أحضرت كل شيء أدواتي ونظارتي وعقلي وشفاهي

ونسيت قلبي

الشاعر الرائع شكري

تحيتي الكونية لك ولهذا الجمال

الأستاذ شكري
القصيدة درس في الفكر ودرس في النثر ودرس في الوفاء
اشرعت اشرعتك وسحبت الماء والبحر نص رائع ..... وانتهى الكلام

[align=center]يثبت النص 19/7/2009[/align]

بروفيل شكري بوترعة



هو يوسف في الغمغمات
و ما تتناقله القلوب
فاخرج من البئر وحدك
قد تتأخر القافلة
ففي هداة الوهم سنعبر معا
هذا الزقاق
إلى ما يلوح من بعيد
ونلوح له بالإزرقاق

ليست كل الطرق تؤدي إلى روما

تحيتي الصباحية لحرف نادر

تقديري شكري بوترعة

وشكرا لتثبيت النص أستاذ حسام مع التحية

دائما رائع يا شكري
ليس لي ما أقول أمام هذا الجمال
مودتي

بالعودة لهذه الروائع يشعر المرء بسحر الجذب ومخالفة قوانين الجاذبية
سلمت يمناك أستاذ شكري
في قراءة ثانية واعتتقد أنها ليست الأخيرة

واحد من النصوص الحية
الخالدة
محبة وتقدير
محمود الأزهرى
مصر

[align=center]العزيز الغالي ( شكري بوترعة )

قلما ندخل نصوص الجمال هذه الأيام ...
وانت لا تخرجنا منها بروعة حرفك وظلال روحك البيضاء

دم طيبا

مودتي ومحبتي

رعد يكن [/align]

الاستاذ شكري بوترعة المحترم:
تحية طيبة وبعد،،
يتشكل النص إذ تمحي المستويات العارفة للقراءة المسهّمة، ترجف أجراس المعنى ، تحتك مهارات النحت بقابليات التجريب العفوي، تتمسك اللغة بوعيها الإنقلابي وترسم المدى متاهة في جبين المعنى..
النص الحاضر يتوسم اللغة في مداراتها الممكنة القريبة من تمترس المعنى خلف التجربة وقراءة الأثر كشيء من تمددات الذات عبر النفس الإبتكاري في درب الغواية المستنير بلوعة الكشف والهطول الفجائي من سماوات الإيحاء ..
ينكشف المبتغى الشعري في نص "بروفيلات" عند العتبات المدعمة بتقديم شخوص مشعرنة وفق مداق الناص المولع بالصداقات والاقتراب المدمن للنص الغائب.
تنكتب البروفيلات وكأنها نصوص غائبة في متون أصحابها، تستعيد الدراية في أفق النص لتقدم معلما نصيا متماسا مع الذات في توغلاتها القراءاتية والحفرية:
فقراءة بروفيل سعدي يوسف مثلا ترسم لقاءات التجربة بالمنفى :
"ما أوحش أن تبقى مع الزهرة
وجهك في المرآة نهران"
الزهرة هي زهرة الشعر ولا يليق بالشاعر أن يقتصر عل رحلة واحدة لتشكيل رحيق المعنى، لذلك يقتضي منه الحال أن يرتحل ليشكل انعكاس الحالة الممعنة في التخيل، وهو ما تحققه موضوعة المرآة، ولأن انعكاس الحالة ـ الشعرية ـ كان عابرا للمكان، يترشق البروفيل على ذؤابات المنفى، ويستخلص الشعر من الارتحال، ومنه سطر الشاعر ومضة المنفى في التقاء المعنى بالصباح الذي يعني زمنيا الابتداء وهو ما يؤسس لديمومة الحركة والانتقال في مستويات الهجرة المستدامة للمعنى هذا من جهة:
"مستسلما لإحتفالات المعنى"
ومن جهة اخرى، الهجرة في المكان الموسومة بالمنفى الذي يجدد المعنى، والدلالة كامنة في "الصباح":
"و يلزمك وطن يضيء فوانيسه في الصباح"
دمتم مميزين ودامت لكم الافراح والمسرات..
تحياتي/ عبد الحفيظ.

نجلاء

جميل مرورك دائما لرهافة ذوقك و شاعريتك العالية
كل الود

و انت قارئ و شاعر رائع د. حسام ....
اعتز بمرورك
محبتي

ـ الشعر ،، الذكرى ،، والألم .
تستحق الإكبار ياشكري بوترعة ..
تحياتي

شكري الشعر.. مر حد اللذة.. عميق حد الافق.. مطر الشوق.. هنا ولد الشعر من جديد..

ضحى

عدت الى النص كي اقول لك احتاجك ....
محبتي