هي:
خائفة أنا والخوف يكبل أحلامي..يلجم فرحتي..ويخنق حبي
خائفة منه..من حبه..من غدره..من ظلمه..من جرحه
خائفة أن أعيش معه حبي فأجد معه الحب حلما سرابي الوجود
خائفة أن أحلم معه بالسعادة فلا تكون إلا ذرات رمل تتسرب كالعدم من بين أصابعي
ذاتها:
إليكَ أنت ستبحر سفن أزمنتي إبحارتها الأخيرة..ستقطع قوافل أحلامي رحلتها الأخيرة.. ستهب حشا روحي أنفاسها الأخيرة..ستفني أعماق قلبي مشاعرها الأخيرة..فبعدك..ولغيرك
ودونك..لن تهب عاطفتي شوقاً أبدياً..لن يعتصر روحي حباً أبدياً..لن يستوطن قلبي حلماً طفولياً أبداً سواك,,,
هي:
إنني كطفل صغير تائه..يبحث في الوجوه الغريبة حوله عن وجه يألفه..يحبه..يطمئن إليه..
يبحث عن صدر حنون يضمه وينسيه فراغ أيامه وبرد لياليه..صدر دافيء يحتويه بدفئه أبد الدهر دون أن يتنكر له..دون أن يلقيه في منتصف الطريق ويقول له وداعاً أكمل المشوار وحدك..!!
ذاتها:
تعال حبيبي..إنني قد تعبت طول الإنتظار..تعبت من صبري..من ألمي..من وحدتي..تعبت من تماسكي وتجلدي..تعبت من أحلامي..من طموحاتي..من خيالي..تعبت وأريد أن أستريح العمر بين ذراعيك..وعلى صدرك..تعبت وأريد أن أختم كل رواياتي بريشة لقائنا
تعبت من أن أكون نفسي وأريد أن أستريح من أنا وأكون أنت.. تعال فإن أوراقي ضجرت مني وأقلامي وكلماتي كلها تعبت من الإبحار..من الترحال..من طول السفر,,,
هي:
إنني كلحن ضائع..أطلقه ناي غريب مسافر,,فلا المكان مكانه ولا الزمان زمانه..إنني أبحث عن ذاك الناي منذ أزل عمري..منذ لحظة إدراكي للحياة.
إنني وجدت الناي هناك..هناك في البعيد جداً..وهو الآن هنا..هنا في القريب جدا..أشعر بكل لحن من ألحانه بعضاً من نفسي..وأشعرهُ كل نفسي..لكني منه خائفة..خائفة أن يضيع آخر أزمنتي معه..خائفة أن أفقد آخر عنوان لي بسببه,,,, فماذا عساي أفعل إذا أصبحت بلا زمان ولا مكان؟؟!!!
ذاتها:
تعال حبيبي..فالعمر أقصر من أن ننتظر الغد وأقصر من أن نقول سنلتقي..تعال فإنني وحدي هنا.. أزرع بستان اشتياقي إليك قرنفلاً..وريحانا..ونرجسا..فتعال لتشتم عبق أزهاري..
فإنني أخشى عليها الذبول.
خائفة أنا والخوف يكبل أحلامي..يلجم فرحتي..ويخنق حبي
خائفة منه..من حبه..من غدره..من ظلمه..من جرحه
خائفة أن أعيش معه حبي فأجد معه الحب حلما سرابي الوجود
خائفة أن أحلم معه بالسعادة فلا تكون إلا ذرات رمل تتسرب كالعدم من بين أصابعي
ذاتها:
إليكَ أنت ستبحر سفن أزمنتي إبحارتها الأخيرة..ستقطع قوافل أحلامي رحلتها الأخيرة.. ستهب حشا روحي أنفاسها الأخيرة..ستفني أعماق قلبي مشاعرها الأخيرة..فبعدك..ولغيرك
ودونك..لن تهب عاطفتي شوقاً أبدياً..لن يعتصر روحي حباً أبدياً..لن يستوطن قلبي حلماً طفولياً أبداً سواك,,,
هي:
إنني كطفل صغير تائه..يبحث في الوجوه الغريبة حوله عن وجه يألفه..يحبه..يطمئن إليه..
يبحث عن صدر حنون يضمه وينسيه فراغ أيامه وبرد لياليه..صدر دافيء يحتويه بدفئه أبد الدهر دون أن يتنكر له..دون أن يلقيه في منتصف الطريق ويقول له وداعاً أكمل المشوار وحدك..!!
ذاتها:
تعال حبيبي..إنني قد تعبت طول الإنتظار..تعبت من صبري..من ألمي..من وحدتي..تعبت من تماسكي وتجلدي..تعبت من أحلامي..من طموحاتي..من خيالي..تعبت وأريد أن أستريح العمر بين ذراعيك..وعلى صدرك..تعبت وأريد أن أختم كل رواياتي بريشة لقائنا
تعبت من أن أكون نفسي وأريد أن أستريح من أنا وأكون أنت.. تعال فإن أوراقي ضجرت مني وأقلامي وكلماتي كلها تعبت من الإبحار..من الترحال..من طول السفر,,,
هي:
إنني كلحن ضائع..أطلقه ناي غريب مسافر,,فلا المكان مكانه ولا الزمان زمانه..إنني أبحث عن ذاك الناي منذ أزل عمري..منذ لحظة إدراكي للحياة.
إنني وجدت الناي هناك..هناك في البعيد جداً..وهو الآن هنا..هنا في القريب جدا..أشعر بكل لحن من ألحانه بعضاً من نفسي..وأشعرهُ كل نفسي..لكني منه خائفة..خائفة أن يضيع آخر أزمنتي معه..خائفة أن أفقد آخر عنوان لي بسببه,,,, فماذا عساي أفعل إذا أصبحت بلا زمان ولا مكان؟؟!!!
ذاتها:
تعال حبيبي..فالعمر أقصر من أن ننتظر الغد وأقصر من أن نقول سنلتقي..تعال فإنني وحدي هنا.. أزرع بستان اشتياقي إليك قرنفلاً..وريحانا..ونرجسا..فتعال لتشتم عبق أزهاري..
فإنني أخشى عليها الذبول.
تعليق