السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخ المبدع خالد الشوملي كلمات رسمت على وتر الرمل أحيت الذكرى ولملمت النسيان همسة: لتنقل لصفحة الشعر التفعيلي حتّى يحتفى بها أكثر هكذا تكون الومضة التي تورث
الدهشة والشجن فتقبّل منّي باقة إعجاااابي أيّها المتألّق الجميــــــل أخوك سليمان
[align=center][table1="width:95%;background-color:skyblue;"][cell="filter:;"][align=center]
الأخ الحبيب والشاعر المبدع
خالد
جميل أنت حتى في حروفك
التي تورث فينا
اللوعة لوعة الماضي
وصدمة الحاضر
ودهشة المتلقي
العاشق
تقبل مني هذا الإعجاب
أيها الرائع
مجدي يوسف
أخوك
[/align][/cell][/table1][/align]
الأخ المبدع خالد الشوملي كلمات رسمت على وتر الرمل أحيت الذكرى ولملمت النسيان همسة: لتنقل لصفحة الشعر التفعيلي حتّى يحتفى بها أكثر هكذا تكون الومضة التي تورث الدهشة والشجن فتقبّل منّي باقة إعجاااابي أيّها المتألّق الجميــــــل أخوك سليمان
أخي الغالي الشاعر القدير سليمان بن تملّيست
شكرا جزيلا لأنك مسحت الغبار عن هذه الومضة فقد كانت مختبأة لفترة طويلة. نشرتها أول ما اشتركت في الملتقى.
مشتاق لقصائدك الجميلة.
يا ليتك تتشرف بحضور الأمسية الشعرية يوم الإثنين في النادي الصوتي الساعة العاشرة مساء بتوقيت القاهرة.
[align=right]
===
قصيدة قصيرة جداً ، فيها السرد يُراقصُ الغنائيّة ، وفيها الإيحاء الجميل المؤثّر . أغلقت البابَ صاحبتُهُ بيدها ، وهي وحدها من يفتحه ..وهو بانتظارها وحدها ، لا يُفتح لغيرها ! عشرون عاماً مضتْ في الوجْد ، والذكرى المؤلمة ! وحين الصمت تكونُ هذه الحبيبةُ الهاجرة حاضرة ، رغم السنين ، تُطرّدُ النسيان ..
تحياتي وتقديري أخي الحبيب الأستاذ خالد
دمتَ بألف خير
[/align]
الرائع / خالد
نصوص الومضة الشعرية تعتمد على الإيجاز واكتناز المعنى وأنت هنا تجعل الومضة قصة كاملة الأركان حيث الوقوع بين زمني الماضي ( ودع / أغلق / اختفت ) وتراتبية الفعل ترسم ملامح القصة الملتصقة بالماضي ومن ثم يكون الفعل المضارع هو الحاضر بقوة في رسم ملامح النتائج ( تجلد / يهزم ) مع ملاحظة أن الفعل المضارع هو إطار زمني داخلي إذ إنه محمول للجملة وصفية للخبر المحذوف مبتدأه لتوقع المتلقي في اكتشاف رائع أن الزمن الماضي كله ( عمر العشق ) وتحولاته يتمظهر في كونه كلمات ( لا فعل أو تأثير ) وصمت ( انحسار وانهزام )
مودتي
تعليق