دعـــــــوة مرفوضـــة / مها

**مها راجح** · 22-07-2009, 19:53

المشاركة الأصلية بواسطة إيهاب فاروق حسني مشاهدة المشاركة

الزميلة المبدعة مها راجح...
لحظات اختزلت حياة بأسرها... كان من الممكن أن يسقط منكِ الإيقاع وتفقد قصتكِ وحدتها... لكنكِ نجحت في التعامل معها بمشرط اجراح الماهر... فحافظتِ على الإيقاع واحتفظتِ للنص بتوازنه... كثيراً ما راودتني الصورة نفسها... فرادوتها ولم أسلمها نفسي تعبث بها... منتهى الألم أن تبدأ اللوحة بطرطشات الطفولة... وتنتهي بطرطشات الموتِ... لكنه قدر كلّ حيّ... وتظل طرطشات البداية في مقلتي الطفل... وتجف طرطشات النهاية في حلقِ المودع...
[COLOR=#800080]لمَ كل هذا الألم طالما أن الحياة هي الحياة .. لن تغير وجهتها... فلنغير نحن وجهتنا معها... ونخدعها بالأمل الذي لا يموت !...[/COLOR]
تحية بحجم النور والأمل والجمال...

استاذي القدير الفاضل إيهاب حسني

شكرا لتعليقك الذي سكب في أرواحنا الاطمئنان والأمل
تحيتي ومودتي

**مها راجح** · 22-07-2009, 20:21

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الطيب يوسف مشاهدة المشاركة

الزميلة المثابرة /مها راجح

تحية واحترام

بدأ النص سلساً جميلاً وملهماً ولكنه انحدر سريعاً نحو أدب المقال والنص يتحول الي سرد مباشر لا تنقصه سوي الأرقام .

دعي النص هو الذي يقودك فعندما تمسكين بلجامه يحيد عن جادة الحكي ويتحول إلي أدب آخر محبتي واحترامي

الاستاذ والاديب محمد الطيب يوسف
تحية لمتابعتك لي ولحضورك الطيب..
وبالنسبة لرؤيتك التي احترمها وأقدرها ..فقد كان النص يقودني حين كتبت ما كتبت بلا توقف..
اتمنى أن أكتب الأفضل تحت مساندتكم ونقدكم البناء
دمت طيبا سيدي الكريم

**العربي الكحلي** · 22-07-2009, 21:46

[align=justify][/align]أختي مها راجح ،
لقد عشت عمري في لحظة معك فعلا استطعت ان تلخصي لنا مراحل حياتنا في سطور، تذكرنا حينما تسللنا الى هذه الحياة بدون ارادتنا ولا حول ولاقوة . ثم جاءت أفكار المراهقة بعدابها فالفتوة والشباب حيث القوة و الهمة المرفوعة واثبات الذات والبحث على الأنا الضائع وتثبيت الوجود .ليمحي كل شيئ لتحل الارتعاشة و التقهقر والنهاية المحتومة التي يجب علينا تذكرها الموت.
كل هذا بلغة متماسكة تداعبين خيوطها بكل فنية واحترافية مما جعلك تتلاعبين بالزمان دون خوف من السقوط في متهاته التي تفضي الى التيه .
اختي سلاسة اللغة ورقة الكلمات بل قوتها في بعض الأحيان أعطى لنصك حلاوة و جادبية خاصة.
أختي دمت مبدعة
مع تحيات وتقدير النورس الجوال
العربي الكحلي .

**مها راجح** · 23-07-2009, 07:38

المشاركة الأصلية بواسطة العربي الكحلي مشاهدة المشاركة

[align=justify][/align]أختي مها راجح ،
لقد عشت عمري في لحظة معك فعلا استطعت ان تلخصي لنا مراحل حياتنا في سطور، تذكرنا حينما تسللنا الى هذه الحياة بدون ارادتنا ولا حول ولاقوة . ثم جاءت أفكار المراهقة بعدابها فالفتوة والشباب حيث القوة و الهمة المرفوعة واثبات الذات والبحث على الأنا الضائع وتثبيت الوجود .ليمحي كل شيئ لتحل الارتعاشة و التقهقر والنهاية المحتومة التي يجب علينا تذكرها الموت.
كل هذا بلغة متماسكة تداعبين خيوطها بكل فنية واحترافية مما جعلك تتلاعبين بالزمان دون خوف من السقوط في متهاته التي تفضي الى التيه .
اختي سلاسة اللغة ورقة الكلمات بل قوتها في بعض الأحيان أعطى لنصك حلاوة و جادبية خاصة.
أختي دمت مبدعة
مع تحيات وتقدير النورس الجوال
العربي الكحلي .

الكاتب الأستاذ العربي الكحلي
الجمال يكمن في قلبك الطيب وقراءتك المميزة
شكرا للتعليق الآخاذ
تحية بعبق الخزامى

**مها راجح** · 23-07-2009, 14:59

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة

[align=center]المتألقة المبدعة

غاليتي مها راجح

سرد جميل في تألق حرفك

فهذه هي النهاية المؤكدة لكل البشر

كلنا نذهب في تأهب لمشهد الأخير

دام قلمك في تميز ورقي

لك محباتي وارق تحياتي
[/align]

الصديقة الرقيقة ايمان عامر
شكرا لكلماتك الطيبة
شكرا لقراءتك واهتمامك الذي اعتز به
كوني بخير

**مها راجح** · 23-07-2009, 15:02

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

من الطرح الفائت ، ونحن فى مسار جديد ، نمسك بأهداب اللغة ، و نحاول معها ،
نتجاذب معها حوارا ، ونناجيها ، بين الفينة و الأخرى ، على بسطة قصة
تحمل عنوان ( حياة ) بداية من الطفولة ، و لكن الطفولة لم تأت بطريق الحكى ، أو السرد الروائى ، لكنها جاءت كفلاش باك ، أى ارتداد للخلف ، ثم الارتماء فى حضانة العمر ، و السير عبر الشباب و المراهقة ، و عمل قياس من نوع غريب
كان له ما يبرره فى نهاية العمل ، ولم يأت عشوائيا ، و بلا منطق يحكمه ، أبدا
لقد وصل بنا فى فصه إلى الشيخوخة ، لنعرف أنه الآن يفكر جادا فى تغيير ، حياته بعض الشىء ، و لكن هيهات له العودة ، فقد انتهى ، و هو يخشى إن فعل أن يأتى بالأنجال معوقين ، نتيجة لكبر السن !!
ربما كانت الرحلة طويلة ، وزمن القصة متسع ، و لكن قد يبدو مقبولا ، إذا غيرنا فى العنوان ، على سبيل المثال !
كانت الجمل الفعلية فى العمل أكثر تأثيرا و سرعة ، و أمتع فى الأداء ، و الأسلوب بدا قويا ، عن ذى قبل ، و تخطو به الكاتبة خطوات واسعة ، و هذه محمدة تحسب لها !!

هنيئا لنا بك مها الرائعة ، و لا يضيرك أن تصور البعض أن هناك مباشرة أو خلافه ، فهذه آراء يجب أن نتقبلها ، و بالتالى نرد عليها ، و ندافع عن وجهة نظرنا ، لا أن نترك الأمور تسير دون توضيح !!

خالص احترامى
وفى انتظار جديدك دوما !!

ربيعنـــــــــــــــا الجميل
تملؤني ردودكم اعتزازا وزهوا
سيدي الربيع
عبق لفافة من الياسمين
شكرا لك

**مها راجح** · 23-07-2009, 15:15

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الزميلة القديرة الغالية
مها راجح
أتدرين صديقتي ماالذي أفرحني كثيرا؟!!
قدرتك التي بدأت تتمحور لتصبح خطوات ناضجة للأمام
مسيرة عرفت كيف تضعين قدمك عليها وتمضين
نعم عزيزتي هذا ماأسعدني
وتلك الثقة التي بت تتحلين بها وأنت تسردين
وماذا أقول بعد
لقد عرفت أين أنت ولاأتصور بأن شيئا ما أو قوة ما ستوقفك
تحايا بعطر الورد لك غاليتي

غاليتي الرائعة عائدة
كلماتك تعبير قوي لقلبك المليء بالحب والاحترام
تحية لعمق صداقتك الافتراضية الطيبة
هل تعلمين أن هذه القصة كتبت قبل القصص السابقة !!!
لكن هو المد والجزر الذي أحيانا يصيبنا ككتاب
غاليتي
تحية لألق حضورك دوما لنصوصي
اتمنى من العلي القدير ان يكلل مساعيك الى ما تبتغيه

مودة وتقدير

**مها راجح** · 24-07-2009, 10:19

الاستاذ مجدي السماك
يسعدني عبور كلماتك ورقتي
شكرا من الاعماق

تحية بحجم الكون

**مها راجح** · 24-07-2009, 10:26

الأستاذ الفاضـــــــــــل محمد مطيع
فخر لي تشريفك لقصصي
شكرا لتغلغلك في ثنايا القصة
تحية ود وتقدير

**مها راجح** · 24-07-2009, 10:33

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة

مساحة لإنبساط فترات العمر بداية من الطفولة و أيام الشقلبة التى أخذت مقارنتين , المرحلة الطبيعية بحليبها الصحي و المرحلة الصناعية بغذاءٍ كانت بدايته مهرمنة ,,
تتغير الفترات و تتنافس فيما بينها .. المراهقة الريّضة و الشباب الضائع حتي الشيخوخة الهرم الضعيف .. كل الصور صارت مقلوبة مشوهة لا خير في صلاحها طالما منبتها ساء ..
جمال اللغة و اللقطات الصور السريعة .. هدوء الأعصاب حيناً و ثورتها حيناً آخر .. التراكيب البسيطة و الملخوطة في آن ..وووو إلخ , كلها كانت مكثفة جداً و رائعة و لو كانت غارة أكثر في شق الجرح لكانت أروع ,
الزميلة القديرة مها راجح سلاماً سلاماً على قلمك المحبوب و أفكارك المعالجة لقضايا مازالت تتوجس بنا ..
ألف مبروك على اللون البنفسجي و السطور المترابطة ..
محبتي و تقديري لجمالٍ كان هنا ..

زميلي الطيب محمد سلطان
سعدت بمرورك ..أحس أنك على تواصل وانتظار للآتي دوما مع اليقين أنني أكون أجمل بكم وبنقدكم

وهاهو اللون البنفسجي كما رغبت يا محمد ..أسعيد الآن؟
تحيتي ومودتي

**مها راجح** · 24-07-2009, 10:35

المشاركة الأصلية بواسطة لانا راتب المجالي مشاهدة المشاركة

عمق مضمون ، وشجن مشاعر في لغةٍ بديعة ، مع أنني أرى ايضاً أنها

جنحت نحو المقال ، ولا يلغي هذا ابداً جمالياتها .

استمتعت هنا بين حروفك غاليتي

تحيتي

لانا كاتبتنا وصديقتنا الرائعة
سعيدة بهذا التواصل البهي
شكرا لكلماتك الطيبة
ورأيك احترمه جدا
كوني بخير وعلى تواصل
مودتي

**صبرى حماد** · 24-07-2009, 10:57

الأخت الرائعه مها راجح
كلماتك رائعه تستحقين عليها كل الشكر والثناء حيث الأسلوب الجميل وسرد العبارات المنتقاه
لك التحيه

**مها راجح** · 24-07-2009, 17:42

المشاركة الأصلية بواسطة هادي زاهر مشاهدة المشاركة

اختي الكاتبة مها راجح
قصتك جميلة ولكنها سريعة؟!!
محبتي
هادي زاهر

الاستاذ هادي زاهر
شكرا لمرورك وقراءتك
تحية ومودة

**مها راجح** · 24-07-2009, 17:46

تحية لمرورك الأول

المشاركة الأصلية بواسطة صبرى حماد مشاهدة المشاركة

الأخت الرائعه مها راجح
كلماتك رائعه تستحقين عليها كل الشكر والثناء حيث الأسلوب الجميل وسرد العبارات المنتقاه
لك التحيه

الأستـــــاذ صبري حماد
تحية لعبورك صفحتي ومرورك الأول
شكرا لك سيدي الفاضل
ورد وياسمين

**م. زياد صيدم** · 25-07-2009, 12:53

** الراقية مها...........

تجول بشفافية كاملة فى طرقات الزمن الدوار على أرض ما تغيرت يوما لكنهم هم من تغيروا ..!!

بالرغم من صور قاسية الا انها من جحيم الواقع الذى انكر على الانسان انسانيته وحقوقه المقدسة ..

تحايا بعبق الريحان.......

دعـــــــوة مرفوضـــة / مها

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث