في المآقي ينبض استجداء.....
يستغيث من دجا َ يخترق الآفاق...
وهم سلوى تبخّر،
في قبو النفورأطمرت أجنحته
بعثرت كل خطاه فجاةُ
إنزوت تحت تل التسويفات
أجفلتها موانئ روتينية
أحبكت حولها المؤامرات بدعة
ثمّ بدعه، فبدعه أخرى للحل.
عقود ، وعقد انبتقت منها عقبات...
ومن تهاليل القرابة
باحلال العدالة المصطنعة
بادعاء من اختلس.
والشراذم تائهة
للمروق نازعة
وبالادعء ساهمة
والثمن ، تشردوا.
كالنصيب للمحرضين
والمعوزين
والمقيدين في زنازن الحيل
وهم سلواك يا ليلى
معبا في صناديق السحوم
والمحتوى ، ليس إلا الإنخذال
في عاتق الاراذل حقك
تذكرت العهد التليد
وما كان فيه من انحطاط ، ثم انكسار
وأياما ، كان فيها الدم كالقمامهْ
أحيته المقابلات السرمدية
وتلك التصريحات البلسمية للتمويه
أفزعت ا.
نوعت الطمانينة في النفس
لان الامل الكاذب قد أظل
كان النفوس في نساق
كالاكباش المهياة للتناطح
قبل أوان ذبحها
يستغيث من دجا َ يخترق الآفاق...
وهم سلوى تبخّر،
في قبو النفورأطمرت أجنحته
بعثرت كل خطاه فجاةُ
إنزوت تحت تل التسويفات
أجفلتها موانئ روتينية
أحبكت حولها المؤامرات بدعة
ثمّ بدعه، فبدعه أخرى للحل.
عقود ، وعقد انبتقت منها عقبات...
ومن تهاليل القرابة
باحلال العدالة المصطنعة
بادعاء من اختلس.
والشراذم تائهة
للمروق نازعة
وبالادعء ساهمة
والثمن ، تشردوا.
كالنصيب للمحرضين
والمعوزين
والمقيدين في زنازن الحيل
وهم سلواك يا ليلى
معبا في صناديق السحوم
والمحتوى ، ليس إلا الإنخذال
في عاتق الاراذل حقك
تذكرت العهد التليد
وما كان فيه من انحطاط ، ثم انكسار
وأياما ، كان فيها الدم كالقمامهْ
أحيته المقابلات السرمدية
وتلك التصريحات البلسمية للتمويه
أفزعت ا.
نوعت الطمانينة في النفس
لان الامل الكاذب قد أظل
كان النفوس في نساق
كالاكباش المهياة للتناطح
قبل أوان ذبحها
تعليق