الرماد

**نجلاء الرسول** · 12-08-2009, 20:16

الرائعة أسماء
للوجع عادة بغيضة لا تنفك عنا

شكرا لك صديقتي
واللعنة على روما

**نجلاء الرسول** · 12-08-2009, 20:17

سيد سعد
شكرا لتفاعلك مع النص
مع الوجع
مع غبار الوطن

أحييك من ذا الفراغ

تقديري الكبير وشكرا لك

**محمد سليم** · 12-08-2009, 20:42

[mark=#009900]أستاذتنا الأديبة نجلاء [/mark]..تحية طيبة وبعد ..
سيدتى ..أنا قارئ جيد ..فى شتى صنوف المعرفة والثقافة ...ولكن ؛
بينى وبين قصيدة النثر الحديث ( كما تسمونها ) مصانع الحداد ( كما نقول بالعامية المصرية) ...حيث أسبح فى معانى المفردات ومغزى الكلمات ...وأطير بين المعانى والتخيلات ...فأجد متعة غريبة فى قراءة هذا اللون من الشعر( بصوره الخلابة والمبتكرة الجديدة ) ومع هذا أحس أن طرقات "منجل " تطرق رأسى وأريد أن أتعارك مع الشاعر لأنه يضرب راسى من هنا ومن هنا ومن هناك فأحس معه بمتعة ولذة القراءة وأطالبه بالمزيد والمزيد ولا ينهى قصيدته.........فهل عندك مزيد تزيدينى به ( فى معنى ؛ في لحظة الرماد ما زلتُ هنا )...لأنني لم أكن أريد أن تنتهى قصيدتك تلك....
أستاذتنا نجلاء ..لله درك من شاعرة متمكنة ترسم كلماتها بفرشاة الفنان .......
تحيتى سيدتى

**نجلاء الرسول** · 12-08-2009, 20:53

حقيقة سيد سليم كتبت هذا النص للعراق لهذه الأرض الباكية
ولأني أكتب بلسان الأنثى أجعلها التراب والوطن والفكر والأرض والوجع والهموم والبكاء
أجعل هذه الأنثى متشظية في كل التجاهات في مشارق الأمة التي ترسم ضحكة على ضفاف نهر الدماء
يظل الحرف هنا لكنه هناك
الشاعر يخرج من جلده ليلبس جلد الكون
ويكتب لأنه يتألم ويعشق
فمجمل التناقضات تولد شيئا ضئيلا لا يسمو حتى لدمعة أم فقدت طفلها

حقيقة النص من سبعة أجزاء لكن اكتفيت بهذا الجزء فقط وقد أنزل البقية في يوم ما

شكرا لك سيد سليم
أسعدني حضورك حقا فهو تواصل فكري جميل

ودوما أقول

تحيتي الكونية

**محمد سليم** · 12-08-2009, 21:14

[mark=#33FF00]أنت مبدعة يا سيدتى الأديبة الشاعرة [/mark]...وقلت ما قلت بتعليقي السابق ...لأن معك " قماشة = تعبير ؛ فى لحظة الرماد " فكرة عبقرية يجب أستغلالها كى يستمتع القارئ أكثر وأكثر ..ولكى يعبر الشاعر عن مكنونات القلب والاحساس والفكر ....ووووووووو.......والحمد لله أن لقصيدتك تكملة باجزاء مكملة ......وأشكرك لردك الكريم ....وتحيتي .

**عيسى عماد الدين عيسى** · 13-08-2009, 10:47

نجلاء

أنا قرأت النص عدة مرات قبل اليوم وكنت سأثبته لولا أني جئت متأخراً ، و لافرق بالنسبة لهذا الجمال ثُبِّت أم لا ، لأنه سيبقى حاضراً لفترة طويلة على الرئيسية .
لوحة متكاملة للرماد من مفهومك كأنثى حساسة و شعورها تجاه وطن كالعراق

انسابت الموسيقا رقراقة و كانت في أغلب النص موزونة ، وبسهولة تكون قصيدة موزونة رمزية ، و أنت لا تعجزين ، لكن لا تريدين على ما عرفتك !

لك تحيتي و مودتي

**نجلاء الرسول** · 13-08-2009, 20:27

أخي الكريم سيد سليم
شكرا لتقدير وحضورك الطيب الجميل

تحيتي الكونية

**نجلاء الرسول** · 13-08-2009, 20:27

الزميل عيسى
أجل أحب الكسر
فكم كسرنا

شكرا لك ولحضورك الكريم أخي

تحيتي الكونية

**لبنى علي** · 24-01-2013, 20:27

رسمتِ بريشتكِ لوحة من شجن دفين بها من الهدوء الصاخب ما بها وسهام أنين ..

فدمتِ بخير يا نجلاء الياسمين .. دمتِ بخير .

**ربيع عقب الباب** · 29-01-2013, 17:48

حرف يرفرف ..
من حلاوة الروح ..
يسكب الدمعات ..
الدم ..
ألوانا من الشوق ..
وذاك الحنين مذبوحا .. على عطش
ضمخ الغياب ..
غيابا لأرض لم تزل بعيدة الوطء !

كنت هنا أسيرة الفراهيدي
و ربما أسيرة الشوق !

تقديري و اعزازي

**السيد سالم** · 30-01-2013, 03:26

اذهلنى منطق بوحك

ولحروفك آلمنثوره هنآ رونق مميز

روعه فى كل حآلاتك

بوركت على ذوقك آلرآقى

بأآنتظآر جديدك بكل شوق

تقبل مروري

د. السيد عبد الله سالم

المنوفية– مصر

**نجلاء الرسول** · 31-01-2013, 13:59

حبيبتي يا لبنى شكرا لأنك رفعت هذا النص لي
فقد تذكرت أشياء كثيرة لازالت في رصيف الذاكرة
شكرا لروحك جميلتي

**نجلاء الرسول** · 31-01-2013, 14:00

أستاذي ربيع والله إن حضورك صفحاتي لهو الفرح كله ولا أجامل
شكرا لقلبك الكبير أخي الأديب الرائع

**نجلاء الرسول** · 31-01-2013, 14:02

أستاذي السيد سالم شكرا لك فقد شرفت متصفحي بحضورك الراقي
مودة وتقدير بحجم الكون

الرماد

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث