العزيزة ( سحر الشربيني )

هو بوح طروب راقني
صورك جميلة كعادتك ..

يا الله كم هي كثيرة زوايا ارتخائنا .............

تحياتي

رعد يكن

عذب الكلمات

[bor=3333CC]كلمات جميلةْ متدفقة المعاني والأسلوب..مُنسابه من قلم ومشاعر شاعره مُبدعه[/bor]

[gdwl][align=center]تحياتي الشاعره سحر الشربيني ...مع تمنياتي بمزيد الإبداع[/align] [/gdwl]

الأنسة سحر
تحية طيبة وبداية
قلت :
التى كانت تكسرت
أليس من الأجدى القول :
التي كانت قد تكسرت
تحت سياط الدموع

وتقولين :
لتدلو من حرفى المكابر

فهل المقصود :
لتدنو من حرفى المكابر
وإن لم يكن فما المقصود

وتقولين :
حتى بَلّتْكَ حكاياتي

اليس الأجدى أن نقول :
حتى بللتك حكاياتي

رغم أن كلمة ليست خاطئة


همسك هنا مكثف وقصيدة فيها عتب أنثوي شفاف
وقصيدتك احترمت الموضوع ولم تطل

اشكرك

الدكتور حسام الدين خلاصى

أولاً من أخبرك بأنى آنسه

ثانياً إضافة (قد ) للتأكيد والتحقيق لم تضف للنص شيئاً وحذفها لم يخل به

ثالثاً المقصود ب( تدلو ) تتدلى ولم أقصد أبداً (تدنو ) بمعنى تقرب

رابعاً التشديد فى( بلّتك ) يغنى عن فك اللام كما فعلت أنا

شكراً على مرورك

كنتُ أراك
تتململ على الإحتمالات
حتى بَلّتْكَ حكاياتي
بقطر أتراحها
نصّ جيّد متقن ومكثّف وبشعرية
لافتة .

شكرا للتوضيح لكل من قرأ

لغة جميلة مكثفة وصور راقية
وشعور عيق سحبني حيث يريد الحب

شكرا لك جميلتنا سحر
ولهذا النص الذائق

تحيتي الكونية وإلى جمال

العزيز رعد يكن
مرورك الجميل شرف لكلماتى
كن بخير

الكريمة الشاعرة سحر الشربيني
ثمة رقة و ثمة في الرقة تكثيف لطيف لانثى تحب
هنيئا لك القصيدة
دمت
سعيف علي

الشاعرة سحر الشربيني المحترمة :
تحية طيبة وبعد،،
الوجودية المنتمية في نص "عيناك"
تتأسس هذه القصيدة عند مفترق المعنى الحامل لضجيج الرجل:
"كانت عيناك
تنسلُ مني أنوثتى الحافية"
حوار الحضور يبني تبادلية عند حافة الأنوثة الغائبة، فيتربّع التكامل عرش العلاقة، لأن الانوثة تتأسس في النص مستدرَجة:
"تنسلُ مني أنوثتى الحافية "
هذا الإستدراج فريد من نوعه، فهو منتج لقيمة اللغة، وبذلك تكتمل مجالية الحوارية المبنية على التبادلية:
"فيهدلُ حولى حنين
يفتش عن لغتى"
اللغة مُنتَج الإنفصال، وهي بذلك تحمل حرائق الوجع،:
"التى كانت تكسرت
تحت سياط الدموع "
لذلك جاء النص وكأنه يندفق مرة واحدة من مخيال الشاعرة، لينجز لحظة التكامل حتى في مجالية القارىء:
"تحللتْ الأنا التى أنتجها
احتقار الألم
لتفاصيلى المشروخة"
الصورة تهاجر من تفاصيل الشعري الممعنة في المتخيل الى بريق فكري يستدرج تفاصيل الذات من ينبوع الشعر، فالشاعرة في غمرة اندماجها في عالم الذات الصائر الى مدى الحبيب، تنبهت الى أفاعيل اللحظة العاطفية المكبلة لها في احابيل الهروب صوب آخرها المحبوب، فانجزت ومضة فكرية بلغة شعرية، تمتح من توهجات الوجودية المنتمية وليست العدمية، حيث من الالم لم تندثر الذات الشعرية المنتمية، كما اندثرت الذات اللامنتمية الوجودية في العبث، بل أحالت على ذات مشروخة للتهجية بدليل مفردة التفاصيل التي تقدم الحقل الدلالي للقراءة وليس للمناورة العبثية داخل متاهة الوجود.
وقد يحتمل تفسير هذه اللفتة الوجودية المنتمية، بتنبه الذات الى انغطاسها اللاواعي في ظل الحبيب:
"وأتمدد
حتى أستوى فى ظلى
تحت عباءته "
وهو ما لا تتقبله الذات الشاعرية والشعرية الممعنة في تشكيل عالمها الذاتي الذي يحيل على العالم، وهو ما يستفاد من استفاقة اللغة في عالم الشاعرة:
"فيهدلُ حولى حنين
يفتش عن لغتى"
ومنه نستدل على ان اللحطة الوجودية المنتمية التي اسس لها نص "عيناك" متميزة في ذاتها لانها تستظل بظل المنظومة القيمية لبيئتها المفعمة بالتواصل التكاملي المندمج في قيمة الحب:
"وَسَحَبْتنى من لفافة مهملة
فى زوايا الإرتخاء
إلى عالمك
الذى خاطه الحب "
عكس الوجودية اللامنتمية والعدمية التي ترى الأخرون جحيما كما هو في فلسفة سارتر.
دمتم مميزين ودامت لكم الافراح والمسرات.

تحياتي واحترامي.
عبد الحفيظ.

الأستاذ أشرف عمر
أشكر رقة حديثك وحضورك الجميل

دمت بخير

الأستاذ محمد بوحوش
أشكر جداً مرورك الجميل

كن بخير

شكراً حبيبتى مرورك الجميل
دمتِ بخير

شكراً على مرورك الجميل
كل عام وأنتم بخير