فيلم سينمائي /سيناريو وحوار يحيى الحباشنة ( الكابوس )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • يحيى الحباشنة
    أديب وكاتب
    • 18-11-2007
    • 1061

    فيلم سينمائي /سيناريو وحوار يحيى الحباشنة ( الكابوس )

    [frame="1 98"]

    الكابوس

    فيلم سينمائي
    قصة الكاتب الأردني
    محمد طمليه

    سيناريو وحوار

    يحيى الحباشنة

    الشخصيات الرئيسية

    1- شاب في الثلاثين من العمر
    2- حارس بناية عجوز أشيب
    3- رقيب شرطة عجوز أشيب
    4- عريف شرطة سائق عجوز أشيب
    5- قائد المخفر عجوز أشيب
    6- رجل عجوز أشيب
    7- امرأة عجوز
    8- زوجة الشاب فتاة في العشرين
    9- مجموعة من الأطفال العجزة
    10- سائق باص الأطفال رجل عجوز أشيب
    11- مجاميع وكومبارس رجال ونساء عجزة





    مشهد 1
    خارجي / ليل / الشارع العام
    *******
    مؤثرات : أصوات رياح .. رعود .. برق
    الكاميرا مثبتة في إحدى زوايا الشارع العام وتفتح بلقطة مركزة على مصباح الشارع المضيء
    المثبت على عمود

    يظهر المطر المنهمر من جوانب المصباح

    لقطة لصفيحة معدنية فارغة تدحرجها الرياح كيفما اتفق؛ وتصدر أصوات مدوية ومزعجة .
    تتابع الكاميرا حركة الصفيحة المعدنية وهي ترتطم بالرصيف

    لقطة على إحدى النوافذ المطلة على الشارع تفتح ويطل منها رأس امرأة جوز ورجل عجوز أشيب يطلان ويشاهدان الصفيحة المعدنية وهي تتدحرج تحركها الرياح

    لقطة لرجل عجوز يخرج من بناية تبنى حديثا وغير مكتملة البناء يمشي باتجاه الصفيحة المعدنية ويعود إلى مدخل البناية التي لا تزال على "العظم " ونشاهده يجمع بعض الأخشاب
    لقطه للحارس العجوز وهو يسعل بشدة ويجمع قطع الأخشاب ويضعها في السطل المعدني

    لقطة للحارس العجوز يخرج سكينا "موس" ويطعن الصفيحة ويعمل فتحات في جوانبها

    لقطه له يشعل النار في السطل ويفرك يديه وتشتعل النار في قطع الأخشاب داخل السطل
    ثم يسعل بشدة وبشكل متواصل

    نسمع من بعيد وقع خطوات نشطة وفتية
    ينتشر الضباب والدخان في المكان وحزمة الضوء التي تنبعث من المصباح في الركن وصوت وقع الخطوات يأتي متواترا ونشطا

    تستعرض الكاميرا المكان بحركة مسح أفقية وتستقر عل أول الشارع
    نشاهد من بعيد ومن بين الضباب والدخان والمطر المنهمر شبح رجل شاب
    يمشي بخطى ثابتة وشابة وفتية يرتدي معطفا ويرفع ياقته إلى الأعلى
    يرافق ذلك كله موسيقى ذات إيقاع يوحي بالترقب
    لقطة على الشاب الذي بدا يحجب جزءً من هالة الضوء ووقع خطاه يتزايد كلما اقترب
    صوت الخطوات : ترك ..تراك ..ترك ..تراك
    لقطة مركزة على حذاء القادم الشاب وهي تمشي
    وتظهر برك الماء المتجمع في الشارع
    لقطة مركزة على وجه الحارس العجوز وهو يدقق في شخص القادم
    وهو يسعل بشدة

    لقطة للشاب وهو يواصل سيره من وجهة نظر الحارس العجوز
    يقترب الشاب من الحارس ويتوقف عن المسير وهو يدس يده في جيب معطفه ويخرج سيجارة ويواصل السير باتجاه الحارس

    لقطة ليد الحارس تمتد بحذر إلى عصا غليظة وتمسك بها بقوة ثم يتأهب بجلسته لأي طارئ

    يقترب الشاب من الحارس
    الشاب : عمت مساءً
    العجوز يسعل بشدة وهو يتراجع إلى الخلف وهو يدقق في وجه الشاب الذي تقدم السطل ويشعل سيجارته
    إيقاع موسيقي يوحي بالقلق
    تقطيع في الكاميرا بين الشاب والعجوز الذي ينظر للشاب بتوجس
    يتراجع الشاب إلى الخلف وهو ينظر إلى الحارس الذي بدا يسعل بشدة
    يتابع الشاب سيره فيما الحارس العجوز يتابعه بنظرته

    قطع على أول الشارع نشاهد سيارة شرطة تمر مسرعة وترشق الماء على ملابس الشاب
    صوت سيارة الشرطة
    لقطة للسيارة وهي تبتعد ثم نشاهد أضواء "الفرامل " الخلفية تلمع بقوة ثم يضاء مصباح الرجوع إلى الخلف وترجع السيارة إلى الخلف حيث لا زال الشاب يمشي وتتوقف قربه

    لقطة لسيارة الشرطة من الداخل نشاهد رقيب شرطة عجوز أشيب والى جانبه عريف شرطة سائق السيارة وهو عجوز أشيب
    يفتح الرقيب العجوز نافذة السيارة .. وهو يسعل بشدة وينظر إلى الشاب باستغراب ثم يوجه حديثه إلى الشاب
    الرقيب العجوز : أنت أيها العجوز .. ارني بطاقتك الشخصية
    ثم يسعل بشدة
    ويواصل الكلام مع الشاب
    : تبدو لي شابا يافعا ؟!
    الشاب وهو يبحث في جيوبه عن بطاقته
    الشاب : أنا فعلا كذلك أيها الرقيب ..فأنا لا زلت في الثلاثين من العمر

    الرقيب يضحك ويلتفت إلى العريف ويغرقان بالضحك
    الرقيب : إنه .. أنه .شاب .. (يقهقه ) أهلا بالشاب والله .. سوف نسعد بصحبتك ..اصعد إلى السيارة .. سيسر رئيس القسم برؤيتك أيها الشاب

    العريف : لقد ضمنا ترقية يا سيدي الرقيب

    الرقيب : بالتأكيد سنحصل على ترقية ميدانية .. اصعد بسرعة أيها الشاب..اصعد وإلا ألقيت بك في الصندوق الخلفي.
    ثم يترجل العريف وهو يسعل ويفتح الباب الخلفي ويدفع الشاب إلى الداخل ويغلق الباب ويصعد هو وينطلق في السيارة مطلقا صفارة السيارة المدوي تتابعها الكاميرا وهي تغادر المكان

    قطع


    مشهد 2

    خارجي / ليل / احد الشوارع

    نفس المؤثرات .. أمطار ..رياح رعود بروق

    لقطة لسيارة الشرطة وصوت دوي صفارتها البوليسية وهي تخترق الشوارع الفارغة ..وتمر من أمام عدسة الكاميرا ثم تختفي
    (موسيقى تصويرية مناسبة)

    قطع

    مشهد 3

    خارجي / ليل / احد الشوارع / داخل السيارة

    تفتح الكاميرا على السيارة من الداخل .. واللقطة من وجهة نظر الشاب وهو ينظر إلى الرقيب العجوز والسائق العجوز والى زجاج السيارة الأمامي .. نشاهد ماسحات الزجاج تعمل بسرعة ..وصوت المطر يرتطم بسطحها والزجاج الداخلي مغطى بالضباب .

    الرقيب يسعل بقوة وكذلك السائق

    الرقيب : ألا زلت تعتقد بأنك شاب ..أيها .. أيها الشاب .. (يقهقه ويقهقه السائق )

    الشاب : نعم يا سيدي فأنا مازلت شابا كما ترى

    تعلوا قهقهة الرقيب والسائق ويتابعون المسير
    لقطة من نافذة السيارة تستعرض الشارع وإنارة الطرق
    الشاب : سيدي الرقيب .. هل ارتكب جرما لكوني لا زلت شابا .. أنتم ترتكبون جرما فادحا باعتقالي على اعتبار أنني لا زلت شابا

    الرقيب مقهقها ويوجه حديثه للسائق
    الرقيب : هل.. هل سمعت أيها العريف .؟ هل سمعت ما يقول !! أكاد انفجر من الضحك
    العريف : شر البلية ما يضحك يا سيدي
    الرقيب : دع الحديث والأسئلة الآن أيها العريف .. إنني أكاد أموت من الضحك ..سيسر الجميع في القسم ..سوف يضحكون ويمرحون .. أسرع .. أسرع

    العريف يدوس على دواسة البنزين وتنطلق السيارة تخترق الشوارع

    قطع

    مشهد 4

    خارجي / ليل / شوارع / لقطات مختلفة

    لقطات مختلفة لسيارة الشرطة وهي تخترق الشوارع مسرعة وتبدد سكون الليل

    قطع

    مشهد 5

    داخلي / ليل / قسم الشرطة / مكتب الرئيس

    لقطة واسعة نشاهد من خلالها رئيس القسم وهو رجل عجوز أشيب يرتدي بزته العسكرية وقد فتحت أزرتها وتظهر (فانلته ) الداخلية ونشاهده يمسك كوبا من الشاي ويشرب

    يطرق الباب

    الرئيس : أدخل
    يدخل الرقيب ويؤدي التحية

    الرئيس ماذا عندك يا رقيب ؟
    الرقيب : القينا القبض على شاب في الثلاثين سيدي

    الرئيس ينهض واقفا وباستغراب .. شاب في الثلاثين .؟!
    تجحظ عيناه وكأنه لا يصدق ما يسمع
    الرئيس : احضره إلى هنا فورا
    الرقيب : أيها العريف .. هات ذلك الشاب .احضره إلى هنا

    يدخل العريف يدفع أمامه الشاب .ويؤدي التحية ..
    العريف هذا هو الشاب يا سيدي

    الرئيس للشاب
    الرئيس : هل تدعي بأنك شاب ؟!
    الشاب : أنا لا زلت في الثلاثين يا سيدي وأنا لا زلت شابا

    العريف يزجره
    العريف : يا لوقاحتك .. أتدعي الشباب أمام رئيس الدرك .. ألا تخجل ؟

    الرئيس : خذوه إلى السجن سنستضيفه الليلة .. وغدا نرى ما يكون من أمره
    العريف العجوز الأشيب والرقيب العجوز الأشيب يؤديان التحية للرئيس العجوز الأشيب ويخرجان يدفعان الشاب إلى
    الخارج ويسعلان .

    قطع

    مشهد 6

    داخلي / ليل / قسم الشرطة / الزنزانة

    لقطة للزنزانة من الخارج .. نسمع من داخل الزنزانة أصوات عجزة يسعلون بشدة .. الظلام في الداخل حالكا .. وثمة عكاكيز كثيرة تزدحم بالمدخل ..
    لقطة للشاب يرافقه الرقيب والعريف ويدخلانه الزنزانة ويعودان
    لقطة للشاب يتعثر بالعكاكيز
    صوت رجل أجش يأتي من الداخل

    الصوت : أنت .. ألا تريد أن تنام .. لا أريد ضجيجا هنا .. هل فهمت .
    ثم يسعل صاحب الصوت بشدة
    قطع

    مشهد 7

    داخلي / نهاري / مكتب رئيس القسم

    لقطة لرئيس القسم يتحدث للرقيب والعريف وهو يضحك ساخرا

    الرئيس : هل ما زال ذلك الكهل يدعي أنه شابا ؟ احضروه إلى هنا
    الرقيب : إنه بالباب يا سيدي .. أحضره أيها العريف
    يخرج العريف بسرعة ويعود بصحبة شاب أشيب عجوز ..هو نفس الشاب الذي أدخلوه البارحة

    الرئيس : أما زلت تدعي الشباب أيها أل..شاب ؟

    يقهقه ويسعل

    الشاب العجوز: نعم يا ثيدي .. فأنا لا ذلت في الثلاثين من العمر .. إنني شاب يا ثيدي

    الرئيس العجوز والرقيب العجوز والعريف العجوز يقهقهون ويسعلون .. ويسعل الشاب
    الرئيس وهو يقهقه
    الرئيس : أيها الرقيب ..أطلقوا .. أطلقوا سراح هذا .. هذا الشاب .
    قطع

    مشهد 8
    خارجي نهاري / أمام مركز الأمن / الشارع العام
    لقطة لمدخل بناية الشرطة نشاهد الشاب الكهل الأشيب ويرافقه الرقيب الكهل الأشيب العجوز والعريف الأشيب ومجموعة من الشرطة العجزة .يودعان الشاب العجوز ويقهقهون جميعا
    الرقيب : وداعا أيها الشاب اليافع
    يقهقه الجميع .فيما يواصل الشاب العجوز سيره باتجاه الشارع .. ويقف قرب إشارة ضوئية

    يقترب منه طفلان أشيبان.. يقترب باص رياض الأطفال ..
    يسوقه رجل أشيب ..يصعد إليه الطفلان الأشيبان .. تستعرض الكامرا ركاب الباص من الأطفال .. نراهم جميعا شيبا .. وأطفال عجزة .. يحاول الشاب قطع الشارع .. يشاهد عجوز تريد قطع الشاعر يحاول مساعدتها .. تنفر به وتقول : ‘بتعد أيها العاجز الأحمق .
    يمشي الشاب العجوز يتابع سيره .. وكل من يشاهده من الناس هم عجزة .
    قطع

    مشهد 8

    داخلي / نهاري / بيت الشاب العجوز / غرفة النوم

    يدخل الشاب إلى غرفة نومه .. يتقدم من السرير .. يشاهد امرأة عجوز وفي حضنها طفل أشيب .. يدهش الشاب ..يهرع إلى المرآة .. ينظر إلى وجهه .. يشاهد نفسه في المرآة
    يدهش تتسع حدقتا عينية ..ثم يهوي على الأرض .

    النهاية[/frame]
    شيئان في الدنيا
    يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
    وطن حنون
    وامرأة رائعة
    أما بقية المنازاعات الأخرى ،
    فهي من إختصاص الديكة
    (رسول حمزاتوف)
    استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
    ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149
  • سالم عمر البدوي بلحمر
    عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
    • 27-06-2009
    • 1447

    #2
    من هول ماحصل له اصبح شاب عجوز اليس كذلك ؟هكذا واقعنا ولكن له عقول ستساهم في علاجة امثال استاذنا الغالي يحيى ,اعزك الباري واسعدك ! ابهرني الحوار وشدني الموقف وكأني اتابع الفلم جاهزا ,تحايا معطرة بعطر الياسمين تردك وانت موفور الصحة والسعادة على اديم وطنك الغالي وبين اهلك وذويك ومحبيك !.
    [align=center]
    بين النخلة والنخلة مسافة لايقيسها إلا أنا .

    أبعدوني قسراً من على أديمك ,ولم ينزعوا قلبي من بين حناياك .





    [/align]

    تعليق

    • يحيى الحباشنة
      أديب وكاتب
      • 18-11-2007
      • 1061

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سالم عمر البدوي بلحمر مشاهدة المشاركة
      من هول ماحصل له اصبح شاب عجوز اليس كذلك ؟هكذا واقعنا ولكن له عقول ستساهم في علاجة امثال استاذنا الغالي يحيى ,اعزك الباري واسعدك ! ابهرني الحوار وشدني الموقف وكأني اتابع الفلم جاهزا ,تحايا معطرة بعطر الياسمين تردك وانت موفور الصحة والسعادة على اديم وطنك الغالي وبين اهلك وذويك ومحبيك !.
      [frame="1 98"]اخي العزيز الكاتب المبدع سالم عمر البدوي بلحمر

      تحية طيبة بحجم اليمن السعيد تليق بمرورك الكريم ..
      الذي يفيض عطرا وطيبا ورجولة !!

      لقد اخلت بكلماتك اللطيفة تواضعي ..
      وانا ارى بصمتك الرائعة هنا
      كل التقدير والاحترام اخي العزيز [/frame]
      شيئان في الدنيا
      يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
      وطن حنون
      وامرأة رائعة
      أما بقية المنازاعات الأخرى ،
      فهي من إختصاص الديكة
      (رسول حمزاتوف)
      استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
      http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
      ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




      http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

      تعليق

      • سالم عمر البدوي بلحمر
        عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
        • 27-06-2009
        • 1447

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة يحيى الحباشنة مشاهدة المشاركة
        [frame="1 98"]اخي العزيز الكاتب المبدع سالم عمر البدوي بلحمر

        تحية طيبة بحجم اليمن السعيد تليق بمرورك الكريم ..
        الذي يفيض عطرا وطيبا ورجولة !!

        لقد اخلت بكلماتك اللطيفة تواضعي ..
        وانا ارى بصمتك الرائعة هنا
        كل التقدير والاحترام اخي العزيز [/frame]
        جل احترامي لشخصك الفذ وكل العطور لك ولك هدية متواضة عسى انها تنال اعجابك !
        مانته بشر أنت في الدنيا ملاك يا دوحة العشاق أجواؤك تطيب بنجوى النديم الصب وهمسات الحبيب ترصد نسيم الصبح في محيا بهاك مانته بشر أنت في الدنيا ملاك في العين أتأمل وفي المهجه أكون وأرشف لمى ثغرك وداعبها الجفون وهيم في ذكرى يجددها لقاك ما نته بشر أنت في الدنيا ملاك يا جوهرة في تاج يلبسه الملك ودولة العشاق آلت لي ولك
        [align=center]
        بين النخلة والنخلة مسافة لايقيسها إلا أنا .

        أبعدوني قسراً من على أديمك ,ولم ينزعوا قلبي من بين حناياك .





        [/align]

        تعليق

        • يحيى الحباشنة
          أديب وكاتب
          • 18-11-2007
          • 1061

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سالم عمر البدوي بلحمر مشاهدة المشاركة
          جل احترامي لشخصك الفذ وكل العطور لك ولك هدية متواضة عسى انها تنال اعجابك !
          http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=35196

          [frame="1 98"]اخي سالم عمر البدوي بلحمر

          لقد تقبلت هديتك الرائعة التي تشبه روحك الجميلة
          وهي قصيدة رائعة .. ولحنها جاء مصاحبا بين الكلمات والسطور دمت مبدعا
          وشاعرا رقيقا .. ولقد وضعت بصمتي هناك .

          كل التقدير والمحبة [/frame]
          شيئان في الدنيا
          يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
          وطن حنون
          وامرأة رائعة
          أما بقية المنازاعات الأخرى ،
          فهي من إختصاص الديكة
          (رسول حمزاتوف)
          استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
          http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
          ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




          http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

          تعليق

          • يسري راغب
            أديب وكاتب
            • 22-07-2008
            • 6247

            #6
            مبدع حقيقي
            استاذ في الاخراج
            في السيناريو والحوار
            كابوس
            هي زحمة الحياة
            هي تلك العلاقات المبهمه المتوتره الغامضه
            دائما انت تعطي لنا دروسا
            في كتابة الفن السينمائي والمسرحي
            من يستفيد
            لازلت اقراك مرة اولى
            لاسجل مروري السريع
            لكني بحاجه لاقراك ثانيه
            كي افهم فكرتك
            واعيش مشهدك
            مودتي وكل التقدير

            تعليق

            • مصطفى رمضان
              أديب وكاتب
              • 04-10-2008
              • 455

              #7
              ...أخى الحبيب الاستاذ الفنان / يحيى...تحياتى وحبى ...
              ...قبل أن يبدأ الارسال التليفزيونى فى مصرفى الستينات، كنا نستمتع كثيرا بالتمثيليات والمسلسلات المذاعة عبر الراديو ...بل أقول مؤكدا أن ما استمع واستمتع للراديو فى هذه الفترة كان له من الخيال والتصور وله أن يشكل ويصور المشاهد عبر خياله ومن خلال ما يستمع له من أصوات وموسيقى ،وأن يتخيل وجوه وملامح الشخصيات وأشكال المنازل والشوارع {مداخلة:
              كنت قد استمعت وتابعت فى هذا الزمن الجميل الى مسلسل اذاعى اسمه....
              سمارة...ثم تابع له بعد فترة مسلسل...أمارة بنت سمارة...وكان المسلسلان بطولة الممثلة سميحة أيوب..وكان هناك فى المقدمة مؤثرخاص بخطوات وطرقعات متتالية لسيدة تتدلل وهى تسير و ترتدى فى قدمها ما ينم عن هذه الطرقعات ذات الدلال...ولك صديقى أن تتخيل ما يمكن أن نرسمه ونتخيله فى هذه الفترة المتقدمة من العمر....} ....صديقى الفنان...استطعت أن تضعنى
              فى هذا الخيال وهذا (المود) وهذا الجمال...ولى عودة أخرى ( للكابوس)...
              ....أرجو أن تتقبل مرورى ولك تحياتى وحبى،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
              مصطفى رمضان
              فنان البورترية

              تعليق

              • فوزي سليم بيترو
                مستشار أدبي
                • 03-06-2009
                • 10949

                #8
                [align=center]
                إبداع يا أستاذ يحيى الحباشنة تحويلك لقصة الكاتب طملية " الكابوس " الى سيناريو .
                وسوف أتابع أعمالك اللاحقة
                فوزي بيترو
                [/align]

                تعليق

                • يحيى الحباشنة
                  أديب وكاتب
                  • 18-11-2007
                  • 1061

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب شراب مشاهدة المشاركة
                  مبدع حقيقي
                  استاذ في الاخراج
                  في السيناريو والحوار
                  كابوس
                  هي زحمة الحياة
                  هي تلك العلاقات المبهمه المتوتره الغامضه
                  دائما انت تعطي لنا دروسا
                  في كتابة الفن السينمائي والمسرحي
                  من يستفيد
                  لازلت اقراك مرة اولى
                  لاسجل مروري السريع
                  لكني بحاجه لاقراك ثانيه
                  كي افهم فكرتك
                  واعيش مشهدك
                  مودتي وكل التقدير
                  [frame="1 98"]العزيز الغالي الأديب الرائع يسري راغب شراب

                  سرني مرورك العطر .. وكعادتك في أن تكون سباقا لوضع بصمتك الرائعة

                  أتمنى أن اكون عند حسن الظن
                  دمت سالما وغانما

                  وكل الاحترام والتقدير [/frame]
                  شيئان في الدنيا
                  يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
                  وطن حنون
                  وامرأة رائعة
                  أما بقية المنازاعات الأخرى ،
                  فهي من إختصاص الديكة
                  (رسول حمزاتوف)
                  استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
                  http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
                  ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




                  http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

                  تعليق

                  • يحيى الحباشنة
                    أديب وكاتب
                    • 18-11-2007
                    • 1061

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى رمضان مشاهدة المشاركة
                    ...أخى الحبيب الاستاذ الفنان / يحيى...تحياتى وحبى ...
                    ...قبل أن يبدأ الارسال التليفزيونى فى مصرفى الستينات، كنا نستمتع كثيرا بالتمثيليات والمسلسلات المذاعة عبر الراديو ...بل أقول مؤكدا أن ما استمع واستمتع للراديو فى هذه الفترة كان له من الخيال والتصور وله أن يشكل ويصور المشاهد عبر خياله ومن خلال ما يستمع له من أصوات وموسيقى ،وأن يتخيل وجوه وملامح الشخصيات وأشكال المنازل والشوارع {مداخلة:
                    كنت قد استمعت وتابعت فى هذا الزمن الجميل الى مسلسل اذاعى اسمه....
                    سمارة...ثم تابع له بعد فترة مسلسل...أمارة بنت سمارة...وكان المسلسلان بطولة الممثلة سميحة أيوب..وكان هناك فى المقدمة مؤثرخاص بخطوات وطرقعات متتالية لسيدة تتدلل وهى تسير و ترتدى فى قدمها ما ينم عن هذه الطرقعات ذات الدلال...ولك صديقى أن تتخيل ما يمكن أن نرسمه ونتخيله فى هذه الفترة المتقدمة من العمر....} ....صديقى الفنان...استطعت أن تضعنى
                    فى هذا الخيال وهذا (المود) وهذا الجمال...ولى عودة أخرى ( للكابوس)...
                    ....أرجو أن تتقبل مرورى ولك تحياتى وحبى،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
                    مصطفى رمضان
                    [frame="1 98"]اخي العزيز الجميل مصطفى رمضان
                    أيها المبدع والأديب الرائع .
                    حمدا لله على سلامتك ، وأرجو أن تكون في صحة جيدة .

                    سرني مرورك العطر .. وتذكيري بتلك المسلسلات الاذاعية القديمة
                    التي كانت تلهب خيالنا ..وتجعلنا نتخيل الأحداث ونتصورها ونستمتع بها

                    دمت اخي ورفيقي الرائع
                    ودام قلمك
                    وكل التقدير والاحترام [/frame]
                    شيئان في الدنيا
                    يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
                    وطن حنون
                    وامرأة رائعة
                    أما بقية المنازاعات الأخرى ،
                    فهي من إختصاص الديكة
                    (رسول حمزاتوف)
                    استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
                    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
                    ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




                    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

                    تعليق

                    • يحيى الحباشنة
                      أديب وكاتب
                      • 18-11-2007
                      • 1061

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                      [align=center]
                      إبداع يا أستاذ يحيى الحباشنة تحويلك لقصة الكاتب طملية " الكابوس " الى سيناريو .
                      وسوف أتابع أعمالك اللاحقة
                      فوزي بيترو
                      [/align]
                      [frame="1 98"]الرائع الجميل فوزي سليم بيترو


                      الف تحية لك ايها العزيز ..الأديب المبدع
                      اشكرك على مرورك الكريم ..
                      وأتمنى أن اكون عند حسن الظن
                      دمتم ودام قلمكم
                      لكم كل التقدير والاحترام [/frame]
                      شيئان في الدنيا
                      يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
                      وطن حنون
                      وامرأة رائعة
                      أما بقية المنازاعات الأخرى ،
                      فهي من إختصاص الديكة
                      (رسول حمزاتوف)
                      استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
                      http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
                      ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




                      http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

                      تعليق

                      • مصطفى بونيف
                        قلم رصاص
                        • 27-11-2007
                        • 3982

                        #12
                        يحي الحباشنة .

                        أصبحت أطمح إلى أن أشهد يوما فيلما أو مسرحية يأتي في تترها .

                        فيلم ...................

                        تأليف / مصطفى بونيف

                        إخراج : يحيى الحباشنة .


                        أحبك أيها المبدع الطيب
                        [

                        للتواصل :
                        [BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]
                        أكتب للذين سوف يولدون

                        تعليق

                        • سعاد عثمان علي
                          نائب ملتقى التاريخ
                          أديبة
                          • 11-06-2009
                          • 3756

                          #13
                          الأستاذ المبدع يحي الحباشنة
                          اسعد الله صباحك
                          وزادك ابداع ونبوغ
                          -تذكرت هنا قصة قديمة جدا -البؤساء-رايتها في فيلم انه جلس مفزوعا في غرفته بالليل وفي الصباح راى شعره كله شايب
                          -واسباب الشيب تأتي بسبب الرعب الحقيقي والصدمات النفسية والمصائب والمكائد في هذه الدنيا
                          وانت هنا اوصلت لنا الفكرة بطريقة سلسلة مشوقة
                          واذكر من الأقوال من يقولوا
                          آخر الزمان -بغض الخلان-وتجارة النسوان-وحمل المسبحة بلا ايمان-وشيب الطفلان-ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
                          دمت عبقرياً ومفكرا فذا
                          ثلاث يعز الصبر عند حلولها
                          ويذهل عنها عقل كل لبيب
                          خروج إضطرارمن بلاد يحبها
                          وفرقة اخوان وفقد حبيب

                          زهيربن أبي سلمى​

                          تعليق

                          • يحيى الحباشنة
                            أديب وكاتب
                            • 18-11-2007
                            • 1061

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة سعاد عثمان علي مشاهدة المشاركة
                            الأستاذ المبدع يحي الحباشنة
                            اسعد الله صباحك
                            وزادك ابداع ونبوغ
                            -تذكرت هنا قصة قديمة جدا -البؤساء-رايتها في فيلم انه جلس مفزوعا في غرفته بالليل وفي الصباح راى شعره كله شايب
                            -واسباب الشيب تأتي بسبب الرعب الحقيقي والصدمات النفسية والمصائب والمكائد في هذه الدنيا
                            وانت هنا اوصلت لنا الفكرة بطريقة سلسلة مشوقة
                            واذكر من الأقوال من يقولوا
                            آخر الزمان -بغض الخلان-وتجارة النسوان-وحمل المسبحة بلا ايمان-وشيب الطفلان-ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
                            دمت عبقرياً ومفكرا فذا
                            [frame="1 98"]الأديبة الرائعة سعاد عثمان علي

                            أيتها الرائعة ، لا أدري لم اتذكر الزميلة الغالية رشا عبادة .

                            إنني احس احساسا داخليا ، بذلك التشابه الروحي بينكما ، وهذا شيء جميل ورائع

                            إن وجه التشابه بينكما ، هو القراءة العميقة ، وجمال الرد، وخفة الظل ، وجمال الروح ؛ التي تنعكس من في وهج الحروف .

                            دمتِ أيتها الرائعة
                            لكِ ارق التحيات وكل التقدير والاحترام [/frame]
                            شيئان في الدنيا
                            يستحقان الدموع ، والنزاعات الكبيرة :
                            وطن حنون
                            وامرأة رائعة
                            أما بقية المنازاعات الأخرى ،
                            فهي من إختصاص الديكة
                            (رسول حمزاتوف)
                            استراحة عشرة دقائق مع هذا الرابط المهم جدا.. جدا !!!!!
                            http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...d=1#post264869
                            ولنا عودة حتى ذلك الحين استودعكم الله




                            http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...149#post249149

                            تعليق

                            • رشا عبادة
                              عضـو الملتقى
                              • 08-03-2009
                              • 3346

                              #15
                              [align=center]احم احم"وحدووووووووووووووه"
                              لااله إلا الله
                              أن تأتي متأخرا خير من ألا تأتي
                              مساؤك سكر يا سيدي
                              مررت بالصدفة وأعتذر أولا وعاشرا عن التقصير
                              وها أنا "ألف ألف ثم أعود الى خشبتك يا أستاذنا
                              ورجاء إفسح لي المجال فهنا بالتحديد سأجلس متعبة ولن أنسى أن أسعل بالتأكيد، فتفاصيل فيلمك جذابة حد الإرهاق
                              مهلا أستاذي لك ان تتصور إتساع حدقتي وأصابعي التي تحفر بفروة رأسي بصوت مسموع فى بقعة أظن أصابها نوع من الصلع المبكر وانا أشاهد فيلمك
                              بداية بمؤثراتك المخيفة المكتكررة صوت الرياح والبرق والبرودة
                              وهذة الوحدة المميتة التي تسربت لدمي بمدينة العجائز تلك
                              ليتك كتبت تحذير للمشاهدين على باب السينما يا سيدي على الأقل لذوي الشعر الخفيف والضعيف والمتقصف"ياراجل يا طيب ده انا شعري حواجبي دقيقة كمان وكان سيسقط فزعا هذا طبعا بعد أن إصطبغ بصورة مفاجئة بلون قمر حزين!"
                              رمزية جميلة يا سيدي
                              تزكرت بعض الأفلام القصيرة التى شاهدتها على احدى القنوات بالصدفة واندهشت جدا حينها من كم الصمت الذي يحيط بأجواء الفيلم فكل الأشياء تتحدث أكثر من الأبطال عادة
                              الطرق
                              والصور
                              وعلب الكبريت
                              ودخان السجائر
                              والأحذية والمرآة
                              تلك الرمزية التى تغلف هذا النوع من الأفلام فتجبرك على إتمامه وكأن بعضك مسلوبا دون إرادة
                              والأغرب ان نوعية تلك الأفلام لاتفهم مقصدها او رمزيتها العميقة الا بعد إنتهاء آخر لقطة وربما إستغرق الأمر يومان أو أكثر من التفكير
                              أظنك رمزت لهذا العجز والشيب الذي بات يحتل أحلامنا وشبابنا
                              الى تلك الهزائم التي بتنا نرتشفها مع وجبة الصباح
                              حتى أصبحنا كالعجائز نحيى لمجرد الحياة نمارس عاداتنا السخيفة فى الضحك والبكاء والمشاهدة للأحداث ولكن نمارسها بلا روح او ربما بروح عجوز أقصى طموحه هو وصول عزرائيل بوقت مبكر وبلحظة إنتهاءة من الصلاة!
                              كانت الصور مرهقة أتاذي
                              وعلى قولتنا فى مصر
                              فيلم "يشيب"
                              حمدت الله ان البطل لم يحاول إخافتنا فى اللقطة الأخيرة فى المرآة ظننته سيبدأ بإخراج لسانه ورفع حاجبيه ثم يصرخ فى الجمهور فجأة قبل ان يسقط"بـــــــــخ بـــــــخ عـــــــــو" ههههه أظنك تعرف معني بخ بخ عو بالمصري يا مخرجنا الجميل
                              إن أردت سأشرحها لك بالمرة القادمة
                              وسأرفع قضية على هيئة الثقافة الأردنية بتغييير إسم الفيلم
                              من الكابوس الى فيلم"بخ بخ عو"
                              وحمدله على سلامة الجمهور سأوزع "عيش وحلاوة ورز بلبن" إبتهاجا كوني خرجت من صالة العرض بلا عكاز
                              سلمت رأسك وروحك يا سيدي
                              ودمت ممتعا حد الجنون
                              تحياتي[/align]
                              " أعترف بأني لا أمتلك كل الجمال، ولكني أكره كل القبح"
                              كلــنــا مــيـــدان التــحــريـــر

                              تعليق

                              يعمل...
                              X