نقلة قدم واحد مع مثقف خير من طريق طويل مع مجادل .
شخصية الناطور جعلت أشخاصا كل همومهم عصر الفكر والتمطع والتقطع لمجاراته وهو في الأصل هادئ الأعصاب مطمئن البال مثله مثل الواثق في الحقيقة .
هي حرب قديمه بين الحق والباطل بين الأبيض والأسود والمعروف والمجهول ومع تلونه وكثرة وسائله التي تروجه بدت الأدوات ظاهرها الرحمه وباطنها روتانا ... بدأ عداد الأفراد يرصد أبطالا ويرصد صغارا .... والجميع يزعم بانها الحرية أو الديمقراطيه وكلها في الأخير إمتدادات علمانيه علمها من علم وجهلها من جهل ... والعالم بعلوم العلمانيين بين رافض للآخرة وقابلا دنيا وبين راصد لهم قاضيا عليهم بالاعدام ... نعم الاعدام لمثل هذه المعتقدات التي تهدم ولا تبني يعتنقها من يرى في نفسه من لا يراه في غيره .. من يرى نفسه ولا يرى غيره ... من يمش في الأرض مرحا .. ومن صعر خده للناس ... وجوههم معروفه وأساليب الألاعيب مكشوفه ... ولكن الإنقياد من الضعفاء لا يفرح فمن انضم لهم جاهل لن يقدم بل يتفنن معهم في إثبات الباطل ويجاهد في الأسود ويجادل في فراغ ... فمثله كمثل الكلب غن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث .... هي حقائق لا أدعيها ولا أتحامل على شخص بعينه ولكنها مجربه مع أحدهم ... يحاول أن يقرأ بعض الكلمات الجديدة والمصطلحات المجرده او المستورده ليجادل بها ويراه السفيه وكانه له الغلبه .... والعجيب أنه يعلم أن من امامه يعلم أنه كاذب ورغم ذلك يحاول ... على باطله .
لتعلم أخي الناطور أن سلبيات الفساد بدات برداء الإيجابيه وتظاهرت بوجه رحيم وبعدها انكشفت الحقائق وظهر الجميع بلا رداء ... وبعد أن انكشفت سوأتهم وظهروا عراه امام الجميع رآهم من رآى واغمض عينه عنهم من أغمض ولكن الجميع عرف ... ومن عرف لزم وبها سنصل لهم ومن خلالها سنقول لهم .. ويقول معنا كل متيقن ... لا تتمطعوا فتتقطعوا وسيكون اللقاء في الأخير مع من حافظ على معتقده ووقف في جانب الحق وتحت رايته .. فانظروا كيف السبيل للخروج من بين الكلمات فحتى لو أردتم مجادلتنا ومحاورتنا فستظهر وجوهكم القبيحه وسواتكم المفضوحه على مسمع ومرأى من رزقه الله شئ من نور ... نور داخلي ذاقه من أقبل وحرم منه من أسرف وتمنى واختال وتكبر ....
دمت بود يا ناطور الخير
شخصية الناطور جعلت أشخاصا كل همومهم عصر الفكر والتمطع والتقطع لمجاراته وهو في الأصل هادئ الأعصاب مطمئن البال مثله مثل الواثق في الحقيقة .
هي حرب قديمه بين الحق والباطل بين الأبيض والأسود والمعروف والمجهول ومع تلونه وكثرة وسائله التي تروجه بدت الأدوات ظاهرها الرحمه وباطنها روتانا ... بدأ عداد الأفراد يرصد أبطالا ويرصد صغارا .... والجميع يزعم بانها الحرية أو الديمقراطيه وكلها في الأخير إمتدادات علمانيه علمها من علم وجهلها من جهل ... والعالم بعلوم العلمانيين بين رافض للآخرة وقابلا دنيا وبين راصد لهم قاضيا عليهم بالاعدام ... نعم الاعدام لمثل هذه المعتقدات التي تهدم ولا تبني يعتنقها من يرى في نفسه من لا يراه في غيره .. من يرى نفسه ولا يرى غيره ... من يمش في الأرض مرحا .. ومن صعر خده للناس ... وجوههم معروفه وأساليب الألاعيب مكشوفه ... ولكن الإنقياد من الضعفاء لا يفرح فمن انضم لهم جاهل لن يقدم بل يتفنن معهم في إثبات الباطل ويجاهد في الأسود ويجادل في فراغ ... فمثله كمثل الكلب غن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث .... هي حقائق لا أدعيها ولا أتحامل على شخص بعينه ولكنها مجربه مع أحدهم ... يحاول أن يقرأ بعض الكلمات الجديدة والمصطلحات المجرده او المستورده ليجادل بها ويراه السفيه وكانه له الغلبه .... والعجيب أنه يعلم أن من امامه يعلم أنه كاذب ورغم ذلك يحاول ... على باطله .
لتعلم أخي الناطور أن سلبيات الفساد بدات برداء الإيجابيه وتظاهرت بوجه رحيم وبعدها انكشفت الحقائق وظهر الجميع بلا رداء ... وبعد أن انكشفت سوأتهم وظهروا عراه امام الجميع رآهم من رآى واغمض عينه عنهم من أغمض ولكن الجميع عرف ... ومن عرف لزم وبها سنصل لهم ومن خلالها سنقول لهم .. ويقول معنا كل متيقن ... لا تتمطعوا فتتقطعوا وسيكون اللقاء في الأخير مع من حافظ على معتقده ووقف في جانب الحق وتحت رايته .. فانظروا كيف السبيل للخروج من بين الكلمات فحتى لو أردتم مجادلتنا ومحاورتنا فستظهر وجوهكم القبيحه وسواتكم المفضوحه على مسمع ومرأى من رزقه الله شئ من نور ... نور داخلي ذاقه من أقبل وحرم منه من أسرف وتمنى واختال وتكبر ....
دمت بود يا ناطور الخير
تعليق