[frame="12 50"]أنها الساعة الثانية عشر ليلا..
طَرَقَتْ الباب...
قلت:- من؟
قالت:- إنه قلبك!!!
وبدون شعور وضعت يدي على قلبي
فوجدته مكانه!! فأستعجبت ..
فقلت له وما أخرجك في هذه الساعة المتأخرة من الليل؟
قال في إنكسار إنه الحنين والشوق إليك..
اه اه..
قلت له عد حيث كنت ولا تدق هذا الباب
فعادت من حيث أتت..
وبعدها
وبعد مر السنون..
وكثرة الخطاب .. وقد فاقوا الرمل والحصى عدداً
لم تقبل..
قلت لها ألم يعجبكِ أي رجل منهم؟
قالت وهل في الأرض رجل غيرك؟
قلت لها نعم..
قالت صدقني لم أر أياًَ منهم..[/frame]
طَرَقَتْ الباب...
قلت:- من؟
قالت:- إنه قلبك!!!
وبدون شعور وضعت يدي على قلبي
فوجدته مكانه!! فأستعجبت ..
فقلت له وما أخرجك في هذه الساعة المتأخرة من الليل؟
قال في إنكسار إنه الحنين والشوق إليك..
اه اه..
قلت له عد حيث كنت ولا تدق هذا الباب
فعادت من حيث أتت..
وبعدها
وبعد مر السنون..
وكثرة الخطاب .. وقد فاقوا الرمل والحصى عدداً
لم تقبل..
قلت لها ألم يعجبكِ أي رجل منهم؟
قالت وهل في الأرض رجل غيرك؟
قلت لها نعم..
قالت صدقني لم أر أياًَ منهم..[/frame]
تعليق