الأستاذ الفاضل ، والأديب المميز والقاص المحترف / إيهاب فاروق حسنى
تحية من القلب ، بسعادة غامرة ، لإختيارك مشرفا على المدرسة الأدبية ، اثق انك ستعيد إليها الحياة من بعد الموات التى تعيشه بدون نبض قلب ، يستقبل الدم المتضفق ، ويعيده بعد أن يحمله بالغذاء 0
تعيد إليها الحيوية والنشاط
تؤصل ما تجده من جديد ، ويمثل مدرسة جديدة عن حق 0
واعدك اننى ساتعاون معك بكل ما اعرفه ، وهو والحمد لله كثير ومغايرا للأقدمين 0
نعلم المؤلف كيف يؤلف
ونعلم الناقد كيف ينقد
على علم مؤصل بمرجع من القرآن 0
اتمنى لك التوفيق والسداد
اخيك فتحى

الأخ والزميل الأستاذ فتحي حسان ( المُنّظِّر ) العزيز
تحية من القلب
أتوجه إليك بشكر خالص من القلب... حيث أنّ دعمك كان منذ انضمامي إلى الملتقى حتى الآن سنداً لي ودافعاً قوياً...
أرجو ألا تضنوا على المنتدب بإمداداتكم أولاً بأول حيث أجد أنكم من أهم أعمدة هذا الملتقى الذي آمل أن يرتدي ثوبه الجدير به ...
شكراً لكم وتحية بعطر الورود

السلام عليكم

أستاذنا المبدع ....

نسأل الله أن يبارك مجهودكم وييسر لكم الخير .
فكرة جميلة وموفقه أظن أن الجميع يستطيع أن يجيبك من وحي قلمه وخربشاته وبدايته ومدى ثقلها وهل حالفه التوفيق أم لا ... نتمنى لكم التوفيق ولي عوده إن شاء الله
الزميل المبدع مصطفى شرقاوي
شكراً على زيارتك ..
ولتكن أول المتفضلين بإضافة تجربتهم الثرية...

[quote=مصطفى شرقاوي;258478]السلام عليكم

أستاذنا المبدع ....

نسأل الله أن يبارك مجهودكم وييسر لكم الخير .
فكرة جميلة وموفقه أظن أن الجميع يستطيع أن يجيبك من وحي قلمه وخربشاته وبدايته ومدى ثقلها وهل حالفه التوفيق أم لا ... نتمنى لكم التوفيق ولي عوده إن شاء الله


الزميل المبدع مصطفى شرقاوي
شكراً على زيارتك ..
ولتكن أول المتفضلين بإضافة تجربتهم الثرية...

خطوة موفقة أستاذي

إيهاب فاروق حسني

على بركة الله سيدي .. فالنتوكل ؛؛
و أرجو جميع الاعضاء المشاركة

شكراً الأخ المبدع محمد إبراهيم سلطان
مبروك على الذهبية...
إلى تقدم دائم....
في انتظار تجربتك ...

صباح الخير استاذنا المبدع إيهاب فاروق حسني
-فكرة االمدرسة الدبية فكرة جميلة جداً؛وستوقظ الطفل الكامن فينا-حتى ان كتبنا في عمر المراهقة او ونحن على عتبة الشباب ومازالت امنيات وتخيلات وخلجات المراهقة تملأ احاسيسنا-حتما ستكون كلمات قريبة من الحلم-ومن الواقع -ومن صدق الأمنيات-سارسل قريبا ان شاء الله -وساحاول اتذكر كتابات فقدتها وانا صغيرة عندما انتقلنا من منزل الى منزل-لكن كانت هناك كتابات اخرى بعد الزواج وبعدما واجه الإنسان الواقع بخلاف الحلم
-عندي اقتراح ارجو ان ينجح-فاذا جاءتك قصص او خواطر تفي بالعد المطلوب-كان بها-اما اذا كانت المشاركات اقل من المطلوب -هنا عليك بطلب ثاني -ويكون لأول عمل يشتهر به او ينجح فيه
وفقك الله ووفقنا لنشارك في مدرسة الأدب وجعلك لنا مشعلا منيرا

الزميلة المبدعة سعاد عثمان علي
صباحك معطر بعطر الفل والياسمين...
أشكرك على اهتمامكِ ...
وأرى أن تعاوننا جميعاً سيحفظ للمنتدى رونقه... ويدفعه إلى التقدم المستمر...
في انتظار مشاركتكِ الجميلة...
وجهة نظرك المبداة محل إعجاب... وسألتزم بها إنشاء الله...
تحية من القلب

أجدد الدعوة مرة أخرى...
وأحرص علي أن تضم المدرسة الأدبية نماذج من الأعمال الأولى للمبدعين، فضلاً عن طرح مبسط وراء اختراق المبدع لعالم الأدب والكلمة... فما من شكٍ في أن وراء كلِّ إبداع حقيقي قصة قوية...
نحرص على تجميع هذه القصص الحقيقية بالمدرسة الأدبية !...
تلك مسألة في غاية الأهمية... أرجو الاهتمام !...

[align=justify]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الكريم إيهاب فاروق حسني أشكرك جزيل الشكر على هذا الطرح القيم وأتمنى أن تثمر أغصانه...

- كيف يبقى شيء في الذاكرة خالدا؟
في مرحلة الابتدائي كان يفرض علينا المعلمون قراءة القصص كل أسبوع.. مما جعلني أقرأ العديد من القصص فطبعت في ذاكرتي...

- كيف تحول شخصي من لغة إلى لغة؟
كنت أميل ميلا إلى اللغة الفرنسية بسبب الدراسة... كما كانت حتى الأغاني التي حفظتها بنفس اللغة وكذلك الانجليزية...
كان لي صديق حميم، أكن له كل المحبة والإخلاص، مولوعا بأغاني أم كلثوم التي سلبتني وهو في كل لحظة يطربني بمقطع... وعلى إثر مناوشات بيننا عن جودة الأغنية والكلمة الراقية والموسيقى الذوقية مسحت من ذاكرتي تلك الأغاني واتجهت صوب أغاني أم كلثوم، محمد عبد الوهاب، عبد الحليم حافظ، وديع الصافي... فكانت أول خطوة نحو اللغة العربية...

- كيف تحول شخصي إلى الاهتمام باللغة العربية؟
شاءت الأقدار أن تعارفت صدفة مع أستاذ في التربية الإسلامية.. ومن خلال الحوارات التي جرت بيني وبينه أنه أسكن في نفسي حب الدين الإسلامي.. خاصة عندما كان يقول لي من العار أن يجهل المسلم دينه... هذا ما دفعني لشراء المجلات الإسلامية: الوعي الإسلامي، المنبر الإسلامي، الفرقان، المنار... فتشبعت بالثقافة الإسلامية...

- كيف بدأت أنقب في اللغة العربية؟
في بداية الأمر اشتريت ألفية ابن مالك وقمت بدراستها ولم أستوعب منها إلا القليل، وانتقلت إلى الأجرومية فكان الاستيعاب أكثر وأفضل... ثم انتقلت إلى الشعر... ثم إلى الثقافة العامة... ثم إلى الفلسفة... رغم أن دراستي كانت كلها باللغة الفرنسية في "دراسة الكهرباء.."

- كيف كانت بداية الكتابة؟
أول محاولة كتابية كانت في الشعر، وكان اختياري صعبا لحوار أجريته مع أبي العلاء المعري وكان تحت عنوان: "حوار بين المعري ومعمري" لقصيدته الشهيرة " غير مجدٍ في ملتي واعتقادي"، وكان مطلعها:
المعري: غير مجدٍ في ملتـي واعتقادي *** نـوح بـاكٍ ولا ترنُّـم شادِ
معمري: لست أدري لقد تشابه في سمعي *** عويل الثكلى ولحن الشوادي

- كيف انطلقت أبحاثي؟
كانت أبحاثي الدراسية في مجال "الكهرباء".. وفجأة تحولت إلى أبحاث في ما يخص "الوجود" مما جعلني أنساق نحو البحث في كل كل العلوم التي تحدثت عن "الوجود" فمن العلوم الفيزيائية والفلكية إلى علوم الديانات:القرآن الكريم، التوراة، الانجيل، إلى الميثولوجيات، إلى الفلسفة، إلى علوم التصوف... فتشبعت تشبعا لا مثيل له في هذا المضمار مما جعلني أألف كتابي الأول: "الكتاب الثالث"...

- كيف بدأت تتعدد مشاربي؟
كنت متأثرا بالأسلوب "الدادي" الذي يعتمد على الرمزية... وعند دراستي للتصوف وجدت الرمزية والتلويح والتلميح وبلاغة ناصعة في التصوف مما جعلني أرتوي من هذا المنبع... وعندما بدأت أكتب في المنتديات كانت في كل مرة تصلني رسالة على الخاص يطلبون مني كتابة "القصة"، وأخيرا طلب مني كتابة "الخواطر" فلم أتردد عن أي طلب، أستجيب لكل طلب وأنشر المحاولة، كما أنني نشرت أول المحاولات الكتابية وتركتها كما هي دون تصحيح أو تزكية حتى أستفيد من أراء القراء... من هذا الباب دخلت عالم القصة والخواطر عن طريق تلبية رغبة الأعضاء فأصبحت عندي هواية أعمل فيها جاهدا إلى أن يضيء قلمي الصفحات أو يخبو قبسه...

- كيف يستمر تكويني؟
جعلت لنفسي تخطيطا مجدولا على المدى القريب والبعيد حيث أسطر في الجدول أسماء الكتب التي يجب دراستها من خلال القراءة اليومية والتي تهم علما خاصا تتراوح مدة التكوين من سنة إلى سنتين.. وكلما انتهيت من دراسة علم أنتقل إلى علم آخر.. هكذا يستمر بدون انقطاع تكويني المستمر... وفي هذه الآونة الأخيرة إني على مقربة من نهاية دراسة الفقه الذي أخذ مني سنتين، وعند انتهاء سنة 2009 سأبدأ في دراسة القصة إن شاء الله...
وإن رغبتم في نشر جدول أعمالي فلا مانع أن ألبي رغبتكم...
[/align]

السلام عليكم

أعجبتني الفكرة هنا لعلها خطوة أولى للتعرف على الزملاء والأعضاء في المنتدى

ربما كان حب اللغة العربية فطرياً بالنسبة لي، نماه حبي للقرآن الكريم صغيرة فكنت أقرأه باستمرار. أول كتابتي كانت قصيدة شعرية لأمي في عيد الأم لم تصدق مدرستي للصف الخامس الابتدائي أني كاتبتها وأصرت أن أحداً كتبها أو ساعدني في كتابتها. برزت موهبتي في مادة الإنشاء خلال المرحلة الإعدادية والثانوية لدرجة أن مدرسة اللغة العربية كانت تختار من المواضيع ما أصبحت تدرك أني أميل إليه" السيدة قمر جبري" كان لها الفضل الأكبر في تطوير كتاباتي، مواضيع الإنشاء خاصتي كانت تقرأ على الطالبات في جميع الصفوف, وكانت تلك المدّرسة تصر على أن اقدم لها كل قصة أدونها وكانت تصححها قواعدياً وإملائياً. جمعت العديد من هذه القصص ضمن دفاتري ورسمت لها لوحات غلاف وكأني أنشر مجموعات قصصية إلى أن تبعثرت بعد زواجي ولم أدر أين اصبحت.
درست الأدب الانكليزي رغم دهشة مدرستي الراعية لي واستغرابها حيث توقعت أن أدرس الأدب العربي وكان ردي عليها يومها أني أجيد العربية وافضل الاطلاع على الأدب العالمي فأعجبت بحسن اختياري. الأدب الانكليزي إلى جانب المخزون من مطالعاتي الأدبية ساهم إلى حد كبير بتطوير فن الكتابة وتأثرت كثيراً بكتبات شكسبير ولورانس، ومن الأدب العربي تأثرت بإحسان عبد القدوس وطريقته النفسية التحليلية.
أول قصة كتبتها بعد تفرغي للكتابة وبعد أن كبر الأولاد وخفت أعباء الواجبات المنزلية كانت قصة " الأمل" من ضمن مجموعتي القصصية الأولى التي تبعتها " نار ودم" والثالثة بدأت طريقها نحو الطباعة " حدائق العمر" نشرت في العديد من المواقع وأولها " القصة العربية" ثم " القصة السورية" والفاخورة الأدبية واليوم هنا بينكم.
ارجو ألا أكون قد اثقلت عليكم.
بكل الود

موضوع غاية في الاناقة ...

مرور اولي وساعود لاكتب باذن الله

فقط الآن اقدم احترامي وتقديري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاستاذ الفاضل العزيز

اشكرك جزيل الشكر ولك كل التقدير والحقيقة لم يتطرق احد الى هذا الموضوع من قبل فان دل هذا العمل فانه يدل على الحس المرهف والوعي الثقافي والادبي
لك استاذي الفاضل ولااقول هذا لمجرد كلام وللمشاركة فقط !!
فانا على اطلاع لبعض كتابات الاستاذ . وارجو من استاذي الفاضل ان يضع اساسيات للكتابة او اي فرع من الادب والثقافة واسلوب الخوض في مواضيع
الادب بكل فروعه ونتاجاته وان يكون تاريخنا الادبي واقصد هنا تاريخ الادب العربي قديمه وحاضره . حتى لااطيل عليك استاذي الفاضل فانا اعتبر منذ اليوم جندي من جنودك فانت اصدر الامر وانا اونفذ وانا مستعد الى اي طلب تطلبه مني ولك
فائق التقدير والاحترام


[[frame="13 98"]تقول الحكمة البوذية « إن لكل إنسان شمسين واحدة في السماء وواحدة بداخله، وأنه حين تغيب شمس السماء ويظلم الكون فلا يضيء للإنسان سوى شمسه الداخلية،وانه لهذا السبب لا بد أن يحتفظ بها متوهجة دائما في داخله[/frame]

تقدير واحترام

[align=justify]بالتأكيد ..المحاولات الأولى للكتابة أو السير فى طريق الثقافة والتثقيف ..من الأمور التى يعتز بها كل من يحاول الكتابة ..سيما وهو العود الأخضر فى حدائق الأدب الغناء .

أتذكر لا أنسى مواضيع الإنشاء العربى أو كما كان معروفاً آنذاك "حصة التعبير " فى ستينيات القرن الماضى بالمرحلة الإبتداية أو كما يُطلق عليها الآن مرحلة التعليم الأساسى .

أتذكر مدرس اللغة العربية ..الشيخ المعمم ..وهو يرتدى الجبة والقفطان والعمامة ..وهو يتكلم معنا بلغة عربية فصيحة ..كنا صغاراً تلاميذ وتلميذات ..قد حفظنا القرآن الكريم أو بعض أجزائه فى الكُتّاب ..فاللغة هى المتعة التى نتداولها فيما بيننا ...من يمتلك حصيلة لغوية أكثر من الآخرين ؟؟

كان المدرس يشرح لنا طريقة التعبير عن موضوع ما وليكن مثلاً عن الرحمة .
وأتذكر المنفلوطى وأسلوبه الفخم الفخيم فى الكتابة ..كتبه النظرات والعبرات ومجدولين وتحت ظلال الزيزفون وكتب كامل كيلانى ..كنا نحاول التقليد فى الكتابة .

ربما كانت الحياة فى الريف مازالت وقتئذ تحتفظ بخصوصيتها وتفردها ..ومنظومة القيم والتقاليد قيود لا فكاك منها رغم محاولة التمدين المستمرة وسريان قيم المدينة التى تختلف عن الريف .

أتذكر لا أنسى ..كم كنا نتبارى فى التحسين فى الكتابة والتنافس فيمن يكتب بقوةالبيان وصحيح اللغة حتى ننال التقدير من مدرسينا .

شكراً أستاذنا القدير إيهاب فاروق حسنى .. ونتمى لك الرقى والإثراء المثمر لما أنت ساعٍ إليه.. من مواضيع هادفة لخير الملتقى ولخير أعضائه .
بارك الله فيهم أجمعين ..مبدعات ومبدعين .[/align]

الزميل المبدع محمد معمري
أشكركم على سرعة تفاعلكم بالطرح القيم لبدايتكم في عالم الكلمة اللانهائي...
لقد قمت بإفراد صفحة خاصة بها نظراً لما تجويه من أهميةٍ على خاصة.. فكل بداية لها أهميتها في بناء صاحبها... لذا أرجو تزويد ملتقى المدرسة الأدبية باول إبداعاتك كنموذج للبدايات ...
كما أرجو استمرار التواصل بالملتقى...
تحياتي وخالص شكري...