اخي الكريم زهيرسكاح
انار قسم الخاطرة بزيارتك العطرة
فمرحبا بك يا اخي قلما يعد بالكثير
ومرحبا بملهمتك التي احسنت وصفها
فجعلتنا نراها بعينيك
ونتمنى لك دوام العيش الرغيد الذي ذكرت
وبعد العذاب والجنون
لك كل التقدير والود
اختك رشيدة فقري
[url=http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=1035][color=#008080]رسالة من امراة عادية الى رجل غير عادي[/color][/url]
اخي الكريم زهير سوكاح
انار قسم الخاطرة بزيارتك العطرة
فمرحبا بك يا اخي قلما يعد بالكثير
ومرحبا بملهمتك التي احسنت وصفها
فجعلتنا نراها بعينيك
ونتمنى لك دوام العيش الرغيد الذي ذكرت
وبعد العذاب والجنون
لك كل التقدير والود
اختك رشيدة فقري
شكرا جزيلاً لك على مرورك الكريم ومتمنياتك اللطيفة يا أستاذتي الأديبة رشيدة فقري..
أسعدني تعليقك، فهذه أول محاولة لي في عالم الخاطرة!
سوف أقوم بوضع المقطع الثاني من الخاطرة إن شاء الله بمجرد الانتهاء من تنقيحها !
أهلا بك أخي الكريم زهير و بخاطرتك الأنيقة
فيا لحبيبة قلبك التي جمعت كل تلك الصفات و المتناقضات فجعلتك تكتب عنها بأجمل المواصفات
شكرا لك هذه الخاطرة
و تقبل خالص ودي و تقديري
أهلا بك أخي الكريم زهير و بخاطرتك الأنيقة
فيا لحبيبة قلبك التي جمعت كل تلك الصفات و المتناقضات فجعلتك تكتب عنها بأجمل المواصفات
شكرا لك هذه الخاطرة
و تقبل خالص ودي و تقديري
أخي الفاضل الشاعر جمال مرسي،
بل الشكر لك على مرورك الكريم على خاطرتي المتواضعة...
وهذا ما دفعني إلى طرح النصف الثاني والأخير منها!
[align=center]الأخ زهير سوكاح،
أحييك على هذه الجرعة القاتلة من الوصف المتقن،
لا تترك قلمك يذبل، اسقيه ماء الكتابة مع مجيء كل فصل من الفصول الأربعة
فالحب والكتابة لا يعرفان فصلا محددا
أخوك عثمان[/align]
[align=right]أخي الكريم عثمان،
بارك الله فيك على كلماتك الطيبة والمشجعة، أود أن أضيف أن الخاطرة كنت قد كتبتها في فترة تحضير لامتحان ماجستير شفوي لترويح عن النفس من الضغط الشديد (والحمد الله أنه قد مر بنتيجة ممتازة جداً)! لكن هذا لا يعني أنها كانت من نسج الخيال فقط، بل معظم أوصافها كانت من صميم التجربة الشخصية التي قد تكون في آخر المطاف ناجحة أو غير موفقة، وهذه سُنة الحب! غير أن الأجمل في الأمر هو إعمال العقل حتى في هذه اللحظات الملتهبة، الحبلى بالمتناقضات، وبهذه يتجنب المُحب عذابات (من كيد الشيطان) هو في غنى عنها، فما أروع الحب البسيط الهادئ العميق والمتجدد الذي يطرق أبواب القلب في أي لحظة دون سابق إنذار!
شكرا لك مرة أخرى أخي عثمان على مرورك العطر!
أخوك زهير [/align]
تعليق