عماد صديقى لخصت ما أردت قوله فى ردودى
سلمت لنا أخى الجميل !!
بل الروعة كانت فى حديثك أنت !


بالغ احترامى

أخي ربيع : أريد أن أهمس في أذنك ببضع كلمات : إذا لمحْتُ كلمةً هنا أو هناك ، في هذا النص أو ذاك ، وكان فيها غلط ما ، لا يمكنني السكوت وغض البصر ، بل أقوم بلفت انتباه صاحب النص إلى ضرورة التصويب ، ومن الزملاء من يستجيب فيقوم بالتصويب ، ولكنني ألحظُ عند البعض تكشيرة تقطع الرزق ، لماذا لستُ أدري ، فهل أنا على حق أم على باطل ؟! وأترك لك ولجميع الزملاء التعقيب على هذا ، ومن لا يعجبه التصويب فليقُل هذا صراحةً ، ولايشتُمْني بتكشيرته التي تقطع الضنى .. لك ولجميع الزملاء كل المودّة .

أستاذى و نبراس الملتقى محمد توفيق السهلى
ليعلم الجميع ، و أنا معهم ، أن تشريفك بالمرور على المطروح بهذا المنتدى
يعد حدثا استثنائيا ، فأنت قامة نعتز بها ، سواء ككاتب قصة ، أو باحث له ثقله ، أو حامل للتاريخ ، نسعى إليه ، و نجده بين سطورنا !
تعليقك على أى من الموضوعات لا يأتى منفصلا عنك ككاتب قصة من الطراز الرفيع أو غيره مما تقدم ، و لذا حين مرورك لا يكون الهدف تعليقا مثل بقية الزملاء ، لا و لكن ننتظر منه الكثير من الإنارة ، أو الانتقاد للعمل ، و إن كان يحمل بعض كسور ، فأنت أولى بجبرها ، و لك من الجميع عظيم الشكر و الإجلال ، وهذا واجبك ككاتب يحترم نفسه ، و كمسلم يزجى النصح ، و يقيم
المعوج !!
قلها و لا تخف ، و ليكن ما يكون .. هذا أمرنا ، و أجرى على الله !
وتأكد أنه سوف يأتى يوم ، ويدرك من فسد ضميره أى رجل أنت !!

خالص احترامى و تقديرى

الأخ ربيع : تعقيبك مفرح ، مريح ، يدخل السرور إلى النفس ، وأنا كما عهدْتَني ، وسأظل هكذا ، لن أكون إلاّ عوْناً لكل من يحتاج العونَ ، وسأجبر المكسور أينما وجدته .. وطالما أنت معي وإلى جانبي ، فسأمضي في هذا الطريق رغم أشواك الطريق ، فكلّنا يخطئ ، والكل يتعلّم من الكل .. لك كل التحية والشكر وكل الاحترام والعطر .

الغازي المحتلّ اللئيم ينتهز أية فرصة لتحقيق مآربه؛ و إذا انتفت حُجّة الطغاة فإنه سوف يبحث له عن حُجّةٍ غيرها. السؤال: لماذا نحن ضُعفاء الى هذا الحد؟ نصّ مُثيرٌ للفكر و الجدل. تحياتي لك استاذ ربيع.