[align=justify](1)
ما أكثر كتاباتى عن الحرية ودورها المتنامى فى تحرير الإنسان من عسف السلطة وطغيان الطغاة .
أخذت العهد على نفسى ..أن أعيش حراً ولا أحنى الرأس إلا لخالقى .ولا أخضع إلا لما يمليه علىّ ضميرى .
وعقدت العزم أن أصبر على من يحاول أن ينال من فهمى ويتهم قناعاتى الفكرية والعقلية ،وألتمس له العذر مرةً بعد مرةٍ ،فإن لم يرتدع ..كان لى الحق فى ردعه وإثبات خطله وتجاوزه .
هكذا أنا منذ وعيت الدنيا .
(2)
السيد الأستاذ/فتحى حسان محمد ..من أعضاء الملتقى الذين أكن لهم جميعاً وبلا إستثناء كل تقدير وتبجيل .
السيد الأستاذ/فتحى حسان محمد.. من أغزر أعضاء الملتقى كتابةً، وما أكثر مواضيعه المتعددة فى بحوث القصة ..واتسعت صفحات الملتقى لتضم كل بحوثه دون قيد أو شرط.
لكن السيد الأستاذ/فتحى حسان محمد ...وهو يمتلك مهارة الحديث والإسترسال فى الكتابة ..ويعترى أسلوبه هنات لغوية وصرفية وحدته فى القول وخشونته فى التعامل..حاولت أن أنبهه أكثر من مرة ،لكنه يُغمض العين عنها ولايلق لها بالاً.
قرأتُ له وكما أقرأ لأعضاء الملتقى ..واضعاً أمام ناظرى أننى ضيف على فروع الأدب ،أجتهد فى التثقيف وأنثر بعض تعليقاتى هنا وهناك ..فلستُ من أهل الإختصاص ولا أزعم ذلك ..مهما طال العمر وامتد.
(3)
فى بعض المواضيع ..يسترسل السيد الأستاذ /فتحى حسان محمد ،وينجرف بألفاظه نحو النيل من القارئين له ..وأعلم علم اليقين أنه لايحمل إساءة أو تطاول على أحد ٍ،إنما هى الحدة فى الرد والقسوة فى التعبير ..فهو يرى نفسه أهلاً للتقدير والإشادة والتبجيل.. وهذا حقه لامراء فيه،وأنه قد أتى بما لم يأت به السابقون ..وأيضاً هذا حقه لاشك فيه.
إنما أن يطلب من الآخرين ..أن يُسايروه فيما يظن، فهذا هو المحال بعينه.
قرأتُ وأقرأ كل يوم ما أجده يتفق وسليقتى الأدبية ،وأجتهد فى التعقيب عليه ..ربما أصبتُ القول وربما أخطأتُ ..ويبقى لى فى آخر المطاف، شرف المحاولة .
(4)
السيد الأستاذ /فتحى حسان محمد ..يكتب وكما قلت "غزير الإنتاج.".لكن إحتكاكه بالآخرين والزج بهم فى تأويلات مزعومة وأقوال موهومة .. هو خلط لاينبغى أن يصدر منه تحت أى مسمى ..فالحرص واجب والتأنى أوجب .
كتبتُ تعليقاً على ماكتبته الأستاذة /أحلام الحلوانى ..عن ""قصة موسى بين النقل والتأويل ""..أشدتُ فيه بالجهد المبذول والتثبيت لهذا الموضوع ، إذ رأيتُ فيه ..صدق التناول وقوة التعبير ورصانة الفكر وشساعة الثقافة وسلاسة اللغة وروعة الأسلوب.
لكن السيد الأستاذ /فتحى حسان محمد ..لقننى دروساً فى أدب الحوار ..ما رأيتُ مثلها من قبل ..بل تجاوز فى نصحى.. وكأنى به ممسك بعصا غليظة ،يحاول أن يعلمنى ..كيف أتكلم ومتى أقول .
لستُ كبيراً على التعلم.. فأنا أتعلم كل يوم..إنما أنعى اللغة المذمومة وطريقة الحديث المرفوضة .. شكلاً وموضوعاً..واتهامى بلادليل بالقصور فى الفهم وطرحى السنة المطهرة ..ووضعى فى خانة الإتهام لإنكارى السنة المطهرة والزج بى مع رافضيها .وعلامات الإستفهام التى ضاقت بها الصفحة .وأننى مجامل والأولى بى النقد ..إلخ ما جاء بكلامه المرفوض ..شكلاً وموضوعاً.
(5)
السيد الأستاذ/فتحى حسان محمد ..يكتب وله الحق كل الحق فى الكتابة ..وطرح ما يراه صواباً..إنما لابد من البعد عن النيل من الآخرين والترصد لهم والحط من فهمهم .
فمن ظن أنه علم فقد جهل .
ومن ظن أنه أتى بما لم يأت به السابقون ..فهو واهمٌ.
ومن جعل الغرور له مركباً، فقد ضل سواء السبيل .
.[/align]
ما أكثر كتاباتى عن الحرية ودورها المتنامى فى تحرير الإنسان من عسف السلطة وطغيان الطغاة .
أخذت العهد على نفسى ..أن أعيش حراً ولا أحنى الرأس إلا لخالقى .ولا أخضع إلا لما يمليه علىّ ضميرى .
وعقدت العزم أن أصبر على من يحاول أن ينال من فهمى ويتهم قناعاتى الفكرية والعقلية ،وألتمس له العذر مرةً بعد مرةٍ ،فإن لم يرتدع ..كان لى الحق فى ردعه وإثبات خطله وتجاوزه .
هكذا أنا منذ وعيت الدنيا .
(2)
السيد الأستاذ/فتحى حسان محمد ..من أعضاء الملتقى الذين أكن لهم جميعاً وبلا إستثناء كل تقدير وتبجيل .
السيد الأستاذ/فتحى حسان محمد.. من أغزر أعضاء الملتقى كتابةً، وما أكثر مواضيعه المتعددة فى بحوث القصة ..واتسعت صفحات الملتقى لتضم كل بحوثه دون قيد أو شرط.
لكن السيد الأستاذ/فتحى حسان محمد ...وهو يمتلك مهارة الحديث والإسترسال فى الكتابة ..ويعترى أسلوبه هنات لغوية وصرفية وحدته فى القول وخشونته فى التعامل..حاولت أن أنبهه أكثر من مرة ،لكنه يُغمض العين عنها ولايلق لها بالاً.
قرأتُ له وكما أقرأ لأعضاء الملتقى ..واضعاً أمام ناظرى أننى ضيف على فروع الأدب ،أجتهد فى التثقيف وأنثر بعض تعليقاتى هنا وهناك ..فلستُ من أهل الإختصاص ولا أزعم ذلك ..مهما طال العمر وامتد.
(3)
فى بعض المواضيع ..يسترسل السيد الأستاذ /فتحى حسان محمد ،وينجرف بألفاظه نحو النيل من القارئين له ..وأعلم علم اليقين أنه لايحمل إساءة أو تطاول على أحد ٍ،إنما هى الحدة فى الرد والقسوة فى التعبير ..فهو يرى نفسه أهلاً للتقدير والإشادة والتبجيل.. وهذا حقه لامراء فيه،وأنه قد أتى بما لم يأت به السابقون ..وأيضاً هذا حقه لاشك فيه.
إنما أن يطلب من الآخرين ..أن يُسايروه فيما يظن، فهذا هو المحال بعينه.
قرأتُ وأقرأ كل يوم ما أجده يتفق وسليقتى الأدبية ،وأجتهد فى التعقيب عليه ..ربما أصبتُ القول وربما أخطأتُ ..ويبقى لى فى آخر المطاف، شرف المحاولة .
(4)
السيد الأستاذ /فتحى حسان محمد ..يكتب وكما قلت "غزير الإنتاج.".لكن إحتكاكه بالآخرين والزج بهم فى تأويلات مزعومة وأقوال موهومة .. هو خلط لاينبغى أن يصدر منه تحت أى مسمى ..فالحرص واجب والتأنى أوجب .
كتبتُ تعليقاً على ماكتبته الأستاذة /أحلام الحلوانى ..عن ""قصة موسى بين النقل والتأويل ""..أشدتُ فيه بالجهد المبذول والتثبيت لهذا الموضوع ، إذ رأيتُ فيه ..صدق التناول وقوة التعبير ورصانة الفكر وشساعة الثقافة وسلاسة اللغة وروعة الأسلوب.
لكن السيد الأستاذ /فتحى حسان محمد ..لقننى دروساً فى أدب الحوار ..ما رأيتُ مثلها من قبل ..بل تجاوز فى نصحى.. وكأنى به ممسك بعصا غليظة ،يحاول أن يعلمنى ..كيف أتكلم ومتى أقول .
لستُ كبيراً على التعلم.. فأنا أتعلم كل يوم..إنما أنعى اللغة المذمومة وطريقة الحديث المرفوضة .. شكلاً وموضوعاً..واتهامى بلادليل بالقصور فى الفهم وطرحى السنة المطهرة ..ووضعى فى خانة الإتهام لإنكارى السنة المطهرة والزج بى مع رافضيها .وعلامات الإستفهام التى ضاقت بها الصفحة .وأننى مجامل والأولى بى النقد ..إلخ ما جاء بكلامه المرفوض ..شكلاً وموضوعاً.
(5)
السيد الأستاذ/فتحى حسان محمد ..يكتب وله الحق كل الحق فى الكتابة ..وطرح ما يراه صواباً..إنما لابد من البعد عن النيل من الآخرين والترصد لهم والحط من فهمهم .
فمن ظن أنه علم فقد جهل .
ومن ظن أنه أتى بما لم يأت به السابقون ..فهو واهمٌ.
ومن جعل الغرور له مركباً، فقد ضل سواء السبيل .
.[/align]
تعليق