[align=right]الأستاذ العزيز / محمد برجيس ،،
قضية في محلّها فعلاً، واسمح لي بذكر عدد من النقاط المبدئية:
- عبارة "الكتب السماوية" فضفاضة، فالمجوس يعتبرون كتب الزرادشتية سماوية، وأسفار الفيدا يعتبرها البوذيون سماوية، وهلم جراً.
- القرآن الكريم هو كتاب قائم بذاته، فلا يوضع جنباً إلى جنب مع العهدين القديم والجديد: ذلك أن القرآن وحيٌ سماويّ مباشر، وأما أسفار العهدين فكتبها البشر بأيديهم على مدار قرون متطاولة وبلغات متعددة، غاية ما هنالك أن أهل الكتاب يقولون إن أصحابها كتبوها بالإلهام.
- الرواية التوراتية لقصة موسى بها الكثير من الثغرات، ولا يمكن أخذها على أنها تاريخ مُسَلَّم به.
- أما فيما يتعلق بكتب التاريخ، فأكرّر ما أقوله حيال مثل هذه المواضيع: إن التاريخ نظريات يصكّها أصحابها استناداً إلى مرويات قديمة أو آثار مكتشفة، يربطون فيها تلك المعلومات المتناثرة والحوادث المتفرقة بحيث يؤدي هذا الربط إلى فهم أشمل للوقائع التاريخية. ولعل قصة الهكسوس خير مثال على ذلك، ولعلّي أفصّل القول فيها لاحقاً إن شاء الله.
- العصور المصرية التي سبقت عصر موسى بها الكثير من الغموض والنقص الشديد في المعلومات، لدرجة أن فرعون نفسه قال لموسى: (فما بالُ القرون الأولى؟) وقصَدَ العصور السحيقة البائدة قبلهم!
- التواريخ المصرية التي يَعقبها حرفَا ( ق م ) كلها تقريبية، وأهل الاختصاص يعلمون الفجوة الزمنية بين التواريخ المصرية والتواريخ البابلية.
- (وقُل: الحقُّ مِن ربكم) .. فالله يقصّ علينا القصص الحقّ، وعلينا أن نفهم التاريخ في ضوء الوحي القرآني وليس العكس.
مع خالص الود
،،[/align]
أيهما أصدق كُتب التاريخ أم الكُتب السماوية ؟ لـــــ محمد برجيس
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري مشاهدة المشاركةأخي برجيس،
سبق أن قرأت دراسة علمية دقيقة جدا عن الأحوال التي سبقت غرق فرعون وهي تسليط دفاضيع والقمل والدم على قوم فرعون، ومن ثم كيفية غرقه وهي دراسةقرنت بما جاء في الكتب المقدسة،نشرتها مجلة SCIENCES ET VIE الفرنسية. وبحث عن العدد ولم اعثر عليه اللحظة وفيما يلي حبل رابط لدراسة قام بها باحث تثبت بالصوربقايا عظام بشرية وعرابات و...يرجى الاطلاع عليها على الحبل الرابط:
هذا فيما يتعلق بسؤالك:
جيش بالكامل يغرق بالبحر و لا نجد بردية واحدة أو أي إشارة له بكتب التاريخ
إنه جيش فرعون و غرقهم في البحر أثناء مطاردة نبي الله موسى
والحقيقة إني أتساءل هل باحث في مجال ما قد يأتينا بحقائق أصدق من القرآن؟؟؟
فإني أعتبرها أمارات تنير السبيل أما القرآن فإني أصرح وبكل جرأة :
{ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ حَدِيثاً }[النساء : 87]
{ً وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً ِ}[النساء : 122]
ومن أراد الاستزادة، فليتصل بي مستفسرا على الملتقى الإسلامي.
فيما يتعلق بقوله تعالى: {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلَّا خلَا فِيهَا نَذِيرٌ }[فاطر : 24].
ليس بالضرورة أن يكون خلا فيها نذيرا من المسلمين، فالله سبحانه وتعالى يرسل الهداة إلى أقوامهم وهم غير الأنبياء والمرسلين بل يمضون على دين أنبيائهم في السابق وعلى دين الحبيب المصطفى بعده.
ولمزيد من الوضوح والبيان اقرأ موضوع سنة الله في إرسال الهداة إلى أقوامهم (طيب الموضوع كتب لما بعد النبي صلى الله عليه وسلم)
ولدينا مزيد.[gdwl]الأخ الفاضل/ محمد جابري[/gdwl]المشاركة الأصلية بواسطة محمد جابري مشاهدة المشاركةأخي برجيس،
سبق أن قرأت دراسة علمية دقيقة جدا عن الأحوال التي سبقت غرق فرعون وهي تسليط دفاضيع والقمل والدم على قوم فرعون، ومن ثم كيفية غرقه وهي دراسةقرنت بما جاء في الكتب المقدسة،نشرتها مجلة SCIENCES ET VIE الفرنسية. وبحث عن العدد ولم اعثر عليه اللحظة وفيما يلي حبل رابط لدراسة قام بها باحث تثبت بالصوربقايا عظام بشرية وعرابات و...يرجى الاطلاع عليها على الحبل الرابط:
هذا فيما يتعلق بسؤالك:
جيش بالكامل يغرق بالبحر و لا نجد بردية واحدة أو أي إشارة له بكتب التاريخ
إنه جيش فرعون و غرقهم في البحر أثناء مطاردة نبي الله موسى
والحقيقة إني أتساءل هل باحث في مجال ما قد يأتينا بحقائق أصدق من القرآن؟؟؟
فإني أعتبرها أمارات تنير السبيل أما القرآن فإني أصرح وبكل جرأة :
{ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ حَدِيثاً }[النساء : 87]
{ً وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً ِ}[النساء : 122]
ومن أراد الاستزادة، فليتصل بي مستفسرا على الملتقى الإسلامي.
فيما يتعلق بقوله تعالى: {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلَّا خلَا فِيهَا نَذِيرٌ }[فاطر : 24].
ليس بالضرورة أن يكون خلا فيها نذيرا من المسلمين، فالله سبحانه وتعالى يرسل الهداة إلى أقوامهم وهم غير الأنبياء والمرسلين بل يمضون على دين أنبيائهم في السابق وعلى دين الحبيب المصطفى بعده.
ولمزيد من الوضوح والبيان اقرأ موضوع سنة الله في إرسال الهداة إلى أقوامهم (طيب الموضوع كتب لما بعد النبي صلى الله عليه وسلم)
ولدينا مزيد.
سبق و أن طرحت نفس السؤال بالملتقى الإسلامي بموضوع ( فقد العرب الحس اللغوي ) و لم أرى أي إهتمام بالسؤال و لولا أن وجهات نظر مزدحم الأن بمبارزات و سجالات لطرحت هذا الموضوع به ليدلو كل فيه بدلوه .
هذا و لم أطرح سؤالي هنا ( أيهما أصدق ) من أجل الإجابة السطحية ( نعم الكتب السماوية أصدق ) و لكن أطرحه كسؤال إستنكاري لمن يكتبون و يسجلون تاريخ الأمم و لماذا هذا الشطط و الذي يتعارض مع الكتب السماوية و بالفعل إطلعت على كثير من الكتب التاريخية لحضارة الفراعنه و المصريين و لم أجد أي إشارة لما طرحته بالموضوع و كأن قصص الأنبياء خارج التأريخ
اذن لمصلحة من يتم عدم ذكرها و ما السبب .
أما نُـذر الله لكل قوم فكانت كلها للدين الإسلامي و ليس للديانة الإسلاميه و شتان بين كلمتي ( دين _ ديانة ) فالدين عند الله الإسلام تفرعت منه الديانات كل ديانة تلائم العصر الذي نزلت فيه إلا أن جميعها تأسست على الإسلام .
اترك تعليق:
-
-
أخي برجيس،
سبق أن قرأت دراسة علمية دقيقة جدا عن الأحوال التي سبقت غرق فرعون وهي تسليط دفاضيع والقمل والدم على قوم فرعون، ومن ثم كيفية غرقه وهي دراسةقرنت بما جاء في الكتب المقدسة،نشرتها مجلة SCIENCES ET VIE الفرنسية. وبحث عن العدد ولم اعثر عليه اللحظة وفيما يلي حبل رابط لدراسة قام بها باحث تثبت بالصوربقايا عظام بشرية وعرابات و...يرجى الاطلاع عليها على الحبل الرابط:
هذا فيما يتعلق بسؤالك:
جيش بالكامل يغرق بالبحر و لا نجد بردية واحدة أو أي إشارة له بكتب التاريخ
إنه جيش فرعون و غرقهم في البحر أثناء مطاردة نبي الله موسى
والحقيقة إني أتساءل هل باحث في مجال ما قد يأتينا بحقائق أصدق من القرآن؟؟؟
فإني أعتبرها أمارات تنير السبيل أما القرآن فإني أصرح وبكل جرأة :
{ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ حَدِيثاً }[النساء : 87]
{ً وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً ِ}[النساء : 122]
ومن أراد الاستزادة، فليتصل بي مستفسرا على الملتقى الإسلامي.
فيما يتعلق بقوله تعالى: {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلَّا خلَا فِيهَا نَذِيرٌ }[فاطر : 24].
ليس بالضرورة أن يكون خلا فيها نذيرا من المسلمين، فالله سبحانه وتعالى يرسل الهداة إلى أقوامهم وهم غير الأنبياء والمرسلين بل يمضون على دين أنبيائهم في السابق وعلى دين الحبيب المصطفى بعده.
ولمزيد من الوضوح والبيان اقرأ موضوع سنة الله في إرسال الهداة إلى أقوامهم (طيب الموضوع كتب لما بعد النبي صلى الله عليه وسلم)
ولدينا مزيد.
اترك تعليق:
-
-
اريدون ان يشككوننا فى القرآن
[gdwl]هذا ما أريد طرحهالمشاركة الأصلية بواسطة فتحى حسان محمد مشاهدة المشاركةقد راجعت أستاذ محمد برجيس ، وتسير على الصواب ومن حقك وحقنا جميعا أن نعرف لمصلحة من كان يتم هذا ، اريدون ان يشككوننا فى القرآن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بالطبع هذا غباء ، فإيماننا اكبر بكثير من التاريخ نفسه ومن يكتبه
من أيهما أصدق [/gdwl]
اترك تعليق:
-
-
قد راجعت أستاذ محمد برجيس ، وتسير على الصواب ومن حقك وحقنا جميعا أن نعرف لمصلحة من كان يتم هذا ، اريدون ان يشككوننا فى القرآن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بالطبع هذا غباء ، فإيماننا اكبر بكثير من التاريخ نفسه ومن يكتبه
اترك تعليق:
-
-
يا أستاذ / رائد حبش معك حق وقد تراجعت مسرعا ، والمقصود اليهود فى العالم ، فنحن لا نستطيع إنكارهم فهم موجودين ويقودون العالم من وراء ستار فى امريكا وغيرها0
اعداء والله العظيم ، ولكن ليس معناه نفيهم من الوجود ، كفره كل ما تود قوله ولكنهم موجودين 0
اترك تعليق:
-
-
بعد إذن الأستاذ برجيس/المشاركة الأصلية بواسطة فتحى حسان محمد مشاهدة المشاركة[align=justify]فى البداية [COLOR="Red"] وكل واحد منهم كان يحمل رسالة من الله وكتابا مقدسا منه مثل سيدنا موسى نبي بنى إسرائيل أى نبي اليهود وقد أرسله الله برسالة منها تخص فرعون مصر الطاغية ؛ لكى يحرر بنى إسرائيل من استعباده ليكونوا أحرارا يعبدون من يستحق العبادة الذى عرفهم موسى وهو الإله الواحد والذي لا تصلح ولا تكون العبادة إلا له ، وأعطاه الله التوراة التى إلى يومنا هذا هم يسيرون على هديها ويؤمنون بموسى ومن جاء بعده من رسلهم التى كانوا منهم [/align]
يا أستاذ فتحي أعد تدبر القرآن، من قلت عنهم جيران وتربطنا بهم معاهدة سلام (ثم عدلت مشاركتك، جيرانك يا صديقي هم العرب الفلسطينيون بأغلبيتهم المسلمة، لا من شعاره من النيل إلى الفرات أرضك يا اسرائيل، تقول عنهم جيران وهم يتقربون لإلههم بذبحك وأهلك الذين يبيح لهم معتقدهم النجس سرقة الغوييم والزنا بهم وقتلهم) هم الذين غضب الله عليهم وهم الذين توعدهم الله في سورة الإسراء، وهم كل الاجرام والعداوة لله ورسوله والمؤمنين. فانظر أين تنظم نفسك.
اترك تعليق:
-
-
ليس توت عنخ آمون يا أستاذ رائد حبيش ، بل رمسيس الثانى ، وموجود فى المتحف المصرى ، وكم اختلف حوله علماء الآثار وقالو من الممكن أن يكون ابنه ولكن ابنه حكم اقل منه بكثير بما لا يتناسب وسن وعمر موسى ، وكذلك من سبقوه قد حكم سبع سنوات ، ولكنهم جميعا عادوا ورجحوا انه هو من كان فى زمن سيدنا موسى وقد حكم قرابة الستين عاما بما يتناسب وعمر سيدنا موسى من مولده وحتى غرق فرعون ، وهو الراجح عند كل الآثريين وغيرهم من المناظرين 0
اترك تعليق:
-
-
[gdwl]الأستاذ الفاضل/ فتحي حسان[/gdwl]
و من قال لكم أني لم أقرأ ( ملحمتكم الرائعة ) عن قصة سيدنا موسى جزاكم الله عنها خير الجزاء . و لقد كنت من المتابعين و لا زلت للردود عليها و أخرهم رد الأستاذ / أحمد الأقطش و الذي إتسم بالموضوعية في نقد بعض ما جاء فيها
هنا سيدي أنا لا أشكك بل أطرح سؤال إستنكاري ؟ !
بأن الكتب السماوية تختلف كثيرا عن كتب التاريخ
راجع مداخلتي للأستاذ رائد حبش
اترك تعليق:
-
-
[align=justify]فى البداية أستاذ محمد برجيس الطرح يحمل بوادر الشك والتشكيك فى - قصص - القرآن التى تحمل بين جوانبها نبذة من التاريخ ، وهذا مأخذ عليك كبيرا وعظيما ، ولا يجب أن يأتيه مؤمن يعرف كلام الله أنه صدق وحق ، ولولا أنى اشم رائحة النية الحسنة لهاجمتك هجوما عنيفا ، واتهمتك بالكفر ، وسيقول الجميع كيف تكفر مسلما ، وسأقول تكفير المسلم بكفر عمل لا كفر عقيدة وهذا بالنسبة للجهلاء الذين يرهبوننا بأن لا إنسان يستطيع أن يكفر مسلما ، والدليل تارك الصلاة كافر ، والأدق الفرق بين المسلم والكافر الصلاة ، فكم من المسلمين لا يصلى فهل يعتبر كافرا ؟؟ لا ، والكفر هنا كفر عمل لا كفر عقيدة وله توبة ، بينما كفر العقيدة ليس له توبة 0
والقصص فى القرآن نزلت من أجل سيدنا محمد قبل أى واحد منا لتكون له عبرة وعظة وتثبت فؤاده وتعظه وتسليه وتسرى عنه وتبهجه ، هذه القصص بالنسبة لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ولنا نحن المؤمنين به هى فى حقيقتها كانت لفعل حقيقى حدث فى الماضى ، وكما قلنا إن الماضى لا يعود إلا قولا نخبر به نحن لنعرفه ونستقى منه العبرة والنصيحة والموعظة وغيره ؛ لأن القصص كانت لأنبياء ورسل وصالحين أرسلهم الله فى الأمم السابقة، وكل واحد منهم كان يحمل رسالة من الله وكتابا مقدسا منه مثل سيدنا موسى نبي بنى إسرائيل أى نبي اليهود وقد أرسله الله برسالة منها تخص فرعون مصر الطاغية ؛ لكى يحرر بنى إسرائيل من استعباده ليكونوا أحرارا يعبدون من يستحق العبادة الذى عرفهم موسى وهو الإله الواحد والذي لا تصلح ولا تكون العبادة إلا له ، وأعطاه الله التوراة التى إلى يومنا هذا هم يسيرون على هديها ويؤمنون بموسى ومن جاء بعده من رسلهم التى كانوا منهم ، وهم يعيشون 00000 ثم سيدنا عيسى نبى المسيحيين الذى جاء بالإنجيل ذلك الكتاب المقدس الذى أرسل به ليعبدوا الله على هداه وهم إلى الآن يعملون بهديه ويؤمنون برسوله عيسى وهم يعيشون اٍخوة لنا ، ولم يقل اليهود ولا المسيحيون ويتدارسون فيما بينهم أن نبيهم موسى , وما جاء به سوى قصة كما هى عندنا نحن المسلمين قصها الله علينا فى القرآن الكريم ونؤمن أنه رسول حق ورسالته حق أرسله الله بها ، وكذلك سيدنا عيسى وأخبر بهم سيدنا محمد عن طريق الإخبار أى القص ولكن لأخبار حقيقية حدثت فعلا , وكما أكدنا أنها حقيقية فعلا أن اليهود والمسيحيين لا يحملونها على أنها قصص بل فعل حقيقى لرسل من قومهم من بنى إسرائيل مركز تفاخرهم على الأمم من أنهم أولاد وأحفاد أنبياء الله 0 وأعود فأقول إن تلك الأفعال الحقيقية التى مضت عادت إلى سيدنا محمد بالقص القولى فى القرآن 0 ولكن ماذا نسمى ما قام به سيدنا محمد ؟ إنه قام بفعل حقيقى وكان مشاهدا من أهل مكة والمدينة وغيرهم من الأقطار ، والفعل الحقيقى الذى قام به كلفه الله فيه برسالة الإسلام للناس كافة وهو إلى الآن بالنسبة لنا لا يزال فعلا حقيقيا ليس قصة ولا أسطورة ولا شيئا من هذا القبيل مع أن سيدنا محمداً مات ، ولكن سيرته عطرة بيننا إلي أن تقوم الساعة ، ولا يستطيع مشكك كائنا من كان أن يطعن فى هذا الفعل الجلل العظيم مهما بلغ من غلو وكفر وإلحاد وكراهية وعداء .
وما جاء فى القرآن ما هو إلا نبذة من التاريخ وليس التاريخ ككل ، وهذا الجزء من التاريخ هو الأصدق على الإطلاق .
وبخصوص فرعون وموسى فاذهب إلى باب النقد تعترف ما تريد معرفته بعنوان ( مصـــــــر الأرض المباركة لا فلسطين )
التاريخ فاشل ومن كتبه فشله ، ومن كتب كتب على الهوى وبغرض فى نفسه ، نحن نعاصر أحداثا ونجدها فى الكتب بغير حقيقتها .
وتأمل ما يكتبه الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل ، وما كان يرد عليه من المؤرخ – الفاشل – دكتور عبد العظيم رمضان. [/align]
اترك تعليق:
-
-
[gdwl]الأستاذ / رائد حبش[/gdwl]
هنا لا أشكك أو حتى أستطيع التشكيك بالكتب السماوية فمن أنا ؟
هنا أشكك في مصداقية كتب التاريخ التى تم تدليسها بأسلوب منظم
لتخالف ما بين أيدينا مت تراث ديني و هنا أطرح سؤالي
لمصلحة من هذا التدليس
و إن كانوا قد إستطاعوا رصد حضارة و تاريخ الفراعنه منذ الآف السنين فكيف يغفلون تلك الحقائق القرآنية
ارجو أن تكون فكرتي قد وصلت اليكم
اترك تعليق:
-
-
القرآن الكريم كلام الله تعالى، حق لا يأتيه الباطل وصدق الله العظيم.
التاريخ والبحث فيه صفحات إما طواها النسيان أو وصلتنا سليمة أو شُوّهت أو ما تزال لم تكتشف بعد. وحوادث التاريخ يكتبها أشخاص يخالطهم الخطأ والزلل، عمدا أو لبعد شقة الزمان والمكان وبدائية وسائل الاتصال والتوثيق كما أشارت الزميلة رنا.
قبل أن نغوص آلاف السنين، قل لي ما حقيقة المحرقة النازية لليهود؟ كم استشهد من العراقيين منذ 1990 وحتى الآن؟ هل عرفات مات مسموما أم لا؟
والنذير للهند أوالصين لن يأتي ليدعو للاسلام آخر الرسالات وسيكون قبل ذلك، وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء. كما أن بلاد السند وبخارى وغيرهما في اواسط آسيا فتحت في أوائل زمن الأمويين في صدر الاسلام. وامتد انتشار الاسلام بعودة التتار مسلمين ومن خلال التجار.
وابحث في جوجل عن تحليل مومياء توت عنخ آمون والتي ثبت من خلالها أنه مات غريقا (آية للعالمين، مصداقا للقرآن الكريم).
ولك التحية.
اترك تعليق:
-
-
فقرات من الكتاب
وسيفاجأ القارئ بأن ما يعتبره من المسلمات والبديهيات ليس إلا وهما وخداعا وأغاليط وأباطيل وسيجد القارئ نفسه إن كان من غير المؤمنين بالله قد ألجأته الأدلة والبراهين والآيات البينات إلى الإيمان وسيجد المؤمن نفسه في حـاجة شديدة لأن يجدد إيمانه.
وسيندهش القارئ، بعد فواقه، كيف ظل مغيبا غافلا، مع هذا الكم الهائل من الغائبين الغافلين.
وسيكتشف القارئ أنه وأنهم وأننا قـد تعرضنا لكيد عالمي يقوده إبليس لتغيير الحقائق، ولتلبيس الأمور علينا، ولتغييبنا، وتغفيلنا، ولتغيير آيات الله بغيرها، وأن أباطيل كثيرة عرضت علينا كحقائق لا تقبل جدالا هي الباطل عينه.
والغريب و العجيب أنه لم يكن معها دليل واحد من عقل أو نقل أو تجربة تقول بأن هذه العلوم الكونية تمُت إلى الحق والحقيقة بصلة.
وأنبه، بأنني لم أنتقد في الكتاب إلا النظريات الكونية، والأقوال المتعلقة بمسائل الخلق والتكوين.. وعلوم الكون.
اترك تعليق:
-
-
لم أتخذ من كلام إبنتى و لا استاذ التاريخ مرجعية لي
و انما تلك كانت بداية بحثي عن ذلك و ما توصلت اليه هو فكرة هذا الموضوع
و لقد أشرت اليكم بالكتاب( قصة الخلق من الفرش الى العرش ) الذي إستقيت منه معلوماتي و يمكنك البحث عنه و تحميله
و انتظر ان تثبتي العكس
ارجو أن تكون الفكرة قد وضحت
لا يوجد دليل تاريخي بكتب التاريخ عن تلك الأحداث
اترك تعليق:
-
-
عزيزي برجيس
كلام ابنتك و حديث أستاذ التاريخ لا يمكن أن نعتبره مرجعية موثقة على عدم وجود هذه الأحداث..الموضوع يحتاج إلى بحث عميق منك كونك أنت طارح الفكرة قبل أن تدلي بطرحك هنا ..لأنه إن صدق و اشار التاريخ لهذه الأحداث فبتالي هنا سنكون قد تعدينا على التاريخ .
مع التحيات
رنا خطيب
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 12508. الأعضاء 0 والزوار 12508.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 1,072,363, 21-10-2025 الساعة 14:58.
اترك تعليق: