أخي الكريم
زميت صدام بن الحسن الجزائري

قصيدة قوية الكلمات
محكمة البناء
خرجت منها بهذا البيت الجميل


في خُلْقِهِ من خيْرِ كلِّ سجيَّــــــــــةٍ ... مُتــَخـــــــــــلِّقٌ بلْ إنهُ كالأَبــْــــرُجِ[/CENTER]


بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

أخي خالد البار هذه الرائعة تمتاز بقوة البنيان سلّمك الله وسلّم من أشرت اليه تحاياي

تحياتى البيضاء

فابنُ الزعَامِشَةِ الأبيُّ مُنَاضِـــــــلٌ ... يأتي الحروبَ مجاهدًا لم يُعْــــــــرِجِ

كم هو جميل أن نمدح أصدقائنا وأخواننا وأن نظهر لهم مشاعرنا ومودتنا ، لكن عندما تتحول هذه المشاعر الأخوانية إلى نص شعرى فهنا تتحول المشاعر إلى تجربة شعرية أى إلى حالة فنية من التعبير والحالة الفنية تحتاج الكثير لتتحقق فنيتها بما يجعل من التجربة الذاتية تجربة عامة ، هنا ألاحظ موهبة خصبة وقدرة على التخييل لكن هناك الكثير من سيطرة القافية على السياق وطغيان القاموس المعجمى على لغة الشعر وتدفقها وانسيابها اللازم للتلقى بل إن هناك حضور لأجواء اخرى لا تتناسب مع المفتتح النثرى الذى دل على معاصرة التجربة فهى قصيدة لزميل انظر مثلا لهذا البيت

إذا رمى حَجَرًا بمِخــْرَاقٍ عَـــــلاَ ... فكأنه من مِنْجَنِيــــــــــــقِ الأَعْلُجِ

إذن فى أى جيش هو هذا الذى فيه منحنيق وسلاحه فيه مخراق

أقصد أن النص يحتاج نظرة أخرى فى مجمل فكرته الشعرية وصياغتها الفنية

الأخ الشَّاعر " زميت صدَّام الجزائري "
قصيدة جميلة المشاعر و المقاصد و أحيِّي فيك
حسَّك الدينيَّ العالي فزادك الله من فضله
هناك بعض الهفوات صدقاً إلاَّ أنَّ البدايات تعذر
قولك مثلاً ..
لَمْ يَبْقَ في هذا القريض قَـــــــــــوافيٌ
الصواب : قوافٍ
ننتظر المزيد من نصوصك الشعريَّة فأهلاً بإبداعاتك
تحيَّاتي و تقديري