عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة، صدر للشاعرة الجزائرية المقيمة في النمسا "سعاد سعيود بلام" مجموعتها الشعرية الأولى "العصافير البيضاء لا تموت". تقع المجموعة في 128 صفحة من القطع المتوسط، وتضم 26 قصيدة مُوَزعة بين الشعر العمودي والحر. تصميم الغلاف: محمود ناجيه.
"سعاد سعيود" في ديوانها "العصافير البيضاء لا تموت" تحمل على كتفيها حقيبة مليئة بالورد والفراشات، وفوق جناحها ترسم بعض القصائد، وعندما تسخر من سذاجة حروفها؛ تفرغ الحقيبة وتعود بالذاكرة إلى أعوام مضت، حيث تضيع المعاني ويموت الحلم.
تتساءل "سعاد سعيود"، العائدة من سفر طويل، المحمومة بالغربة، والمهمومة بقضايا أمتها؛ كيف تنسى وطنًا لم تعشق غيره ولم تعشق بعده، وهل يمكن أن تمحو الأيام بعض الذكريات؟
في ديوان "العصافير البيضاء لا تموت" تتنوع القصائد ما بين الرومانسي والثوري، في لغة شعرية تناصت مع قصائد فحول الشعر العربي "قفا نبكِ"،"أضحى التنائي"، وتتنقل الشاعرة – دون تعمد - ما بين العمودي تارة والشعر الحر تارة أخرى.
ولها أعمال أخرى عبارة عن مخطوط في علم النفس، والشعر والرواية، كما تحضّر سعيود لعمل تاريخي، عن فترة ما بين اندلاع الثورة إلى الاستقلال.
ألف مبروك لشاعرتنا الجميلة سعاد،و مزيدا من النجاح و التألّق في سماء الأدب العربي ..
دمت رائعة و غالية و راقية..
"سعاد سعيود" في ديوانها "العصافير البيضاء لا تموت" تحمل على كتفيها حقيبة مليئة بالورد والفراشات، وفوق جناحها ترسم بعض القصائد، وعندما تسخر من سذاجة حروفها؛ تفرغ الحقيبة وتعود بالذاكرة إلى أعوام مضت، حيث تضيع المعاني ويموت الحلم.
تتساءل "سعاد سعيود"، العائدة من سفر طويل، المحمومة بالغربة، والمهمومة بقضايا أمتها؛ كيف تنسى وطنًا لم تعشق غيره ولم تعشق بعده، وهل يمكن أن تمحو الأيام بعض الذكريات؟
في ديوان "العصافير البيضاء لا تموت" تتنوع القصائد ما بين الرومانسي والثوري، في لغة شعرية تناصت مع قصائد فحول الشعر العربي "قفا نبكِ"،"أضحى التنائي"، وتتنقل الشاعرة – دون تعمد - ما بين العمودي تارة والشعر الحر تارة أخرى.
ولها أعمال أخرى عبارة عن مخطوط في علم النفس، والشعر والرواية، كما تحضّر سعيود لعمل تاريخي، عن فترة ما بين اندلاع الثورة إلى الاستقلال.
ألف مبروك لشاعرتنا الجميلة سعاد،و مزيدا من النجاح و التألّق في سماء الأدب العربي ..
دمت رائعة و غالية و راقية..
تعليق