دعيني أُحبُّكِ
دعيني أحبُّكِ عُمرًا جديدًا
يُضيءُ الشُّموعَ
بِعَتمِ حياتي...
يعوّضُني ما مَضى من زماني
مَديدًا، سَعيدًا
بهيَّ السِّماتِ
دعيني أُحبُّكِ حِقبَةَ دَهْرٍ
أسَطِّرُ فيها حكايَةَ عِشْقٍ
تُخَلَّدُ في أَروَعِ الصَّفَحاتِ
فما كانَ من قبلُ
مما حَفِظنا من الغابراتِ
وما هو آتِ
يضيعُ إزاء هوانا
ويُطوَى
لنبقى مَدى الدَّهرِ
في الذِّكرَياتِ
وأَحملُ قلبيَ في راحَتَيَّ
إليكِ
وأُهدِيكِهَا نَبَضاتي
وأكتُبُ فيكِ بديعَ القَصيدِ
ليُنشِدَهُ الطيرُ
فوقَ الرّياضِ
وفوق الحُقولِ
وفي الفَلَواتِ
وتأتي الفراشاتُ كُلَّ رَبيعٍ
تُحدِّثُ عنّا الوُرودَ
وتُحْيـِي
ولائمَ حُبٍّ وشَوقٍ
وتجني
رحيقَ الهوى والوفاءِ
وتمضي
لترقصَ في حَضرَةِ النَّسَماتِ
دعيني أحبُّكِ عُمرًا جديدًا
يُضيءُ الشُّموعَ
بِعَتمِ حياتي...
يعوّضُني ما مَضى من زماني
مَديدًا، سَعيدًا
بهيَّ السِّماتِ
دعيني أُحبُّكِ حِقبَةَ دَهْرٍ
أسَطِّرُ فيها حكايَةَ عِشْقٍ
تُخَلَّدُ في أَروَعِ الصَّفَحاتِ
فما كانَ من قبلُ
مما حَفِظنا من الغابراتِ
وما هو آتِ
يضيعُ إزاء هوانا
ويُطوَى
لنبقى مَدى الدَّهرِ
في الذِّكرَياتِ
وأَحملُ قلبيَ في راحَتَيَّ
إليكِ
وأُهدِيكِهَا نَبَضاتي
وأكتُبُ فيكِ بديعَ القَصيدِ
ليُنشِدَهُ الطيرُ
فوقَ الرّياضِ
وفوق الحُقولِ
وفي الفَلَواتِ
وتأتي الفراشاتُ كُلَّ رَبيعٍ
تُحدِّثُ عنّا الوُرودَ
وتُحْيـِي
ولائمَ حُبٍّ وشَوقٍ
وتجني
رحيقَ الهوى والوفاءِ
وتمضي
لترقصَ في حَضرَةِ النَّسَماتِ
تعليق