أن يقرأه 100 شخص

[gdwl]الأخ الأستاذ / مهنا[/gdwl]
تحية طيبة و أهلا بتشريفكم الأول بين سطوري
و هل تضمن سيدي أن يترك المشرف بجلالة قدره موضوعك ليقرأه 100 شخص
لابد أن يفهم المشرف أولا أنه لا حرية بغير حرية أيضا

[gdwl]الأخ أبو صالح[/gdwl]
شكرا للتوضيح غير أني لست أفهم ما قصدك مما لونته باللون الأحمر

الأخ محمد
لم يكن جرحا ليطفح
ولم يكن شخصنة فقط
ولكن الحقيقة هو رمز الشيطان 666
والذي كان وراء غضب عباد الشيطان
وبالمناسبة هناك مقالة لجهاد الخازن الحياة - 04/06/06//
تفضل بالقراءة إلى أن يعود العفريت
هذا إذا عاد[gdwl]
(( أكتب اليوم محذراً. واكتب قبل أيام من نهاية العالم لأعطي القراء الفرصة فلا يبدأون الفرجة على برنامج تلفزيوني مسلسل لأنهم لن يروا نهايته.
اذا صدقت التنبؤات فالعالم سينتهي في 6/6/6، أي يوم الثلثاء المقبل عندما تقع المعركة النهائية بين الخير والشر، أو هرمجدون (ارمجدون)، وهذه يفترض أن يكون مسرحها قرب اللد في فلسطين.
غير أن هناك خلافاً على التفاصيل، فالمسيحيون الصهيونيون، أو قاعدة جورج بوش الانتخابية، يعتقدون بأن المسيح الدجال سيأتي وسيتبعه معظم البشر، ثم يأتي المسيح الحقيقي وينقذ الفئة المؤمنة أي هم، في حين يفنى الآخرون، ومنهم القارئ وأنا طالما أننا لسنا مسيحيين صهيونيين، مع الأعور الدجال.
الرواية الثانية هي أن المسيح الدجال بيننا فعلاً، غير أنني قبل ان أشرح، أقول انني أنقل عن صحف ومواقع انترنت غربية لذلك فكلامي ليس من متطرف عربي آخر لا يؤمن بالديموقراطية على الطريقة الأميركية. كانت هذه المقدمة ضرورية لاقول انني قرأت أن المسيح الدجال هو جورج دبليو بوش، فاسمه يعادل 6/6/6، لأن GEORGE ستة أحرف، و WALKER ستة أحرف و BUSHJR ستة أحرف.
ولكن ما هي قصة نحس 6/6/6؟ سألت هذا السؤال لاستطيع الرد. فالرقم وارد في سفر الرؤيا من العهد الجديد من الكتاب المقدس، والفصل 13 كله يتحدث عن التنين والوحش، والأول يصفه السفر أيضاً بإبليس والشيطان، أما الثاني فكناية عن المسيح الدجال. والفصل يصف الوحش خارجاً من البحر وله سبعة رؤوس وعشرة قرون، ويعطيه التنين عرشه وسلطاناً عظيماً، ويتبعه الناس ويسجدون له بعد ان يضلهم بالخوارق. وينتهي الفصل بهذه الكلمات «فمن كان ذكياً فليحسب عدد اسم الوحش. انه عدد اسم انسان، وعدده ستمئة وستة وستون».
من هنا كان الربط بين نهاية العالم، والمسيح الدجال، أو ربما جورج بوش، ولا ننسى أن سفر الرؤيا، واسمه ايضاً رؤيا يوحنا، هو ما اختار المسيحيون الصهيونيون ان يصدقوا من الكتاب المقدس، فهم ينتظرون قيام المسيح الدجال لأنه يرهص لعودة المسيح لينقذ المؤمنين وحدهم. وهناك أكثر من «مؤشر صعود» عن الارتقاء في الغيوم مع المسيح، وقد سجل أحدها قبل أيام رقم 156، ما قرأنا في شرحه ان النهاية قريبة، فحمل المؤشر التحذير «اربطوا احزمة المقاعد»، كناية عن الإقلاع.
هناك من يصدق هذا الكلام، وهكذا فقد قرأت عن جماعات وجمعيات لمساعدة النساء الحوامل اللواتي يتوقعن أن تكون ولادتهن في 6/6/6، فالمرأة من هؤلاء لا تريد أن تضع الشيطان أو ابنه، وقرأت أن بعضهن استشار الاطباء في وسائل لتأخير الولادة ولو ليوم واحد، للابتعاد عن الشر .
بما انني نذرت نفسي لخدمة القراء، خصوصاً القارئة الحامل، فقد قتلت الموضوع بحثاً، ووجدت أن بعض المراجع عن سفر الرؤيا يقول إن الرقم هو 616 لا 666، غير ان الغالب هو الرقم الثاني، ويبدو أن الرقم 6 اعتبر ناقصاً، لأن 7 يرمز الى الكمال، فما قبله «ناقص وبشري». والغريب أن 666 واردة في العهد القديم من الكتاب المقدس، ففي سفر الملوك الأول الفصل العاشر العدد 14 هناك «وكان وزن الذهب الذي ورد على سليمان في سنة واحدة 666 قنطار ذهب»، وبعد في 15 «ما عدا الوارد من الجوالين التجاريين، ومن ربح التجار ومبيع ملوك العرب وولاة البلاد». والكلمات هذه مكررة حرفياً تقريباً في سفر الأخبار الثاني الفصل التاسع.
ربما هناك شر أو نحس، فما أعرف هو أن النبي داود لم يعمر طويلاً في الملك، وبنى النبي سليمان الهيكل بخشب الأرز الذي ارسله اليه بحراً حيرام، ملك صور، وقبض ثمنه حنطة وزيتوناً. ولم تعمر الدولة اليهودية طويلاً بعد سليمان، فقد انهكتها حروب أهلية واندثرت بعد حوالى 80 سنة من قيامها. واسرائيل بلغت 58 عاماً في 15 من الشهر الماضي.
ويبدو أن الموضوع جدي للغاية، فقد دخلت هوليوود طرفاً فيه، وشركة فوكس ستنتج نسخة جديدة من فيلم الرعب المشهور «النذير» يخرجه مخرج الفيلم الأصلي جون مور، ويوزع على صالات العرض في 6/6/6 لاجتذاب الجمهور. وكان الفيلم الأصلي لقي رواجاً كبيراً، فقد حكى قصة طفل شرير اسمه داميان يكبر ليصبح المسيح الدجال، ثم ان هناك فرقة موسيقية أميركية اسمها «ديسايد»، وتغني للموت، وشعارها «فرقة الموسيقى التي يفضلها الشيطان» وهي أعدت اسطوانة أترجمها تجاوزاً بمعنى «الرائحة الكريهة للخلاص» والكلمة الأخيرة بمعناها الديني المسيحي، ستصدر أيضاً في 6/6/6.
بعض الناس يربح من نهاية العالم ونحن نخسر من استمراره، فلو أجرى العربي، في العراق مثلاً، اتصالاً هاتفياً مع الجحيم لدفع أجر مخابرة محلية. ونهاية العالم الوشيكة تذكرني بالمثل الشعبي «ضربوا الأعور على عينه، قال هي خسرانة خسرانة».
شخصياً أفضل الخسارة على الربح، أولاً لأثبت انتمائي العربي، وثانياً لأنني وجدت ان الخسارة اسهل، فالانسان يستطيع تحقيقها من دون جهد. واذا كان العالم سينتهي في 6/6/6، فلا أقل من أن ننتهي معه، فنكون جزءاً منه للمرة الأولى منذ قرون، وهذا وضع يذكرني بمثل شعبي آخر هو «حط راسك بين الروس، وقول يا قطاع الروس».
مع ذلك تساورني الشكوك، وهي غير الشيكات التي لا تساورني أبداً فاذا كان صحيحاً ما يزعم «النهائيون» كما يسمونهم بالانكليزية، فلماذا لا ينتهي العالم في 6/6/3006، بدل أن ندفع الثمن نحن، ولماذا لم ينته في 6/6/1006 عندما لم يصب العالم باكثر من طاعون بسيط قتل الملايين.
شر البلية ما يضحك، وفي حين اكتب متنقلاً بين قلق وسخرية، فإنني اعرف أن هناك كثيرين يصدقون هذه الرؤى، مع انها من نوع الادب الرؤيوي، أكثر منها دين مسيحي أو يهودي أو غير ذلك. وكان الرئيس بوش دعا الأميركيين أخيراً الى أن يتذكروا أصولهم الدينية، ويبقى أن أعرف رأيه في نهاية العالم، ودوره المزعوم فيها.
في غضون ذلك أنصح الحوامل بالحذر. ))[/gdwl]
إنتهى
للعلم
أنا ليس مع كل ما طرحه جهاد الخازن
فرقم 666 له قيمة حقيقية عندهم

أحيانا يا رنا
لازم نتعامل بطريقة الفاضي...........
وشر البلية ما يضحك
إن كانت المستشفيات لا تكفي
أو الحكومات غير متفرغة لعلاج أفرادا من الشعب
فقد تكون الحوارات نوع من العلاج النفسي الجماعي
وهنا نحن في جلسة
وكما قال أخونا وائل
العفريت يحتاج لجلسة خاصة
فقد يخرج ولا يعود ثانية
أو يعتذر ويفهم أن العقل وحده لا يكفي أحيانا
وخاصة إذا كان عقل حداثي

و الله يا رجالة أنتوا بضحكوني مع احترامي لكم جميعا

على قولة عادل إمام ..أنتوا سايبني الشقة كلها و قاعدين بغرفة واحدة ليه؟؟

أخلوا سبيل الغرفة ديه.. الأوكسجين على وشك النفاذ .. خيفه عليكم تختنقوا ...

فكرني يا برجيس يا ابن عمتي

هو الموضوع كان عن أيه؟؟

طيب خلاص أنا بعتذر بالنيابة عن الجميع للجميع لكي نفضها سيرة و نلتفت إلى أعمالنا ..

قلتوا ايه...

أتصرف يا برجيس.. هو جردلك ده المشهور بيه فين علشان تطفي الحريقة ؟؟ مش سامعه حسه..

ربنا يهدي بالكم و يصرف الشيطان من بابكم و يحفظلكم لأصواتكم و يديكم على أقد افعالكم .. أجت علىالوزن

مع التحيات
رنا خطيب

الأخوة الكرام
موضوعي يناقش إستبداد بعض المشرفين و ليس بعض المعلقين!
و لكني
أحمد الله تعالى أن جعل موضوعي ( مشرطا) لفتح كل الجروح ليتم تنقيتها من أدرانها و شوائبها و لــ ( يطفح ) كل جرح ما فيه من ماء عكر ليصفو الجرح و يلتئم .
و أعدكم جميعا بفتح موضوعا أخر كلما إزدادت الجروح لأطلق عليه عنوان
مولد و صاحبه غايب

ابو صالح
اسم لحبيب ولا يخضع للإعراب
فهو لا ينصب وإفهمها بأي معنى
وكذلك لا يرفع لأنه لا يحتاج الرفع مني ولا من غيري
وكذلك لا يجر لأنه تعود أن يكون حرا
هو هكذا أبو صالح بأي حالة من الإعراب
وأتعشم إنك فهمت هذة المرة
لكي لا نعيد القول كما تعودنا معك

يا أخ إسماعيل
كيف تريد مني أن أقرأ لشخص لا يزال لا يحسن إستعمال حروف النداء فيكتب ( يا أبو صالح ،، بدل يا أبا صالح ) هل تعلم أن مل هذه الأخطاء لا نسمح بها حتى لأطفال المدارس ،، فكيف نسمح بها لرواد ملتقى الأدباء والمبدعين العرب ، أنت لا تزال تصارع المرفوعات والمجرورات والمنصوبات وتريد منا أن نقرأ لك ،، قل كلاما غير هذا يا رجل .
تخلص أولا من أخطائك اللغوية القاتلة وستجدني أحفظ ما تكتبه وليس فقط أقرأ .
تحيــاتي

الأخت رنا
الراجل كان سكت وانسد وكنا مرتاحين لولا مشاركتك التي هو يقتبس منها ..وانت كده يا ست الكل جيتي تكحليها فعميتها ..اتصرفها بقي واصرفي العفريت زي ما خرجتيه.

برافو
رندي
قد تنفعك هذة الدراسة للتعلم منها كيف تفهم الآخر
فأنت تحتاج هذة المدرسة وهؤلاء الأساتذة وهذة الدراسة

[line]-[/line]
بالعكس الأخت رانا الفاضلة ،،فالمطلوب ظهور أمثال ( وائل المهدي) حتى تكتمل لدي الرؤية ،، لأنني أشتغل في بعض الدراسات على إستحضار هذه النماذج للتطبيق ،،
تحياتي لك ،، وللآخ وائل الذي كاد صمته وهدوءه يخدعاني لولا أنه أنقذ الموقف ونطق في آخر لحظة ولو بالتعكز على الكلمات الدارجة ولكن المهم أنه نطق .

حقا
ضحكت
لأنني
تذكرت
إنني كتبت لك مشاركة كاملة عن [gdwl]الإسقاط[/gdwl] طبعا في علم النفس وليس في مكان آخر
ومرة أخرى تؤكد لي إنك لا تقرأ ولا أريد أن أقول إنك تقرأ ولا ...........

[line]-[/line]
أستاذنا الفاضل محمد الموجي
ـ أرجو ألا تكبت الآخ العزيز اسماعيل الناطور
دعــه يفرغ كل ما في جعبته ، حتى يتمكن من رؤية نفسه بوضوح في المرآة
أنا لن أحاسبه على أي سب أو شتم فقط ،لأنني اشفق عليه من نفسه
تحياتي