سأعلنُ أني أحبك ......جديد يوسف أبوسالم

**خالدالبار** · 05-08-2009, 19:54

[align=center]
روعة الجمال في كاتبها
فصّوح الحرف
بما يختزنه
من جمالٍ
أخّاذ
والآن أعلن بالقرار بمحفلٍ إني أحبكِ
مثلما ..تلكَ الطيور تحب صبحا..؟
مفعما
شكرا لكم
أيها الفذْ
تحياتي لكل هذا
الجمال
خالدالبار

[/align]

**يوسف أبوسالم** · 06-08-2009, 09:25

المشاركة الأصلية بواسطة سرور البكري مشاهدة المشاركة

الشاعر الكروان

يوسف أبو سالم
نصٌ شِعريٌ خلّاق
أرى فيهِ شاعرنا يوسف مختلفاً
ففي المعاني تجدد وفي الصور خلق وتميّز
وإن كان البناء والشكلُ العامان يصبان في مدرسة نزار
وكما تفضل أستاذنا محمد الصاوي فالبناء المفعم بالرومانسية
يأتي للتعبير عن الحالة الوجدانية للشاعر وهو الحالة الذي تدور في فلكها معظم
قصائد الشِعر على مرّ العصور
أما عن الصور والاستعارات التي سكبها شاعرنا بحنكة الشاعر وقدرة اللغوي
فقد كانت غاية في العذوبة والإبهار
وكأنهُ يناجي الحبيبة عبر مفاتن الطبيعة وجماليتها الحقيقية والغير مزوّقة
محاكياً إياها بخيالٍ شاعريٍّ خصب
واصفاً أروع ما يمكن أن تستشفهُ أفكار المرء وهو في مشهدٍ طبيعيٍّ ساحر
فكيفَ إذا كانت الأفكارُ لشاعر !!!
:
تأخرتُ عن ارتشافِ هذا الجمال
وجئتُ لألمسَ الروعةَ في ربوعِ قصيدك
:
مبدعٌ كما أنت دوما

لك تحياتي بعبق الزهور

الشاعرة المرهفة
سرور البكري
مساء الورد الجوري

علاوة على امتناني الدائم
لمتابعتك لقصائدي
وقراءتها بحس وذائقة عاليتين
وكذلك التغلغل في صورها ومعانيها
بطريقة رقيقة وأسلوب رشيق
يجعلني أحب القصيدة أكثر حقا
علاوة على كل هذا
فها أنت تسجلين وجهة نظر رائعة انتظرت مثلها من الزملاء
وهي تفسيرك لما يسمى مدرسة نزار الشعرية
وبالطبع لا يمكننا أن نحيل كل قصائد الغزل أو كل التجارب الغزلية التي تتضمن موقفا إيجابيا مع المرأة
أو لنقل مع مفهوم الحب على الأصح
لايمكن أن نحيلها جميعها لنزار أو مدرسة نزار
فالحب وجد قبل نزار والتجارب الغزلية كتبت قبل وبعد نزار
وربما يمكن القول
أن تأثيرا متبادلا خلاقا يجوز أن يوجد بين قصائد الشعراء في مضمون عام واحد وذلك لتقارب التجارب الغزلية عموما ولأنها تدور دائما
حول المرأة ومفهوم الحب
ولعل تاريخنا الشعري العربي يعج بمثل تلك التجارب وقصائد الغزل المعبرة عنها ولا يقتصر الأمر على نزار أو غيره
شاعرتنا المرهفة
أقول دائما أن النص الذي لا يحتمل التأويل لا يكون من وجهة نظري نصا شعريا بل نظما فقط والتأويل هو تعدد القراءات والإضاءات ووجهات النظر
وهذا ما تعلمناه من تراثنا المجيد
كانت قراءتك أكثر من واعية ومرهفة
وقصائدي تنتظرها دوما
دمت متألقة

**يوسف أبوسالم** · 06-08-2009, 16:01

المشاركة الأصلية بواسطة خالدالبار مشاهدة المشاركة

[align=center]
روعة الجمال في كاتبها
فصّوح الحرف
بما يختزنه
من جمالٍ
أخّاذ
والآن أعلن بالقرار بمحفلٍ إني أحبكِ
مثلما ..تلكَ الطيور تحب صبحا..؟
مفعما
شكرا لكم
أيها الفذْ
تحياتي لكل هذا
الجمال
خالدالبار

[/align]

الشاعر خالد البار

كثير ما أغدقت علي به
من فيض كرمك وطيب كلماتك
وأكثر منه ما غمرتني به
من خالص مودتك
ويظل إعجابك بالقصيدة واهتمامك بها
من اللحظات الرائعة في ضمير أي قصيدة وشاعرها
أهلا بك
وتحياتي

سأعلنُ أني أحبك ......جديد يوسف أبوسالم

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث