الأغا يوسف " تركيا "

لو أن السلطان "عبدالحميد" رحِمه الله , وافق على إعطائها للآغا "يوسف"
لكانت "تركيا" شريك "الآغا" .


تحياتي .......

رأيت هنا بعض لبس ، بخصوص الأخت ، و بعد أن توضأت
لتصلى العصر ، و تدعو أن تنجب أمها المتوفاة ابنا أو أخا يشبه أباهم
و ربما ليس لبسا ، و يكون تمنى العاجز
فهل تنجبه لها ، و تسجله إن كان باسمها ، ليصبحا أخواله
المفارقة فى تبنى حلما مستحيلا ، و فوق ذلك يكون لها
يالها من معتوهة .. أو يالها من قانط !!

رهيبة مصطفى أخى تحمل عبثية و تهكم إلى حد بعيد !!

محبتى

يا أهلااااااااااااااااااااااااً , ومرحباً , بالأستاذ / ربيع عقب الباب

أُستاذي الكريم ...

منذ العام الأول للهجرة النبوية الشريفة , إلى العام 222 "هجري"

لم تنتهك لنساء "المسلمين" حُرمة, وبالتالي لم يكُنَّ مضطراتٍ للتعبير عن عجزهن ,و إفتقارهن للذي يزود عنهم .

سجل التاريخ ,أول محاولة "لهن" _في مجال التعبير المباشر وغير المباشر_ في العام 223 "هجري"

وكانت إمرأةٌ من عمورية , استنجدت ب "المعتصم بن الرشيد" _والطريقة معروفة وكانت "كلاسيكية" للغاية بالمقارنة مع ما تقدم_.

ومع مرور الزمن .....

تم تطوير "الأدوات والوسائل" للإستنجاد , من قِبل النساء "المُسلِمات"_الغير مُسلِّمات_ المضهدات .

وواضعين قبالتهم , مقولة "الحارث بن كلدة " , التي هي :

( الضرورات , تبيحُ المحظورات.)

فمنهن من تكشف رأسها _على غفلة_ , فينتخي الرجال .

ومنهن من يئسن من تلك , فكشفنا عن "أثدائهن" , فينتخي الرجال . !!!

و منهن من يقلبن "الشبشب" تعبيراً عن إنتهاك زوجها لحرمتها _بدخوله بالأماكن المحرمة_ فينتخي الرجال , وعلى أقل تقدير تُطلق , و منهن ,ومنهن ,,,, إلخ

إلى أن اتت "لطيفة" بهذه الطريقة_بعد أن يئست من كافة الطرق التي اتبعتها قريناتها, اللاتي كُن أقل ألماً منها _.

أتت بهذه الطريقة , على أمل أن تنتخي الرجال .

لكن , ما من رجال _ كلهم دلوعين, و مُغنجين , مثل "حمودة" _

تفووووو على هيك رجال _هكذا قالت "لطيفة" , ولاتقلق , فبعض رذاذ بصقتها أصابني , و جعلني أحلق الشارب_



فهل فهمتني يا أُستاذي "ربيع"

أم أن تعبي في الشرح جُذافاً "سيضيع" ؟؟؟



تحياتي لك ..... وهذه

تأكد مصطفى أخى الحبيب ، لن تضيع كلمة صدق هباء منثورا ،
إن كانت بالفعل صادقة ، و لم يجانبها الصواب !
استرعى انتباهى أخى الفاضل هنا هذه المغالطة المرعبة
التى مضيت فيها فوق تراث الحجاج القذر بكل ما يعنى فى التاريخ العربى
و تناسيت ربما عمدا ما فعل بنساء المدينة هو و جنده الميامين !!


منذ العام الأول للهجرة النبوية الشريفة , إلى العام 222 "هجري"

لم تنتهك لنساء "المسلمين" حُرمة, وبالتالي لم يكُنَّ مضطراتٍ للتعبير عن عجزهن ,و إفتقارهن للذي يزود عنهم .

هذه الوقائع الرهيبة ، التى يقشعر لها البدن حتى تلك الأبدان الباردة
و قد ذكر المؤرخون الكثير و الكثير ، و جاء بها الدكتور طه حسين فى
الفتنة الكبرى .. أظننا كنا مازلنا فى عشرينيات القرن الأول للهجرة .. أليس كذلك سيدى الفاضل ؟؟؟؟

وما كان يحدث فى الولايات الأخرى ومنها مصر ما هو أروع و أدهش
فلا تكن وائقا مما تحط عليه من أكاذيب !!

خالص محبتى

تأكدت يا "أُستاذي" , بأن كلماتي ..... كانت للصدق "أقرب" .

مؤكد ستقول : من أخبرك!!؟؟؟؟

_ أخبرني قُرآني , الذي أتلوه في اليوم الواحد 17 مرة .
وأخبرتني جبهتي التي تُلامس الأرض في اليوم الواحد 34 مرة .
(طبعاً ... هذه فروض الخالق , ولم نتكلم عن سنن حبيبه .)
و أخبرتني أعضائي "جميعها" , بأن ما ذكرته"أنا " _والعياذ بالله من كلمة أنا _ , توسط الصواب , وحاوطه من كل الجهات , صواب الصواب .


أما عن ذِكرك للحجاج "رحمه الله و غفر له" , وإتهامه زوراً , بأنه فعل و افتعل "بنساء المدينة" !!!!!!؟؟؟

فأظنك , لم تعرف "الحجاج" , ولن تعرفه .

(لعلك تتحدث , عن غيره !!؟؟)

الحجاج يا سيدي , حينما انتصرفي إحدى معاركه

قال لجنده : ( لا يدخل منكم رجلاً , بيت امرأة .... "فأنا الغيور ابن الغيور" )

وحينما قُتِل "إبن أخيه" _ لأنه أحب امرأة , ولم تمكنه من نفسها .
ولما أراد أن "يغتصبها" , إجتمع عليه إخوتها ,وقتلوه_

فقال في ذلك الحجاج "عمه" : " هو هدر , ولا يقتل به أحد ."



(ولن نتكلم عن إنجازات الحجاج , فلسنا بصدد ذلك .)


فعن أي حجاجٍ تتكلم ؟؟؟؟؟


يا "سيدي" , عداك عن هذا كله .

أنا ذكرت هذه الجملة: "نساء المسلمين" .

والحصيف _ الذي يملكُ لُباً_ , سيعلم من خلال السرد , الذي تسور "حديثي" , وتوسطه , بأني كنت أقصد بالإنتهاكات التي طالتهم

كنت أقصد ( كل معتدٍ لئيم ,أتى إليهن وعباءته لا تحمل جملة"لا إله إلا الله محمد رسول الله" , وبملئ فيه , يقول , ويصرح
بأنه يعتدي على "مسلمة" وهو غير مسلم _ أو بات غير مسلم_ , ونحن له ناظرون )



فدع عنك , هذه المِطرقة_ مِطرقة تقزيم الآخر_ ...

( فهي "ورقية" , والتي بيدي "فولاذية" )



تحياتي لك ...... وهذه

آسف سيدى .. ما ظننت مثقال ذرة أنى أتحدث إلى إله لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه !!

و أسحب كل حديثى إليك !!

كن بألف خير !!

محبتى

سمعت برجل , تابع لرجل "مثله"

وسمعت "أيضاً" , برئيس دولة , تابع لرئيس دولة أُخرى .

لكني , لم أسمع _ ولم أقرأ_ , عن "إلهٍ , يعبدُ إله " .!!!!!



تحياتي لك ,ولا تظنن بأني "لئيم" ..... ولك هذه "أيضاً"