كتاب جديد للكاتب والناقد عبد الرشيد حاجب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سهيلة عزوني
    أديب وكاتب
    • 16-12-2008
    • 74

    #16
    تحياتي أ. عبد الرشيد حاجب..
    أسمى آيات التبريك بمناسبة الإصدار الجديد..
    أظن أن " العشق في القارة السابعة " سيكون مناسبة جميلة للضياع قليلا بين مكتبات ديدوش مراد خلال زيارتي القادمة..أتطلع لذلك.
    مودتي و تقديري.

    تعليق

    • خالد ساحلي
      عضو الملتقى
      • 19-10-2007
      • 335

      #17
      مبارك إن شاء الله ومبروك
      [SIZE=5][/SIZE]

      تعليق

      • مريم محمود العلي
        أديب وكاتب
        • 16-05-2007
        • 594

        #18
        الف مبارك وعقبال الكتاب الثاني والثالث و..........الألف
        فرحنا لك وأتمنى أن اسنطيع الحصول عليه
        كل الشكر والتقدير للكاتب الرائع عبد الرشيد الحاجب

        تعليق

        • محمد جابري
          أديب وكاتب
          • 30-10-2008
          • 1915

          #19
          أخي رشيد

          أتمنى لك كل التوفيق
          http://www.mhammed-jabri.net/

          تعليق

          • خلوفي أبو سعد
            أديب وكاتب
            • 26-10-2008
            • 69

            #20
            سلام الله عليك وبعد :
            لم أكن محظوظا في مناسبتين :
            كوني لم اطلع على الكتاب
            كون تعليقي كان متأخرا
            ولكن الذي يشفع لي أن كاتبه أخي أي أني عزائي في هذه النقطة ..
            فألف ألف مبروك والعقوبة لكتب أخرى تملأ رفوف المكتبات التي ما امتلأت مؤخرا إلابالغث من الأعمال الأدبية
            أخي عبد الرشيد رائع جدا جدا عندما يسخر ورائع أكثرعندما يكتب بطريقة المقامات ولقد قرأت له نصوصا من هذا القبيل وشدتني
            عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود ...
            أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض !!

            تعليق

            • حكيم عباس
              أديب وكاتب
              • 23-07-2009
              • 1040

              #21
              الأستاذ و الاخ العزيز عبدالرّشيد حاجب
              جئت لهذه الصفحة فضولا ، و رأيت سرّك العشقي المخبّأ في "القارة السابعة" لم أشأ فضح أسرارك ، فقرّرت فضح أسراري بهدوء ، لكن قراءتي لمداخلة الاستاذ الكبير عبدالرّحيم محمودجعلتني أصرخ من أعماقي و بأعلى صوتي ، أرجو أن تحتمل صفحاتك هذا الصراخ التّصدّعي..
              ـــــــــــــــــ

              هل توّجوك بالشوك ينغرسُ في لحم جبينك ؟
              هل سالت قطرتان من دم جبينك حتى مُقلة العين فتشبثتا بالمآقي ؟
              هل دفعوك في "طريق الآلام"على وقع السياط تحاول هدّ كتفيك العاليين؟
              هل سرت أمامهم في "الجلجلة"؟
              هل اعتلوت الخشبتين على صهوة مساميرهم؟
              هل رسموا خارطة الوطن على خاصرتك بسنّ رمح؟

              فعلوا بي كما فعلوا فيك من قبل ، و لم نتّعظ!!

              ... كنتُ في كلّ فصل من فصول السنة أدخل القدس كما أدخل حضن أمي ، أسير على الاقدام في الجُلجُلة ، يملأ التّاريخ أعصابي حتى رؤوس أصابعي و ما تحت الأظافر ، جفناي كمهد ينام فوقهما المسيح ، تهدهد له مريم خلايا الحُلم لتفزّ ، بينما أمسِكُ بيدي رَسَن فرسٍ عربيّة أصيلة أسوقها خلفي (مُتقمّصا عمر ) و قد إعتلى العربُ صهوتها .

              في كلّ فصل كان لرحلتي طعما نفّاذا مختلفا :
              في الشتاء يبلّلني المطر .. و يجري فوق جلدي كما الأنهار ، و أنا أتمرّغ فيها ، فيسطع شمس الحلم لتصبح أنهار المجد العربيّ نقوشاً على ثيابي و فوق جلدي ، كما الحناء و الوشم.

              في الرّبيع كان يحمرّ قلبي كزنبقة أو كشقائق النّعمان ، فأشتم رائحة دم "آدون" ينبعث من بين ضفائر "عنات" (عشتار) قبل أن يقتله بنو اسرائيل و يسبوا حبيبته .

              في الصيف ، كانت تصفرّ أصابعي كما سنابل القمح في الحقول ، فيأتي "تموز" (قبل أن يصبح شركة غلال إسرائيليّة) ، يجمع الغلال من كفّ يدي و يوزّع الخبز على الفقراء.

              في الخريف ، كان الزيت يجري في عروقي و أشتمّ رائحة الزيتون المنبعثة من خلاياي ، كما تنبعث من مشكاة محمد بن عبدالله الهاشمي و هو يقدّم لقريش كلام اللّه "التين و الزيتون " ، من يومها ، لم يعد أحد قادرا على إقانعي بأنه ليس زيتوننا التي تقتلعه الجرافات هو المقصود..
              كنتُ...... و كنتُ أحلمُ..
              كنتُ ...... و كنتُ أأملُ..
              كنتُ ...... و كنتُ أتوهّمُ..
              كنتُ...... و كنت أعيش على فتات ما ينجو من خيالي بعد مداهمات الجنود و ما يتبقّّى منها بعد تعريتي أمام الحواجز.

              كنت أقْتَلُ من أجل لمسة حجر عتيق عند "باب الشام" في سور القدس ، أو "باب المغاربة" ، و أتشبث بهما كحبل سريّ يربطني بفخذي أمي في الشرق الشامي و في الغرب المغاربي .. فلا اسقط .. يسيل دمي و لا أسقط ..

              كنت أقَْتُل كي أشتم رائحة عباءة عبد الملك بن مروان في اصفرار القبّة ، أتشبّث بحوافر البُراق و لا أسقط .. يسيل دمي و لا أسقط..

              كنتُ أقْتَلُ من أجل ركعة لله أمام منبر صلاح الدّين ، أتشبّث بلحيته و لا أسقط .. يسيل دمي و لا أسقط..

              كنت أقتلُ من أجل إشعال شمعة أمام المغارة في عيد الميلاد ، أتشبث برداء "العذراء" و أهزّ معها النخلة العربيّة ، فتتساقط رطبا جنيا و لا اسقط.. يسيل دمي و لا اسقط..

              كنت أقْتَلُ من اجل نغمات تراتيل كنسيّة تتخلّل خلاياي ، فتصدح فيّ القدس، فيعيدون قتلي ، فيرشّ الماء عليّ يحيى ...فأحيى .. يعمّدني كما النّدى يعمّد في القدس الزنابقَ ، اتشبث باصابعه و لا أسقط .. يسيل دمي و لا اسقط..

              يلعلع الرّصاص ...فيصدح الآذان ...فيلعلع الرّصاص في صدري .. فيلعلع قرع الأجراس بين ضلوعي .. فيستحوذني الّنشيد .. يسيل دمي .. و أغني.. أغني ..و لا أسقط..

              و ذات يوم ركب العرب فرسي الأصيلة التي أمسك رسنها بيدي ، معاكسة ، ظهورهم نحو رأس الفرس و نحوي ، و وجوههم نحو ذيل الفرس ، نحو القبلة الثالثة (في القارة السابعة) ، حين قرّر الثوار تخليص القدس من حوافر أتباع يهوا و تجنيبي القتل إلى الأبد و تخليصي من هذا النّزيف المزمن. ..

              لأنّ هذا التّحرير خطوة أولى على طريق تحرير الإنسانية جمعاء ، كان لا بدّ على الّثوار من بدء المشوار من القطب الشمالي ، و بدأت المسيرة فعلا حتى النرويج ، هناك في مدينة تسمّى اسلو ، طفح بهم الشوق و اللهفة للتّحرير العظيم و لقاء القدس، إختطفوا صاروخا و حطوا به في ساحة بيتي ، و لمّا كان البيت عتيقا مشقّقا بفعل السنين ، أعيش فيه مع أولادي على سراج زيت و فتيلة ، انطفأ سراجي بفعل "العاصفة" التي أحدثها ارتطام الصاروخ ، تهدّم البيت على رأسي ، لكنّ أمي خرجت تزغرد و و زوجي و أولادي ، و زغرد دمي معهم فداءا للقدس..
              اليوم يا سيّدي ، بعد التّحرير ، حرمت من زيارة القدس بايّ من الفصول ، اشتقت لحجارتها و لعبق الزيتون فيها .. اشتقت لأصفر القباب و تراتيل الكنائس ، اشتقت للشام مصلوبة على بابها العتيق ، و اشتقت للمغاربة في حاراتها.. اشتقت للعذراء تهزّ نخلتها.. في البداية كنت أتسلّل للقرى المجاورة ، كي أرى من بعيد الشمس في الغروب تنغرس في لحم اصفرار قبّة عبدالملك بن مروان. . اليوم ، و لضروريات التّحرير العظيم لم أعد أتمكّن من الوصول لهذه القرى حول القدس ، و صرت امضي يومي باحثا عن أعلى جبل في رام الله ، و استخدم المنظار المكبر ، كي أرى لمعة واحدة من لمعان إصفرار القبة ..إن كان الجو صافيا دون غبار أو غيوم..

              ضاع كلّ شيء يا سيّدي .. كلّ شيء بعد مسيرة التّحرير القطبية ، و تحوّلنا إلى موظّفين ، نقبّل يدي المدير صباح مساء ، كي يضع أسمائنا في أول قائمة الرّواتب ، حتى نضمن لقمة العيش ، فقد تمتنع أو تتأخر أوروبا بإرسال معوناتها الاستغاثية ، فتصعب الحالُ ، و تشحّ الأموالُ ، فتقتصر الرواتب على الاسماء الأولى في القوائم .. و هكذا أيها الحبيب ، اصبحت معركتي كيف أكون دائما من بين الأسماء الأولى في القائمة..أكثرنا عقلانيّة و موضوعية أكثرنا قبولا بما قدّر "الثوّار" لنا ، و هو أكثرنا تقبيلا ليدي المدير .. فكلّما زادت القبل ارتقيت درجة في القائمة ، و كي تحافظ على موقعك "الثوري" المتصدّر عليك أن تكون دائم التّقبيل... اهترأت الشفاه و اختلطت اللّغة ، فكيف يستوى هذا مع التّاريخ يا عبدالرّشيد يا عبدالرّحيم ..كيف؟؟!!
              تسألني عن حبيبتي .. القدس .. سافرت إلى القارة السابعة و سأتي معك علّي أراها..و لو للحظة قبل انتهاء العمر.

              من القارة السابعة
              حكيم

              ـــــــــــــــــــــ
              بعد اتمام مداخلتي ، طاب لي أن أعيدها كموضوع جديد ، على شكل رسالة مفتوحة للأستاذ عبدالرّشيد حاجب و الاستاذ عبدالرّحيم محمود، فأرجو المعذرة.

              تعليق

              • رباب عبدالهادى
                عضو الملتقى
                • 17-08-2008
                • 39

                #22
                الف مبروك استاذ عبدالرشيد

                تعليق

                • عبد الرشيد حاجب
                  أديب وكاتب
                  • 20-06-2009
                  • 803

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى بونيف مشاهدة المشاركة
                  الأديب الجميل ..أستاذنا عبد الرشيد حاجب

                  قلم جميل ، له سمعته الطيبة ...أنا شخصيا أحبه وأحترمه كثيرا .

                  هنيئا من القلب .

                  وفقك الله وزادك تألقا ونجاحا .

                  محبتي واحترامي
                  أخي الكاتب الساخر القدير مصطفى بونيف

                  هو قدرنا أن نكتب يا أخي .. وقدرنا أن نحمل هم الحرف .. ونعاني لإيصاله إلى حيث يجب أن يصل ...
                  أشكرك جزيلا ومحبة وإعجاب متبادلين ، وسأعمل قريبا على أن تصلك نسختك ( حتى باب الدار ) إن شاء الله.

                  محبتي.
                  "ألقوا بالثورة إلى الشارع يحتضنها الشعب"​

                  تعليق

                  • نجوى النابلسي
                    عضو الملتقى
                    • 07-08-2009
                    • 43

                    #24
                    الأستاذ عبد الرشيد حاجب المحترم

                    قرأت بعضاً من قصصك الرائعة وأتوقع أنها مجموعة مدهشة فقد عرفتك كاتباً ذكياً وناجحاً بامتياز. ألف مبروك وإلى المزيد من التألق

                    تعليق

                    • د. محمد الأسمر
                      أديب ومفكر سياسي
                      • 07-03-2009
                      • 135

                      #25
                      تحية للعاشق في القارة السابعة
                      فالعشق يأتي من صميم المأساة .. وأي مأساة!!
                      أمنياتنا أن نسعد ونستطيع الحصول على الإبداع الجديد
                      لكن .. إنني سأسافر لتلك القارة عمّا قريب .. آمل إيجاد نسخة من هذا العمل
                      ستجدني ألتهم الصفحة تلو الصفحة حتى آتي على آخر بقعة في القارة
                      إنها قارة الملتقى الإبداعي لمثل هذه النوارس
                      وبالرفاء والبنين .. ونحو إبداعات جديدة
                      تحياتي
                      محمد الأسمر

                      تعليق

                      • زهار محمد
                        أديب وكاتب
                        • 21-09-2008
                        • 1539

                        #26
                        الأخ عبد الرشيد

                        تحية خالصة من القلب

                        وألف مبروك للإصدار الجديد

                        وفقك الله إلى المزيد من التألق والنجاح
                        [ღ♥ღ ابتسم فالله ربك ღ♥ღ
                        حين تبتسم سترى على وجهك بسمة لم ترى أحلى منها ولا أنقى
                        عندها سترى عيناك قد ملئتا دموعاً
                        فتشعر بشوق عظيم لله... فتهب إلى السجود للرحمن الرحيم وتبكي بحرقة رغبةً ورهبة
                        تبكي وتنساب على خديك غديرين من حبات اللؤلؤ الناعمة الدافئة

                        تعليق

                        • غازية منصور الغجري
                          عضو الملتقى
                          • 21-06-2008
                          • 371

                          #27

                          عشق في القارة السابعة

                          كتاب جديد للكاتب والناقد عبد الرشيد حاجب



                          تحياتي لهذا العشق ..

                          ولك أيها المبدع الجميل أقول ألف ألف مبروك

                          ولنا شرف الإطلاع .
                          بين الفكر والأدب ثمة حلقة مفقودة ،معاً سنبحث عنها ::emot0:
                          [URL]http://www.crhat.com/vb/index.php[/URL]

                          وتذكروا أن هدفنا دائما أن نلتقي لنرتقي
                          [URL]http://all2chat.com/login.php?room=5635[/URL]

                          تعليق

                          • ريمه الخاني
                            مستشار أدبي
                            • 16-05-2007
                            • 4807

                            #28
                            السلام عليكم
                            اولا مبارك استاذ عبد رشيد وعقبال الاصدار التالي ثاينا ان اشكر فانا اشكرك جزيل الشكر ومن قبل الاستاذة آداب على همتها واخلاصها وقد وصلتني نسختي الخاصة مع الاهداء الرائع اتمنى ان ان نرى لك اصدار جديد آخر وان يكون كل الادباء لهم تلك الهمة العالية التي تملكها والرسالة المخلصة لعروبتنا
                            مبارك من جديد
                            وفقك الله
                            ووفقكم جميعا

                            تعليق

                            • غاده بنت تركي
                              أديب وكاتب
                              • 16-08-2009
                              • 5251

                              #29
                              العزيز عبدالرشيد
                              ارجو ان تَكون القَارة جَديرة بهذا العِشق الجميل
                              مُبارك لنا هذا الاصدار
                              ونتمنى لك المزيد من الرفعة والتميز



                              تقديري ,,
                              نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                              الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                              غادة وعن ستين غادة وغادة
                              ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                              فيها العقل زينه وفيها ركاده
                              ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                              مثل السَنا والهنا والسعادة
                              ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                              تعليق

                              • عبدالرحمن السليمان
                                مستشار أدبي
                                • 23-05-2007
                                • 5434

                                #30
                                مبارك للأخ عبدالرشيد حاجب هذا المولود الجميل، كثر الله له الإخوة!

                                وإلى المزيد من الإبداع والتميز والتوفيق.

                                وهلا وغلا.
                                عبدالرحمن السليمان
                                الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                                www.atinternational.org

                                تعليق

                                يعمل...
                                X