الحبل يشنقني أنا..
لكِ عين ذئب ٍ لا تقولي
أنني ألقيت ُ في عينيك ِ ذئبا ً
حين غادرتِ المدينة ُ عمرها
بدم الأماكن وأختفى في الصمت ِ
عنوان الحكاية ..
الحبل يشنقني أنا في كل يوم ٍ
كلما استيقظت ُ من أرقي
أراني قد شُنقت ًُ بحبل زرقاء اليمامة ِ
ثم يصبح كل من في الأرض ِ
يحترمون إعدامي
وقد بُعثَ العذاب بلا نهاية ..
أنا ذلك الوجه المعلق ُ في الجدار ِ
أنا الخيال مدجج ٌ بالغيظ ِ
قالت لعنتي للصبر ِ
ذبح هوايتي في مهدها كفر ٌ
لأن الحب في أعماقها
نغم ٌ تموسقه الهواية ..
وأنا التذلل للبكاء المستمر ِ
على الذين أحبهم لو أنهم
نزلوا إليَ من السماء ِ
بكيت ُ حتى لا أعيش مشردا ً
من غير بيت ٍ فيه لاتكفي
من الحزن الكفاية ..
لقد أقترفت ُ الأثم واستلقيت ُ
أنتظر الغنيمة جالسا ً خلفي
أوسوس ما أكون له ُ ؟
ألا يكفي بأني قد رميت ُ إلى السراب ِ
وما رميت ُإلى التي كانت تلقنني
تعاليم الرماية ..
سئمتْ يدي من جوعها
والحزن لي والنار ياغردينيا
تشتد شهوتها فتبتلع الذين يبايعون َ
الثلج قديسا ًإذا البلوى وشتْ بالقوم ِ
من يدري بهذا السر ِ إلا أنت َ
ياجشع الوشاية ..
وتغوص في الضحكات سخريتي
فلا أمشي ولا أبقى قعيد اللوم ِ
لو نبش الأنين جوانحي بحثا ً
عن الطرقات ِ حتى لا يقول الناس ُ
أن المبتدى قتل النهاية ..
28/10/2007م
لكِ عين ذئب ٍ لا تقولي
أنني ألقيت ُ في عينيك ِ ذئبا ً
حين غادرتِ المدينة ُ عمرها
بدم الأماكن وأختفى في الصمت ِ
عنوان الحكاية ..
الحبل يشنقني أنا في كل يوم ٍ
كلما استيقظت ُ من أرقي
أراني قد شُنقت ًُ بحبل زرقاء اليمامة ِ
ثم يصبح كل من في الأرض ِ
يحترمون إعدامي
وقد بُعثَ العذاب بلا نهاية ..
أنا ذلك الوجه المعلق ُ في الجدار ِ
أنا الخيال مدجج ٌ بالغيظ ِ
قالت لعنتي للصبر ِ
ذبح هوايتي في مهدها كفر ٌ
لأن الحب في أعماقها
نغم ٌ تموسقه الهواية ..
وأنا التذلل للبكاء المستمر ِ
على الذين أحبهم لو أنهم
نزلوا إليَ من السماء ِ
بكيت ُ حتى لا أعيش مشردا ً
من غير بيت ٍ فيه لاتكفي
من الحزن الكفاية ..
لقد أقترفت ُ الأثم واستلقيت ُ
أنتظر الغنيمة جالسا ً خلفي
أوسوس ما أكون له ُ ؟
ألا يكفي بأني قد رميت ُ إلى السراب ِ
وما رميت ُإلى التي كانت تلقنني
تعاليم الرماية ..
سئمتْ يدي من جوعها
والحزن لي والنار ياغردينيا
تشتد شهوتها فتبتلع الذين يبايعون َ
الثلج قديسا ًإذا البلوى وشتْ بالقوم ِ
من يدري بهذا السر ِ إلا أنت َ
ياجشع الوشاية ..
وتغوص في الضحكات سخريتي
فلا أمشي ولا أبقى قعيد اللوم ِ
لو نبش الأنين جوانحي بحثا ً
عن الطرقات ِ حتى لا يقول الناس ُ
أن المبتدى قتل النهاية ..
28/10/2007م
تعليق