"هــذا الرجــل أحبــــه " ...( لكم جميعا وأنتظركم ...) ../ ماجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ماجى نور الدين
    مستشار أدبي
    • 05-11-2008
    • 6691

    "هــذا الرجــل أحبــــه " ...( لكم جميعا وأنتظركم ...) ../ ماجي



    بسم الله الرحمن الرحيم

    الأفاضل الأعزاء ..

    دائما ماكانت رسالتي فى الملتقى الإجتماعي هى رفع راية

    المحبة والاخوة والتأصيل لهذا الحب الطيب بين الأعضاء

    ولهذا كانت معظم الموضوعات المطروحة جماعية حوارية ،،،

    ولهذا كانت هذه المساحة من المحبة الطيبة ، لتكون لكم جميعا

    لسرد بعض تجاربكم الحياتية الانسانية العميقة التى تؤصل لمبدأ

    المحبة والذى هو مبلغ غايتي ..

    " هذا الرجل أحبه "

    قد يكون هذا الرجل والدا ، أستاذا ..، صديقا ... ، قائدا ...،

    رئيسا ...، مجاهدا .. ، صحفيا ...، خالا ...،

    عما ...، ... الخ

    قد كان له عظيم الأثر فى حياتك وإستطاع أن يغير فيها

    كقدوة ومثل أو كفرد كان له حضور فى حياتك ...

    لتأتي لتسرد تجربتك معه وتعطيه مساحة من الحب لنتشارك

    معك في محبته وإجلاله ..

    وفي هذه الأيام المباركة وفي شهر الرحمن لنجعله رمزا لهذه

    المحبة ونتشارك فى لحظات تبعث الشعور الطيب ..

    ولا أخص الرجال بهذا الموضوع ولكن للأخوات مساحة

    هنا ولتجاربهن الإنسانية وذكر أي إنسان نستطيع أن نقول

    له جميعا ...:

    " هــــــذا الرج ـــل أحبـــــه "

    أو ..


    " هـــذه الســـ ى ــيدة أحبــــــها " ..


    ننتظركم فشاركونا

    ولكم جميعا محبتي


    /
    /
    /


    ماجي
  • الدكتور حسام الدين خلاصي
    أديب وكاتب
    • 07-09-2008
    • 4423

    #2
    شكرا لمبادرتك

    أحب بعد الرسول عليه الصلاة والسلام

    الخليفة عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه
    رافت الهجان رحمه الله
    سماحة السيد حسن نصر الله نصره الله

    هذا ردي وآمل أن اكون قد فهمت المقصود
    [gdwl]الشعر ولدي أحنو عليه ثم أطلقه[/gdwl]

    تعليق

    • محمد فهمي يوسف
      مستشار أدبي
      • 27-08-2008
      • 8100

      #3
      الأخت المبدعة الفاضلة ماجي نورالدين
      أفكارك تتقد بالروح الاجتماعية الوثابة .

      أحيي ما اقترحته من إبراز دور المؤثرين في حياتنا الشخصية , وفي الحياة بعامة , لنقف تحية لبصماتهم فينا , أو في غيرنا من الناس .

      أحب بعد الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم .


      أبي وأمي ـ رحمهما الله ـ وسأضع موقفا لكل منهما يجعلني أقول :

      أحب هذه الرجل !
      وأحب هذه السيدة !

      وأبدأ بأمي وموقفها :
      تعلمت من أمي



      الأم مدرسة اذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق
      كم أسدت لنا أمهاتنا من نصائح , وقدمت لنا من خبراتها , ما ننتفع به , بعد أن تتركنا الى عالم آخر مليء برحمة الله ورعايته . واذا ذكرنا أمهاتنا ونحن نطبق ما تعلمناه منهن , قد تغلبنا العبرات , ونسأل الله لهن المغفرة والجنة .
      عدت مرة للبيت غاضبا من صديق لي , لم ينضم معي فلعبة جماعية كنا نلعبها مع أطفال القرية , وأخبرت أمي بذلك , فقالت لي :
      خذ يابني هذه اللعبة : الميزان له كفتان . عليك أن تضع كل ما أغضبك من صديقك في كفة , ولا تنس شيئا .
      فلما فرغت قال : سأحاول أن أذكرك ببعض حسناته معك :
      ألم يعطيك من حلواه ؟
      ألم تركب على دراجته يوما ؟
      ألم يأخذك معه الى حقلهم لأكل الذرة المشوية ؟
      ألم يقرضك النقود بالمدرسة يوم ضاعت نقودك ؟
      ألم يعدك عندما مرضت وغبت عن المدرسة ؟ ......الخ
      وأخذت أمي تعدد الكثير من أعمال وأقوال صديق التي كانت كلها في صالحه . وأنا أقول على مضض: نعم نعم نعم .
      وأخيرا قالت أمي : أنظر يا بني إلى كفته الطيبة.
      لقد رجحت على كفة مساوئه التي أغضبتك منه .!!!!
      عليك دائما قبل أن تنتقد أحدا أو تغضب منه أن تزن أعماله وأقواله معك ,
      ثم تحكم عليه وعلى نفسك أيكما على الحق؟!!
      وأيكما يجب أن يتغاضى عن أخطاء الآخر معه ؟
      تلك اللعبة أتذكرها الآن وأنا اختلف مع بعض الأصدقاء في آرائهم بالنسبة لتعاملاتهم معي أوحوارنا حول أية قضية فكرية .
      رحمك الله يا أمي وأسكنك الله فسيح جناته . لقد علمتني كيف أكسب أصدقائي ولا أخسرهم .
      ======
      ثم الموقف الآخر من أبي :
      وسوف أحكيه في مساهمة أخرى أن شاء الله .

      تعليق

      • يسري راغب
        أديب وكاتب
        • 22-07-2008
        • 6247

        #4
        الاخت العزيزه
        الغاليه الفاضله
        ماجي
        احترامي
        واحب الله ثم رسوله محمد عليه افضل الصلاة وازكي السلام
        واحب امي وابي واقرا عليهما الفاتحه لتكون شفيعا لي ولهما
        واحب حبيبتي
        واحب مدينتي
        واحب الحب ذاته
        ودمت محبة محبوبه دائما

        تعليق

        • ماجى نور الدين
          مستشار أدبي
          • 05-11-2008
          • 6691

          #5



          أستاذي الفاضل د. حسام الدين

          نعم سيدي لقد عبرت عن حبك لشخصيات

          وهذا هو لب الموضوع ولكني أريد موقفا

          لمن أحببته إستطاع من خلاله إضافة شىء لحياتك

          فجعلك تحبه ..

          حتى نتعلم جميعا قيمة ما قدمه ومانقدمه للآخريين

          وقيمة أن نصبح مؤثريين في حياة البعض ،،،

          شاكرة لك زياراتك الجميلة والتى أسعد بها دائما

          وننتظرك دائما أيها المفضال ...

          ولك دائما أرق الأمنيات وخالص إحترامي







          ماجي

          تعليق

          • ماجى نور الدين
            مستشار أدبي
            • 05-11-2008
            • 6691

            #6


            أستاذي العزيز الفاضل أستاذ محمد فهمي

            ما أجمل إشراقتك النورانية الشفيفة وهذه الإطلالة

            العابقة بالذكرى الطيبة ومن أحببتهم ،،،

            نعم سيدي الأم مدرسة وهى المعلم الأول لنا رحمها الله

            وجعلها فى أعلى عليين ، آمين يارب العالمين ،،،

            أسعدتني ملامح الذكرى العاطرة وماقدمته السيدة الفاضلة

            والدتك ــ رحمة الله عليهاــ وكم أثرت فى حياتك وعلمتك من أهم

            وأطيب الخصال ...

            وننتظرك فيما جاد به السيد الوالد رحمه الله من مواقف تعلمت

            منها لنرتوي من معين الصدق والطهر معك أستاذي الكريم

            وليتعلم الوالدان ممن يتابعوننا أن أفضل ميراث يجب تركه

            للأبناء هو التدين وحب الله ومواقفهم التعليمية التى تضيف

            لشخصية الأبناء مايعينهم على الحياة بعدهما ...

            دائما لك إطلالتك الشفافة فشكرا لرحابة المرور وننتظرك

            دمت بألف خير وصحة ..

            إحترامي






            ماجي

            تعليق

            • محمد فهمي يوسف
              مستشار أدبي
              • 27-08-2008
              • 8100

              #7
              أما موقف حبي لوالدي رحمه الله وجزاه الله عني خيرا .
              ======================

              هذا الرجل أحبه :
              كان بالنسبة لي ليس ككل الآباء الآخرين بمواقفه معي .
              كل الآباء ــ الأسوياء ــ رحماء بأبنائهم يرعونهم ,
              ويحبون أن يكونوا أفضل منهم في حظهم من الحياة .
              وصحيح أن الأب أو الوالد راعٍ ومسئول عن رعيته .
              لكن أحب هذا الرجل ( أبي )
              لأنه كافح وعرف قيمة التعليم لمستقبلي , ففعل أشياء
              تفوق طاقة الكثير من الآباء في حرصهم على تعليم أبنائهم .
              وأذكر موقفا واحدا منها وأنا في الصف الرابع الابتدائي
              وكان نهاية المرحلة الابتدائية في ذلك الوقت .
              كنا نذهب إلى المدرسة على بعد خمسة كليومترات من قريتنا
              وكان الوقت شهر فبراير ( والشتاء في قمته بردا ومطرا )
              وكان محصول الأرز في (الجرن ) معدا للدراس .
              وكنا نذهب إلى المدرسة على الدواب أو في قطار الدلتا القديم
              أو في الصيف سيرا على الأقدام .
              ويومها كان ذهابنا بقطار الدلتا , ولم يكن معنا ثمن تذكرة العودة .
              وترك والدي محصول الأرز وركب الدابة , وأسرع لإحضاري من
              المدرسة خوفا علي من البرد والشتاء والعودة ماشيا في ذلك الجو .
              ودثرني بعباءته أمامه على الدابة , وعاد وهو يشجعني على التعليم
              ويذكر لي فوائده ومستقبل المتعلم , إذا تحمل الظروف الصعبة في ذلك
              ورجعنا لنجد محصول الأرز قد أتلفته الأمطار وامتلأ الجرن بمياه الأمطار
              وانفرطت سنابل الأرز وسط الطين , ولم نستطع أن ننقذ إلا القليل من
              حِزَمِ الأرز التي لم يتبق من حباتها إلا ماندر . ولم يحزن أبي وكان
              يعمل ذلك معي في كل مراحل تعليمي حتى تخرجت من الجامعة وأقام
              لي حفلا كبيرا ابتهاجا بحصولي على الشهادة العالية , ولقد حفظت له هذا الجميل , فأحببت العلم والقراءة والثقافة واللغة العربية الفصحى التي
              صنعت مستقبلي وغرست ذلك في أبنائي كما فعل جدهم رحمه الله .

              تعليق

              • يسري راغب
                أديب وكاتب
                • 22-07-2008
                • 6247

                #8
                واحب الله عز وجل
                لانه ربي خلقني فاحسن خلقي واذنبت فتاب علي وغفر لي وارجو رحمته دوما
                واحب رسول الله صلى الله عليه وسلم
                لانه شفيعي ومعلمنا الاسلام قرانا من الوحي وسنة نتبعها الى الابد
                واحب امي رحمها الله
                لانها علمتني حب الله وحب الناس وجعلتني افخر بكونها اول معلمة تمتهن التدريس في مدينة خان يونس الفلسطينيه منذ العام 1938م ومن علمت الاطفال في المدارس معانيه النبيله الساميه
                واحب ابي رحمه الله
                لانه من انجبني فعلمني الصدق والاراده واللمه والعزوه والباس وقت الشده وعلمني ان احب بقلب كبير جدا الجمال واقدره خلقا وخلقا
                واحب حبيبتي
                لانها قلبي ونبضات القلب في مضغته تغني وتحيي من الله غفوتها وصحوتها ومن الطبيعة تكوينا وغنوتها والاهة تاتي الي منها والشرود ياتي والابداع ينتشر متالقا مع كل شدو وهي الزهرة والبسمه والقمه والتفاؤل وهي انفعالي وغضبي وهي التي تعطيني معاناتي ابداعا في الشعر والنثر
                ودمت
                وانعم الله عليك بالحب
                سلمت
                ماجي مشرقه
                واشكرك على مساحة اتاحت لنا اعترافات هي الاروع والارقى والاجمل

                تعليق

                • محمد رندي
                  مستشار أدبي
                  • 29-03-2008
                  • 1017

                  #9
                  المحترمة الفاضلة ماجي

                  أكثر ما يعجبني في أفكارك (صدقها) بغض النظر عن بساطتها أو تعقيداتها ،، إن أفكارك تدعونا للفصل في أشيائنا الصغرى وتحديد علاقتنا بها بكل دقة ووضوح ،، ولذلك تتعسر علينا الإجابة أحيانا رغم بساطة الأسئلة . شخصيا ، لا أجد من بين جميع الأشخاص الذين أحببتهم من ترك بصماته علي كما تركتها شخصية ( جميلة بوحيرد) التي ستظل بالنسبة لنا كجزائريين كتاب المعرفة الأول .
                  تحياتي
                  sigpic

                  تعليق

                  • سعيد حسونة
                    اديب و شاعر
                    • 08-02-2009
                    • 415

                    #10
                    الاستاذه القديره / ماجي نور الدين
                    دوما" تتميز مشاركاتك بالحب و الخير ..
                    ويشرفني ان اكون في صفحاتك الطيبه ، وبين سطورك العبقه .
                    احب الله سبحانه و تعالى .. ورسوله الكريم ( صلى الله عليه و سلم )
                    أحب و أجل والداي الكريمين ..
                    لأنهما مثال العطاء و التضحيه .. و الإعتزاز
                    وهما مفتاح الجنه .. ودوما" أشعر بالتقصير نحوهما .. ولن استطيع ان ارد
                    بعضا" من الفضل لهما .. والدين الذي سيبقى معلقا" برقبتي الى ان يرث الله
                    الأرض ومن عليها ..
                    أختي الكريمة ..
                    أحب كل من يعلو صوته بالحق .. في زمن الصمت ..
                    أحب كل من يبتلع الألم ... ليرسم السعادة للأخرين .
                    أحب كل من لا يرضى بالذل و الهوان ..
                    لك من الأعماق تحية أخويه .. لا حدود لها

                    دمت بخير و سعادة
                    سعيد حسونة
                    [align=center]

                    بالرغم ما في الحب ...
                    من الوجع الثائر... والألم المتدفق
                    بغزارة النزيف ...

                    سأبقى انتظره... لعله
                    يتساقط على قلبي ... يوما ً
                    كأوراق الخريف...

                    سعيد حسونة
                    [/align]

                    تعليق

                    • عيسى عماد الدين عيسى
                      أديب وكاتب
                      • 25-09-2008
                      • 2394

                      #11
                      تحيتي وسلامي لمن تغني هذا الملتقى بفكرها وجميل أفكارها
                      الآنسة ماجي

                      يا سيدتي بالتأكيد هناك مسلمات في الحب ، كحب الله سبحانه وحب رسوله صلى الله عليه وآله وسلم ، ورموز اعتدنا أن نحبها ، فهؤلاء حبهم يفوق الحدود فهما تحدثنا عن حبهم لا يمكن أن نَفِيَهم حقوقهم من المحبة لفضلهم الكبيرعلينا

                      ففي كل وقت نحب الله ورسوله و هذه مسلمات مهما تحدثنا عن الحب لا نفيه حقه
                      وتأتي الرموز الثانية الحكام الذين حكموا بعدل و خدموا الحقيقة و الحق سواء أكانو خلفاء أو علماء أو غيرهم من السابقين
                      ونحن بالتأكيد نحب والدينا ،فالأم الصالحة تُحرق نفسها في سبيل إضاءة الطريق لأبنائها وهذا عمل مقدس لانقدر أن نكافئها عليه مهما فعلنا
                      وهنا أذكر موقفاً عندما كانت تمسك الكتاب و تسمع لنا الدروس و نحن صغاراً ، لكننا اكتشفنا فيما بعد أنها أمية لا تعرف القراءة و الكتابة ، فكانت تجعلنا نعيد الدرس حتى لا يبقى أي تأتأة فيه ، فتقول الآن حفظك ( كويس ) و تعطينا الكتاب .

                      كما اريد أن أذكر موقفاً لأبي أحسن الله ختام آخرته ، وهو عندما كان يسألني هل يوجد طالب آخر يسبقك الدراسة ؟ كنت اقول له : لا ، فيقول : أملي بالله أن تبقى دائماً هكذا وأراك في أعلى المراتب و الخلق الحسن يا بني يزين الرجل و هو قبل العلم ، فلا ينفعك علمك إذا لم ينفعك دينك و خلقك
                      و هكذا استمرت الحال إلى السنة الثالثة ثانوي عندما لم أحصل على المركز الأول ، نظر إلي و لم يتكلم ، لكني رأيت العتب في عينيه عندما بارك لي ،

                      لكني لا أدري لماذا دائماً كلما حاول أن يأخذ غفوة في النهار كان يقول لي تعال نام في حضني ، حيث استمر هذا الحال حتى أصبحت في العشرينات من عمري ، طبعاً وأنا كنت آتي و أنام في حضنه حتى عندما أصبحت في العشرينات ...!
                      أحاول أن أفسر ذلك ، أعجز أحياناً ،
                      أقول المحبة ، لكن لا أرى غيري يذكر ذلك عن محبة أبيه لابنه

                      هذا ما أسعفني الآن الوقت بالحديث عنه ، وهو أمر طبيعي أن أبدا بهما بعد المسلمات التي ذكرت

                      و سأعود بعونه تعالى للحديث عن رجل آخر ، و امرأة أخرى ..!

                      تعليق

                      • ماجى نور الدين
                        مستشار أدبي
                        • 05-11-2008
                        • 6691

                        #12


                        أديبنا الراقي أستاذ يسري

                        شكرا لإطلالتك الطيبة ولك مشاركة تالية

                        سأرد عليها فى دورها إن شاء الله ،،،

                        شكرا للحضور الطيب ولك دائما كل الإحترام

                        تحايا





                        ماجي

                        تعليق

                        • ماجى نور الدين
                          مستشار أدبي
                          • 05-11-2008
                          • 6691

                          #13


                          أستاذي الفاضل العزيز أستاذ محمد فهمي

                          رحمة الله على هذا الوالد الصبور المكافح الذى فهم

                          طبيعة العلاقة بينه وإبنه ، فلما اعطى لإبنه أهميته

                          رغم تعرض قوت اليوم للخطر ، كان الإختيار الأصح

                          لأن كل وأي شىء يمكن تعويضه إلا إبن يخرج للحياة

                          بهذه العقلية وهذا الفكر المستنير الذى باركه فكر والد طيب رؤوف

                          شكرا لهذه الذكرى العاطرة والتى تفهم بعض آباء هذه الأيام

                          أنه لا شىء يعادل تربية الأبناء تربية صحيحة فهم الإمتداد الصحيح لهم

                          وليس ميراث المال ...

                          وإسمح لي أن أقول معك :

                          "هــــذا الرجــــل أحبـــــه "..

                          رحمة الله على والدك وإن شاء الله فى جنة الخلد ..

                          تقبل شكري العميق وإحترامي





                          ماجي

                          تعليق

                          • ماجى نور الدين
                            مستشار أدبي
                            • 05-11-2008
                            • 6691

                            #14


                            عذرا أيها الأحبة الطيبين

                            يبدو لدى عطل ما أو خلل يجعل الكتابة فيها صعوبة

                            سأعود للرد على دفء قلوبكم الحانية الطيبة

                            لكم محبة لا تنضب إن شاء الله

                            إحترامي




                            ماجي

                            تعليق

                            • ماجى نور الدين
                              مستشار أدبي
                              • 05-11-2008
                              • 6691

                              #15



                              أديبنا الراقي أستاذ يسري ..

                              كما قلت سابقا.. بعد المسلمات من حب الله تبارك وتعالى

                              ورسولنا الكريم صلوات الله وسلامه ....

                              نصل إلى الأشخاص من الذين كانت لهم بصمة وإضافة

                              فى حياتنا ،،،

                              والوالدان أكثر من يعلم فى حياتنا لانهما المدرسة الأولى

                              التى نستقي منها تعليمنا وأول خط يخط فى صفحة القلب البيضاء

                              وبلا شك نحبهما ، ونفضلهما على سواهما ولكن أستاذي أخبرنا

                              بموقف محدد يكون له قوة التأثير عليك ويكون بالفعل يشكل خطا

                              فاصلا فى حياتك ,,

                              فنستفيد بمعرفة من هذا الموقف ويكون إضافة لنا وكل من يمر

                              بهذا الموضوع رغم إحجام الكثيرين عنه وكأننا بلا ذكرى ومواقف

                              يمكن أن نرويها فتضيف لخبرات الآخرين ونجعلنا نقول بصدق

                              ودون تملق: " هذا الرجل نحبه نحن أيضا "

                              شكرا لك ودائما أسعد بتواجدك

                              دمت بألق






                              ماجي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X