امرأة خوفا من الحب أو خوفا من الاحلام... فلم لا اواصل الحلم؟
هو:
• أراكِ تستخفين بكلماتي؟ او حقا تستقوين انت بخساراتك ؟ إنت تغشينني بهيئة المرأة القويه بسعادة وهميه..
المرأة التي دوما ما تبحث عن حب حقيقي يغلف حياتها.. وتبقى تبحث..الهذا الحد تفتقدين هذه العاطفه؟
هي:
• لا استخف ..ولكني أُصحح المعلومه..انا لا استطيع الكفاف عن البحث..اختنق إن كففت..انا بحاجة ماسه ..الى بر أمان..
هو:
• أو تعلمين؟ انني احسدك ولو انني كنت البادئ بالنصح..احسدك لانك تعديت مرحلة الحلم..
انك تجدفين وتجدفين بقوة وبيد واحده..وباليد الاخرى تمسكين بالدفه..توجهينها ولا تبالين بالخساره ان رست سفينتك على احد الموانئ ..
ووجدته مندثرا تحت نياط المد والجزر ..وما زلت تبحثين عن مرفأ آخر وآخر تبحرين الى وجهته..
هي:
• لقد قارب ذراعي الذي اجدف به على العطب..ولكن !!! بصيص نور هناك في الافق يلوح فوق جزيرة مهملة مثلي في بحر العمر المنتظر ..
لعلي اقتبس من ذاك البصيص املا..ما يدريك لعله يكون مينائي الاخير..!!!!
هو:
• دائما ما تصدقين احلامك وآمالك ..كيف تحتكمين الى مزاجك هذا الذي يوجه سفينة تقودها يد واحده
ودفة حيرى وشراع بات مهلهلا من شدة الانواء التي اجتاحت مسار إبحاره..؟؟
هي:
• اخشى ان اموت بدون رفيق دربي وأن نكمل مشوار العمر معا ..كل من مروا بي خسرتهم ..
سقطوا من علياء سطح سفينتي ولَّوْ ظهورهم لي فلم يبقى لي صديق الا الحلم والامل..
همي الاكبر الان ان اجد رفيقا أكْبَرُ به لا أن يعصف بسماء شراعي صديقا أو رفيقا يعكر صفو حياتي
فإن الزمن القادم هو في حد ذاته مأساة بالنسبة لامرأة مثلي تبحث عمن لا يقزمها بل بضآلتها يُكْبرها ..ي
حتويها يملأ تلك المساحة الباقية بداخلها..
هو:
شاعرٌ بكِ أنا ، ولكني مذهول من انتقائك لكلمات تصف امرأة مختلفه عن باقي النساء اللاتي تقعدهن خيبات الامل ،
امرأة تعاود لملمة اشلائها التي بحوزة هزائمها المبعثرة بعد كل خسارة ..لادعوك امرأة الصبر يا سيدتي..
فكل نساء الصبر يتشابهن..وانت سيدة الصبر.. مازلت ترتقين اسمال هزائمك لتعلقيها فوق مشجب الامل.
لميــــــس الامــــــــــام[/align]
[align=center]هــــــــــــو
• يا سيدتي عليك في أمسية هادئه من أماسي العمر ان تنتزعي نفسك من هم الحياة كما تخلعين رداءك الرث من عمق جسدك .
.سيدتي علقي الخوف على مشجب وأقلعي عن الاحلام..كما يقلع المدمن ..إشفى يا سيدتى ..فكل من عرفتهن ممن يتعاطين الاحلام..متن بعقاب احلامهن ...
عندما تتحررين - وانصحك بان تتحرري-
سيعود اليك كل ما خسرته او خفت عليه.
هي:
• أو تستطيع ان تخلع يدك عن جسدك؟ أو تستطيع ان تمسح شريط احلامك ؟ أوَِ تستطيع ان لا تعلق خوفك إلا على مشجب الترقب؟؟
لم يحدث ابدا ان انتهت حياة امرأة خوفا من الحب أو خوفا من الاحلام... فلم لا اواصل الحلم؟
هو:
• أراكِ تستخفين بكلماتي؟ او حقا تستقوين انت بخساراتك ؟ إنت تغشينني بهيئة المرأة القويه بسعادة وهميه..
المرأة التي دوما ما تبحث عن حب حقيقي يغلف حياتها.. وتبقى تبحث..الهذا الحد تفتقدين هذه العاطفه؟
هي:
• لا استخف ..ولكني أُصحح المعلومه..انا لا استطيع الكفاف عن البحث..اختنق إن كففت..انا بحاجة ماسه ..الى بر أمان..
هو:
• أو تعلمين؟ انني احسدك ولو انني كنت البادئ بالنصح..احسدك لانك تعديت مرحلة الحلم..
انك تجدفين وتجدفين بقوة وبيد واحده..وباليد الاخرى تمسكين بالدفه..توجهينها ولا تبالين بالخساره ان رست سفينتك على احد الموانئ ..
ووجدته مندثرا تحت نياط المد والجزر ..وما زلت تبحثين عن مرفأ آخر وآخر تبحرين الى وجهته..
هي:
• لقد قارب ذراعي الذي اجدف به على العطب..ولكن !!! بصيص نور هناك في الافق يلوح فوق جزيرة مهملة مثلي في بحر العمر المنتظر ..
لعلي اقتبس من ذاك البصيص املا..ما يدريك لعله يكون مينائي الاخير..!!!!
هو:
• دائما ما تصدقين احلامك وآمالك ..كيف تحتكمين الى مزاجك هذا الذي يوجه سفينة تقودها يد واحده
ودفة حيرى وشراع بات مهلهلا من شدة الانواء التي اجتاحت مسار إبحاره..؟؟
هي:
• اخشى ان اموت بدون رفيق دربي وأن نكمل مشوار العمر معا ..كل من مروا بي خسرتهم ..
سقطوا من علياء سطح سفينتي ولَّوْ ظهورهم لي فلم يبقى لي صديق الا الحلم والامل..
همي الاكبر الان ان اجد رفيقا أكْبَرُ به لا أن يعصف بسماء شراعي صديقا أو رفيقا يعكر صفو حياتي
فإن الزمن القادم هو في حد ذاته مأساة بالنسبة لامرأة مثلي تبحث عمن لا يقزمها بل بضآلتها يُكْبرها ..ي
حتويها يملأ تلك المساحة الباقية بداخلها..
هو:
شاعرٌ بكِ أنا ، ولكني مذهول من انتقائك لكلمات تصف امرأة مختلفه عن باقي النساء اللاتي تقعدهن خيبات الامل ،
امرأة تعاود لملمة اشلائها التي بحوزة هزائمها المبعثرة بعد كل خسارة ..لادعوك امرأة الصبر يا سيدتي..
فكل نساء الصبر يتشابهن..وانت سيدة الصبر.. مازلت ترتقين اسمال هزائمك لتعلقيها فوق مشجب الامل.
لميــــــس الامــــــــــام[/align]
تعليق