شجن الناي في ضجر
يسيء للحن المناجاة بالانواء...
كلما قلت ، فرجت...
زادت شبراً ، وسئمت مللاً
كلما احتد الإطراد
ماعت ، تفشي للأود
رُزء صنوف المحاولات ، قيد.
يقض أجنحة البلابل......
ويحد من تحركات السنونو
كلما هامت القيثارة للنغم
تحولت الاوتار للسدم
لما قلت ، سوء حظ ؟
قالوا ، بل إخفاق سهم.....
ولما أسهبت للإتعاظ؟
أجابوا ذلك من الاتكال....
ورددوا نفس الكلمة .المدنية
للاتهام مجدية....
لن يثير شهية الذباب...
إلا نتن اللباب....
لما اعترضت ، أدافع عن نفسي
ألحوا عليّ بالإعتراف
ولم يعرفوا ان لهم في الباب اغتراف
فانتقيت تعقيبا
لعلي، او ربما....يغمرني سلام داخلي
فلم يتوانَ العاذل.....
لنفس الأحجية يعيد
تعتّمت عقوتي بفحوم
لم أجد عنه ملاذا يروم
إستلقيت في وحدتي مطمئنا..
عائداً لبيتي سالما...
ولم تعد توجعني الاشياء
لا لسعة نحل
أو نعيق غراب..
تنحيت جانبا.....
لأميز الأشخاص بجدية
عادلهم...... وباذلهم
فاختلطت علي الألوان
كل بزهوه يفوح..
لا أستطيع ...فسبر الفراسة خانني
قد أكون ...
لا أستحي إذا تطفلت.
أو تلثمت بحقو الهمة
ولن احتاج الى تهمة اخرى
فتلك جنحة صفراء
سترتد علي
وستهوي بي الى خانة التجريم
لذا، قلت
لأعود أعقابي
وعلي بالإنطواء على نفسي
لأنني كدت أن أنكر نفسي
فلأجل لا شيء في الشيء
ستقبر روحي
في عيون غيري
وتطردني مكانة
السنورة في البيت
أما أنا، أنت
فعلينا الاكتفاء
بمكرمة
قد يطوح بها الوادي بغتة
أو تفر هاربة
من أروقة الصفوة
يسيء للحن المناجاة بالانواء...
كلما قلت ، فرجت...
زادت شبراً ، وسئمت مللاً
كلما احتد الإطراد
ماعت ، تفشي للأود
رُزء صنوف المحاولات ، قيد.
يقض أجنحة البلابل......
ويحد من تحركات السنونو
كلما هامت القيثارة للنغم
تحولت الاوتار للسدم
لما قلت ، سوء حظ ؟
قالوا ، بل إخفاق سهم.....
ولما أسهبت للإتعاظ؟
أجابوا ذلك من الاتكال....
ورددوا نفس الكلمة .المدنية
للاتهام مجدية....
لن يثير شهية الذباب...
إلا نتن اللباب....
لما اعترضت ، أدافع عن نفسي
ألحوا عليّ بالإعتراف
ولم يعرفوا ان لهم في الباب اغتراف
فانتقيت تعقيبا
لعلي، او ربما....يغمرني سلام داخلي
فلم يتوانَ العاذل.....
لنفس الأحجية يعيد
تعتّمت عقوتي بفحوم
لم أجد عنه ملاذا يروم
إستلقيت في وحدتي مطمئنا..
عائداً لبيتي سالما...
ولم تعد توجعني الاشياء
لا لسعة نحل
أو نعيق غراب..
تنحيت جانبا.....
لأميز الأشخاص بجدية
عادلهم...... وباذلهم
فاختلطت علي الألوان
كل بزهوه يفوح..
لا أستطيع ...فسبر الفراسة خانني
قد أكون ...
لا أستحي إذا تطفلت.
أو تلثمت بحقو الهمة
ولن احتاج الى تهمة اخرى
فتلك جنحة صفراء
سترتد علي
وستهوي بي الى خانة التجريم
لذا، قلت
لأعود أعقابي
وعلي بالإنطواء على نفسي
لأنني كدت أن أنكر نفسي
فلأجل لا شيء في الشيء
ستقبر روحي
في عيون غيري
وتطردني مكانة
السنورة في البيت
أما أنا، أنت
فعلينا الاكتفاء
بمكرمة
قد يطوح بها الوادي بغتة
أو تفر هاربة
من أروقة الصفوة
تعليق