بداية ونهاية عصر الفيديو

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • يسري راغب
    أديب وكاتب
    • 22-07-2008
    • 6247

    بداية ونهاية عصر الفيديو

    الفيديو
    ------
    حين اطل الفيديو في عقد السبعينات كانت الاسئله
    هل انتصر الفيديو علي السينما في جنون جمهور المشاهدين اليه ... ؟؟
    سؤال تخوف منه أهل السينما بالذات .. !!
    ولكن هذا التخوف لم يكن في محله أبدا .. !!
    لان السينما أولا مكان عرض قبل أن تكون جهازا للعرض
    أما الفيديوثانيا فهو مجرد جهاز للعرض لا يقدم للناس متعة الخروج إلي الشارع والاحتكاك بالاخرين في نزهات مسائية أو شبه ذلك .. !!
    وثالثا فالسينما وسيلة عرض مكبرة ومجسمة بخلاف الفيديو الذي لا يزيد عن كونه شاشة التلفزيون المملوكة لأي إنسان يشاهد من خلاله البرنامج الذي يختاره ويحدده ,
    وعادة ما تكون في مفاجآت التلفزيون الأبدع والأرقى ,
    وعندها يهزم الفيديو من السينما ومن التلفزيون ...
    إلا أن أهمية الفيديو تبدو اكبر في تلك المناطق التي لا تؤمن للناس مكانا صالحا للسينما , او وقتا ممتعا مع التلفزيون ...!!!
    ومن هنا يصبح الفيديو ضرورة من ضروريات البيت في بعض المناطق , ومجرد ديكور كمالي في مناطق أخرى ...
    ومع ذلك فيبقى للفيديو أهميته عند أهل الاختصاص , كل في ميدانه ,
    الطالب مع ما يسجله من برامج تعليمية ,
    لاعب الكرة مع ما يسجله من مباريات العام الكرويه ,
    الناقد مع ما يسجله أو يشاهده من أفلام وبرامج حديثة يفضل الرجوع إليها مرة واثنتان لكي يقدم حكمه السليم عليها ....
    لكنه لا يمكن أن يغنى عن السينما او التلفزيون بل لا يمكنه إلا أن يكون مكملا وتابعا لإعمالهما ...
    وخطورته الوحيدة تتمثل في تلاعب المراهقين بالأشرطة داخله
    أو إنتاج المهرجين أشرطة سيئه ضمن تقنيته ,
    هنا فقط يمثل خسارة فادحة للذوق العام , وللرأي الفكري
    وإذا ما أدى أهل التلفزيون واجبهم الترفيهي والفكري التربوي على أكمل وجه , لن يكون هناك خوف من الفيديو وأهله .
  • يسري راغب
    أديب وكاتب
    • 22-07-2008
    • 6247

    #2
    يحيا التلفزيون .. ويسقط الفيديو
    ----------------------
    في مقال قديم كتبته عن عصر الفيديو قلت
    يثيرني جدا ذلك الصحفي الذي يكتب دائما باستنكار عن التلفزيون ,
    شاملا في استنكاره اجهزة الفيديو التي لم يمكنه امتلاك احدها ,
    ولماذا يثيرنى ؟
    لانه يتجاهل نقطة رئيسية هى انه لو امتلك جهاز الفيديو , فسوف ينقطع عن مشاهدة التفزيون ,
    ولو قاطع التلفزيون فانه سيقاطع واقعا ثقافيا فى البلد , لابد من متابعته ونقده سلبا او ايجابا .
    ولذا فاننا سوف نقوم فى هذه المقالة بمحاولة نثبت من خلالها اهمية التلفزيون كواقع ثقافي يهمنا التطلع اليه , قدر اهتمامنا بالجماهير التي تشاهده .
    نحن نعيش في منطقة يمكننا فيها الاستمتاع بمشاهدة برامج متنوعة لمحطات تلفزيونية عربيه متنوعه وعديده
    وقبل الاتصال الفضائي وبداية عصر القمر الصناعي
    فان حالات الطقس لا تجعلنا نعيش برامج هذه المحطات طوال فترة السنة , فقد ينقطع عنا بعضها لظروف جوية ما بين اكتوبر ومارس من كل عام ,
    وفي تلك الفترة كانت تنشط شركات توزيع الأفلام على اشرطة الفيديو .
    لماذا نسمح لشركات الفيديو باستغلال الجو لصالحها ؟
    تلك مسالة لابد من معالجتها ,
    وقد اعجبنى طرح لاحد المشاهدين يطالب فيه بتعديل برامج الصباح لتذاع في المساء , لان غالبية المشاهدين والمشاهدات في الصباح يكونون فى شغل عن التلفزيون اما باعمال الطهي , او اعمال المكاتب , او ادارة المؤسسات , بحيث تقدم بعض برامج المساء الروتينية المملة في الصباح لمن يحب الاستفادة منها .
    ويحيا التلفزيون .. ويسقط الفيديو
    ----------------------------

    تعليق

    • يسري راغب
      أديب وكاتب
      • 22-07-2008
      • 6247

      #3
      [SIZE="4"]
      الحضور الاذاعي
      لقد تابعت من خلال الصحف , بعض سوء الفهم , بين صحفي انتقد مذيعة تلفزيونية لأنها تقف طويلا وعيناها مثبته على ما هو مكتوب في ورقه أمامها , الامر الذي اعتبره الصحفي عيبا في مهنة المذيع او المذيعة التلفزيونية – وقد يكون هذا حق – والأمر لم يلفت نظري , تطبيقا لعاده تغلب على الغالبية منا في حب القيل والقال , ولكنه آثار انتباهي إلى قضية الحضور الإذاعي للمذيع التلفزيوني , فهو مثله مثل الممثل المسرحي الذي يقف أمام جمهور غفير , رد الفعل لديهم انى وسريع , إما بالتصفيق أو بالتصفير , فان لم يكن ممثلا حاضر البديهة قوى الإرادة متمكن من موقفه التمثيلي الدرامي أو الكوميدي , متعمقا في النص لدرجة الخلق والإبداع بما لا يؤثر على أحداثه فانه سوف يسقط , وتسقط معه مسرحيته – وهكذا المذيع التلفزيوني إن لم تتملكه تلك المواصفات الثقافية والإنسانية الواسعة سوف يسقط ويسقط معه برنامجه ..
      وبدون ان نذكر أسماء فان هناك إطلالة لبعض المذيعين , تعطي لديك انطباعا عن برامجهم لمجرد مشاهدة الوجه الإذاعي ذاته قبل الاستمتاع بفقراته , فهناك مذيعة كلما تشاهدها تشعر وكأنك أمام طالبة في المدرسة الثانوية لا تزال في طور المراهقة ومذيعة أخرى تشعر أمامها انك أمام صحفية تسال ولا تناقش ولا تبحث وتجعلك تعيش جو التحقيق الصحفي , ومذيعة ثالثة تشعر أنها مذيعة فقط لا أكثر ولا اقل .
      وفي تلفزيون البحرين تضعك الوجوه الإذاعية أمام الحرم الجامعي , فالمذيعة متكلفة ومتبرجة ومتزنة مع تكلفها وتبرجها وكأنها طالبة جامعية انيقة الهندام .
      وفي تلفزيون قطر وجها إذاعيا حيويا ومتدفقا تقدم برنامجا حيويا ومتدفقا .. لديها من حضور البديهة والذكاء الاذاعي ما يربطك امام برنامجها بأسلوب شيق ومنوع وهادف ومحبب للعقل والنفس الطيبة .
      وهكذا نجح " شريف العلمي " في برنامجه الجماهيري " سين جيم " , ولم ينجح مثل نجاحه غيره من المذيعين الذين حاولوا تقديم أشياء أكبر ناجحة – فالفكرة البرامجية التلفزيونية لا يقويها إلا منفذها – تمام كما القصة أو العمل المسرحي عندما تتحول إلي فيلم أو مسلسل أو مسرحية لا يقويها إلا من يقوم بتمثيل أدوارها الرئيسية أمام المشاهدين ..
      حتي النشرة الإخبارية لها حضورها الإذاعي ,
      الحضور الإذاعي في وجه المذيعة أو المذيع أمر ضروري
      لكي يحيا التلفزيون ويسقط الفيديو مرة أخري .
      التعديل الأخير تم بواسطة يسري راغب; الساعة 01-09-2009, 23:40.

      تعليق

      • أريج أبوطالب
        عضو الملتقى
        • 24-07-2009
        • 47

        #4
        ؛

        عفواً , للإقتحـام [ حقيقة لا ادري هل هي مساحة للرد أم

        ثرثرة مع النفس ؟ ]

        لكن , هناك [ عبارات تركض في أعماقي باحثة عن منفذ ! ]


        "

        بخصوص الفيديو و اجهزة العرض جميعاً

        طبعاً , الفيديو يعتبر إحدى التقنيات الترفيهية و التثقيفة و التعليمية أيضاَ

        السهلة التوفر لجميع الطبقات

        \

        ساتحدث عنه بشكل " عاطفي "

        ذكريات عدة تصحبني مع [ الفيديو ]

        بدءاَ بأفلام الرسوم المتحركة , و" فطوطة " مروراً بمجموعة هائلة

        من المسرح العربي و الأفلام السينمائية العربية

        إنتهاءً بـ [ السينما الهندية و أفلام الرعب ]

        في الحقيقة لا استنغني عن الفيديو حتى مع التطور التكنولوجي

        فأنا لا أعترف بتقينة الدي في دي, لأن " نكهة " الفيديو مختلفة جداً

        "

        همسة للاستخدام الصحيح , ذلك يعود للوازع الديني و الأخلاقي للمشاهد

        " الفلتلر الداخلي " أهم من أي واقٍ خارجي !


        شكراً , للجمال أعلاه , وأعذر [ الثرثرة ]


        كل التقدير
        [SIZE=4][COLOR=darkslategray][align=left]
        [SIZE=4][COLOR=darkslategray]دَعــوة لِلتَـحَّـليّق . . ![/COLOR][/SIZE]
        [/align][/COLOR][/SIZE]

        تعليق

        • يحيى الحباشنة
          أديب وكاتب
          • 18-11-2007
          • 1061

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أريج أبوطالب مشاهدة المشاركة
          ؛

          عفواً , للإقتحـام [ حقيقة لا ادري هل هي مساحة للرد أم

          ثرثرة مع النفس ؟ ]

          لكن , هناك [ عبارات تركض في أعماقي باحثة عن منفذ ! ]


          "

          بخصوص الفيديو و اجهزة العرض جميعاً

          طبعاً , الفيديو يعتبر إحدى التقنيات الترفيهية و التثقيفة و التعليمية أيضاَ

          السهلة التوفر لجميع الطبقات

          \

          ساتحدث عنه بشكل " عاطفي "

          ذكريات عدة تصحبني مع [ الفيديو ]

          بدءاَ بأفلام الرسوم المتحركة , و" فطوطة " مروراً بمجموعة هائلة

          من المسرح العربي و الأفلام السينمائية العربية

          إنتهاءً بـ [ السينما الهندية و أفلام الرعب ]

          في الحقيقة لا استنغني عن الفيديو حتى مع التطور التكنولوجي

          فأنا لا أعترف بتقينة الدي في دي, لأن " نكهة " الفيديو مختلفة جداً

          "

          همسة للاستخدام الصحيح , ذلك يعود للوازع الديني و الأخلاقي للمشاهد

          " الفلتلر الداخلي " أهم من أي واقٍ خارجي !


          شكراً , للجمال أعلاه , وأعذر [ الثرثرة ]


          كل التقدير
          [frame="10 98"]
          الزميلة الرائعة أريج أبو طالب

          مشاركة جميلة وذات دلالات رائعة ، كما انكِ فتحت باب الحوار على هذا الموضوع الجميل ..

          قبل الفيديو كان هناك ما يطلق عليه اسم " البروجيكتور" وهو آلة عرض صغيرة ويركب عليها أفلام من قياس 8ملم ، ويستخدم الجدار الداخلي للمنزل كشاشة عرض ، وكان عبارة عن شاشة عرض سينمائي منزلي .

          وكنا نشتري أو نستأجر الأفلام مثل "زورو " والأفلام القديمة ونعرضها في المنزل في جو سينمائي ، حتى أن الجيران كانوا يأتون لزيارتنا لمشاهدة هذه الأفلام في "حوش الدار " حيث يتم العرض على الجدار الخارجي للمنزل ، ولما كنت أنا المسئول عن إدخال الأولاد والفتيات من سني ، كنت أعطيهم التعليمات المتعلقة بشروط الفرجة ، وكثيرا ما كنت أهتم في الجميلات من بنات الجيران بتخصيص أفضل المواقع للجلوس للفرجة ، أما الآخرين فكانوا يقدمون لي الرشاوى ، والتي هي عبارة عن "فيشار " و"بيض الحمام " و " القضامه " وربما أقلام رصاص ومحايّات ، ومساطر .

          كانت تلك الأيام تشكل ذكريات جميلة جدا .

          دمت سيدتي [/frame]
          شيئان في الدنيا
          يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
          وطن حنون
          وامرأة رائعة
          أما بقية المنازاعات الأخرى ،
          فهي من إختصاص الديكة
          (رسول حمزاتوف)
          استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
          http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
          ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




          http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

          تعليق

          • ريمه الخاني
            مستشار أدبي
            • 16-05-2007
            • 4807

            #6
            السلام عليكم
            دوما ياتينا طرحك هادئ ورزين لكننا سنقتحكم عليك الموضوع ونقول لم تعد مشكلتنا تقنية بحتة باتت ماهي المواد التي تطرح من خلال تلك التقنيات الممزوجة بالالوان الخداعة لتستميل وتغيير امزجتنا نحو الاسوا؟
            مرور عابر مع الود

            تعليق

            • يحيى الحباشنة
              أديب وكاتب
              • 18-11-2007
              • 1061

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة
              السلام عليكم
              دوما ياتينا طرحك هادئ ورزين لكننا سنقتحكم عليك الموضوع ونقول لم تعد مشكلتنا تقنية بحتة باتت ماهي المواد التي تطرح من خلال تلك التقنيات الممزوجة بالالوان الخداعة لتستميل وتغيير امزجتنا نحو الاسوا؟
              مرور عابر مع الود
              أهلا ومرحبا بكِ أيتها الفاضلة الرائعة أم فراس

              اشتقنا لكِ ولحضورك المبارك ، ومشاركاتك التي تبعث الدفء في القلوب
              ألف تحية لكِ أيتها المعلمة الفاضلة .
              شيئان في الدنيا
              يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
              وطن حنون
              وامرأة رائعة
              أما بقية المنازاعات الأخرى ،
              فهي من إختصاص الديكة
              (رسول حمزاتوف)
              استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
              http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
              ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




              http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

              تعليق

              • يسري راغب
                أديب وكاتب
                • 22-07-2008
                • 6247

                #8
                الكاتبه العزيزه
                اريج ابوطالب
                كانت ثرثره راقيه وجميله
                تاخذني الى ذكرياتي الاولى مع الفيديو قبل ثلاثين عام
                وسعر الجهاز وقتها لم يكن يقل عن الف دولار وتاجير الشريط بخمسة دولارات ولم يكن هذا يمثل اشكاليه لمن يعيش في الخليج العربي
                المهم انني في بدايات عصر الفيديو كنت التهم الاشرطه تحت وطاة الشعور باني اريد امتلاك دار عرض سينمائي خاصة بي كفلها لي امتلاك ذلك الجهاز
                اما الان فهو موجود فقط لمشاهدة التسجيلات الخاصه والمناسبات السعيده
                دمت سعيده
                واريج يملا شذاها جنبات الابداع الفني والادبي

                تعليق

                • رائد حبش
                  بنـ أبـ ـجد
                  • 27-03-2008
                  • 622

                  #9
                  الأستاذ يسري، رمضانك قشطة..

                  يبدو أن نظرية البث آخذه في التغير..
                  كنا نشاهد عددا قليلا من القنوات الأرضية.. دخل جهاز الفيديو ليكون البديل إذا لم يرقنا ما يعرضه التلفزيون، وكان له أيضا دور في أن نشاهد مواد معينة لم يعرضها التلفزيون وكذلك للمناسبات الخاصة من مؤتمرات أو احتفالات، كما تفضلتَ.
                  الآن ومع مئات القنوات الفضائية يمكن للمشاهد أن "يصنع" وجبته بنفسه.. يقلّب في القنوات حسب ما يرغب أن يشاهد في تلك اللحظة.
                  تنبه القائمون على القنوات الفضائية لهذا، فبدأت تظهر شقيقات للقنوات، كي لا يهرب المشاهد إلى قنوات منافسة أخرى. ومن خلال التخصص (أخبار، رياضة، وثائقي، أطفال...)، تحاول كل مجموعة قنوات أن توفّر لنا هذه "الوجبة اليومية المتكاملة" التي تحافظ على حرية المشاهد في الاختيار، ولكن (ما يروح بعيد).
                  في السنوات القليلة القادمة حسب ما يدور في الأوساط حاليا، سنشهد حضورا لـ"التلفزيون التفاعلي"، الذي يتيح أن تشاهد برامجك "حسب الطلب". كما أن ثورة "التلفزيون عالي الدقة" والشاشات المسطحة والتطور في الحاسوب والاتصالات الرقمية ربما يجسر بعضا من الهوة بين السينما والتلفزيون.

                  تحية طيبة.
                  www.palestineremembered.com/Jaffa/Bayt-Dajan/ar/index.html
                  لا افتخـار إلا لمن لا يضـام....مدرك أو محـــارب لا ينـام

                  تعليق

                  • يسري راغب
                    أديب وكاتب
                    • 22-07-2008
                    • 6247

                    #10
                    وكنا نشتري أو نستأجر الأفلام مثل "زورو " والأفلام القديمة ونعرضها في المنزل في جو سينمائي ، حتى أن الجيران كانوا يأتون لزيارتنا لمشاهدة هذه الأفلام في "حوش الدار " حيث يتم العرض على الجدار الخارجي للمنزل ، ولما كنت أنا المسئول عن إدخال الأولاد والفتيات من سني ، كنت أعطيهم التعليمات المتعلقة بشروط الفرجة ، وكثيرا ما كنت أهتم في الجميلات من بنات الجيران بتخصيص أفضل المواقع للجلوس للفرجة ، أما الآخرين فكانوا يقدمون لي الرشاوى ، والتي هي عبارة عن "فيشار " و"بيض الحمام " و " القضامه " وربما أقلام رصاص ومحايّات ، ومساطر
                    =--------------------------------------
                    عزيزي الغالي
                    الاستاذ يحيى الحباشنه
                    نحن اثنان في واحد صديقي القدير
                    كما كنت انت مع الفيديو كنت انا مثلك اما الان وكما ذكر صديقنا المفكر المهندس / رائد حبش فالبديل موجود بالقنوات الفضائيه المتخصصه
                    دمت مبدعا صديقي
                    دمت سالما منعما وغانما مكرما

                    تعليق

                    • يسري راغب
                      أديب وكاتب
                      • 22-07-2008
                      • 6247

                      #11
                      الراقيه ام فراس
                      اطلالتك هادئه كما انت واظنك كنت في الخليج مع بدايات عصر الفيديو قبل عشرة اعوام من انطلاقة القنوات الفضائيه
                      الفيديو هو الخصوصيه
                      والتليفزيون هو الفوقيه
                      والبث الفضائي هو الديمقراطيه البدائيه
                      وحين يبدا عصر التفاعليه نكون وصلنا الى المشاركه الايجابيه
                      دمت بذات الرقي ونفس الاطلاله البهيه

                      تعليق

                      يعمل...
                      X