تويت
قصيدة من ابداع الشاعرة نورة 18 سنة ابنة المغرب الحبيب طلبت مني وضعها بالمنتدى و تطلب ردودكم و أرائكم
مع حبيبي دائما
كم شرحت لك مصطلحات الحنان و مفا هيم الحب.
أقول لك أحبك من القلب.
أرضيك حتى أحس بالتعب.
أفكر فيك حين أسمع سيرة الحب.
حبيبي أنت المراد و لا سواك في هذا القلب.
أنادي بإسمك عند المغرب.
أريدك قريب مني يا حبيب القلب.
أتذكرك عند وصول عيد الحب.
تقبلت حبك على السعة و الرحب.
حين أخاصك يتكهرب جسمي و قلبي يظطرب.
و أوهم نفسي أني مذنبة حين تغضب.
فؤادي لك و من سواك أنت ما أحب و أنت الأرب.
على الورد في الروض تمر و تهب.
و ولطفك يا حبيب القلب مثل تبسم الورد إذا هب.
ووجهك بدر و لكن على عيني الناس دائما محتجب.
و طموحك حافل بالشجاعة و قوانين الأدب.
و إذا فكرت فيك طار فكري في الفضاء و عاد بعي ما رآى و إستوعب.
و إذ لم أراك يوما أبيت سهرانا إلى الفجرومن البكاء لا أتعب.
حين أبتعد عنك تصبح كربى فوق كل الكرب.
و يا حبيب القلب لن أفارقك مهما حصل و قلبي عنك لن يحتجب.
مع حبيبي دائما
كم شرحت لك مصطلحات الحنان و مفا هيم الحب.
أقول لك أحبك من القلب.
أرضيك حتى أحس بالتعب.
أفكر فيك حين أسمع سيرة الحب.
حبيبي أنت المراد و لا سواك في هذا القلب.
أنادي بإسمك عند المغرب.
أريدك قريب مني يا حبيب القلب.
أتذكرك عند وصول عيد الحب.
تقبلت حبك على السعة و الرحب.
حين أخاصك يتكهرب جسمي و قلبي يظطرب.
و أوهم نفسي أني مذنبة حين تغضب.
فؤادي لك و من سواك أنت ما أحب و أنت الأرب.
على الورد في الروض تمر و تهب.
و ولطفك يا حبيب القلب مثل تبسم الورد إذا هب.
ووجهك بدر و لكن على عيني الناس دائما محتجب.
و طموحك حافل بالشجاعة و قوانين الأدب.
و إذا فكرت فيك طار فكري في الفضاء و عاد بعي ما رآى و إستوعب.
و إذ لم أراك يوما أبيت سهرانا إلى الفجرومن البكاء لا أتعب.
حين أبتعد عنك تصبح كربى فوق كل الكرب.
و يا حبيب القلب لن أفارقك مهما حصل و قلبي عنك لن يحتجب.