تويت
أنا أجملُ شخصٍ عندي ... هكذا قرأتُ شفتيها ، حينَ وقفتْ أمامي شاحبةً وحيدةْ ،
قبلَ أنْ تلبسَ كمَّامتها الزرقاءَ ... وتتمددْ .
نـ جـ لـ اء
قبلَ أنْ تلبسَ كمَّامتها الزرقاءَ ... وتتمددْ .
نـ جـ لـ اء
-
نجلاء ... ومن بعدها الطوفان
مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائبأوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري
على الجهات التي عضها الملحلم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكينوكنت سجين المكان الذي لست فيه ..
شكري بوترعة
[youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
بصوت المبدعة سليمى السرايري -
كمرآة رأت انسانة تتوجع من وحدة وظلم عانقاهاالمشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
من زمن غادر
هكذا قرأتها
تحية لقلمك المضيء استاذة نجلاءرحمك الله يا أمي الغالية -
نعم أنه أجمل شخص ..وقف معها ولازال يساعدها ولايبتعد منها ,خوفا من أن تحس بالوحدة والخوف ..شكرا من الأعماق أستاذتنا الغالية.[align=center]
بين النخلة والنخلة مسافة لايقيسها إلا أنا .
أبعدوني قسراً من على أديمك ,ولم ينزعوا قلبي من بين حناياك .
[/align]تعليق
-
يا للمرآة الصـــادقة ....
نحتاج أن ننظر في المرآة بين الحين والحين يا نجلاء ..
أليس كذلك ؟؟؟
دمتِ أيتها العزيزة .
تحياتي
رعد يكنأدركتُ عصر الكتابة ... لم يبقَ إلا أن أكتب .تعليق
-
ربما نطلقها فى مواجهة الحياة ، بكل ما تحمل ، أو لحظات مريرة نعيشها
لنبنى عليها بعض تجلد ، وليس من باب النرجسية ، و عشق الأنا .. ياله
من عالم قاحل .. ليس يحمل جمالا .......................كم أستشعر الوحدة
بين الحروف !
كونى بخير سيدتىsigpicتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
ما بين غرور مطلق إلى تعاطف إلى التصديق والشفقة
نقلتيني بين كل ذلك
هي فعلا أجمل شخص عندها وأظن عنده وكذلك عندي
نص جميل
أشكرك
طاهر[CENTER]
[URL="http://www.facebook.com/group.php?gid=70063714817"]زخـــــــات ... تعويذة عشـــق[/URL][/CENTER]تعليق
-
ياليت تلك المراّة تظل في بوحها لنا
فنحن بحاجة دوما حين ننظر إليها أن نتعرف على حقيقتنا وذواتنا
شكرا لكلماتك
كلما اتقنا التوغل في الاشياء
كلما تكشفت لنا الاعالي أكثر
تعليق
-
السيدة مها
دوما رقيقة
لك التحايا والتقدير وشكرانجلاء ... ومن بعدها الطوفان
مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائبأوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري
على الجهات التي عضها الملحلم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكينوكنت سجين المكان الذي لست فيه ..
شكري بوترعة
[youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
بصوت المبدعة سليمى السرايريتعليق
-
أما أنا فرأيت بهذه القصة ثقة بالنفس وما أجمل أن يكون الشخص واثق الخطا
هناك لحظات نسمع بها الكثير من كلام المديح من الناس وربما تكون مجرد مجاملات
فلذلك لابد من هذه الخلوة مع النفس والنظر إليها من الداخل والخارج
فإن نالت الرضا فهذا يدل على النجاح
وأنت أستاذة نجلاء كذلك
بوركتِ وبورك قلمك المبدع[gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
أجلسُ على قمّةِ التأمـّل .. أركِّزُ ناظريَّ بالبحر ِ .. تلبسُ روحي بزَّة َ غوص ٍ .. أحبسُ أنفاسَ جسدي .. ثمَّ أغطسُ ويراعي إلى الأعماق
أقطعُ كلَّ خـُلجان ِ الزمن
أدخلُ كلَّ مغاراتِ الحب
أحاولُ أن أصعدَ السَّطحَ كي ألتقط أنفاسي ..
فأصعدُ إلى سطح ِ القمر
لا حدودَ لسباحتي .. لا قيود .. لا شيء
سوى النقاء
ها أنذا أرى العالمَ من سطح ِ القمر
على يميني .. دربُ التبـَّانة ... وعلى يساري .. (( خزانة ))
أمامي .. ملايين البحار ... وخلفي .. (( جدار ))
أرى ..
ما وراء .. وراء الجدار
[/gdwl]تعليق
-
ضروري أن ننظر من حين إلى آخر في "مرآة داخلية" نبصر بها مايغطيه صخب الدنيا ودوامتها،
الرائعة نجلاء،لأول مرة أقرأ لك قصة قصيرة جدا،
أسجل إعجابي الشديد.
كوني بخير.
تعليق
-
** الراقية نجلاء........
غرور يقود الى مأساة !!
رمضان كريم.
تحايا بعبق الرياحين......أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
وكنت روعة وجودنا النثرى
و جمالنا الحى
أين أنت ؟؟
ألم يئن الوقت بعد لتنيرى وجودنا كما كنت دائما ؟؟؟sigpicتعليق
-
أنا أجملُ شخصٍ عندي ... هكذا قرأتُ شفتيها ، حينَ وقفتْ أمامي شاحبةً وحيدةْ ،
قبلَ أنْ تلبسَ كمَّامتها الزرقاءَ ... وتتمددْ .
نـ جـ لـ اء
ورائعة جدا يانجلاء
ذلك الأرتداد
والتضاد
كم تحمل حروفك من ألق وشجن
دمت حاضرة متألقة
ونشتاقك كثيرا
ميساءمخالب النور .. بصوتي .. محبتي
https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.beتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركةصباحك سعيد عزيزتنا نجلاء
مرآتنا الداخلية خبيرة بقراءة لغة الشفاه والعيون ولغة الجسد
فهي أدرى ولا تجامل ، حتى لو كان صاحبها على فراش الموت
ودمتِ كريمة
فوزي بيتروتعليق
تعليق