العزيز ( محمود الأزهري )

تحية

النص شجي وجميل وقصير
لم تترك لنا فرصة للإستمتاع .
وكأنها برقية وليست رسالة ..

أين العزف يا سيدي .؟؟؟؟

لاتنسى موعدك مع هدى فهو الأهم ..

تحياتي

رعد يكن

كانت ومضة حب
جميلة
مرتقة بالرثاء

تحيتي لك ولحرفك
كأن النص يحتاج أكثر

تقديري لك سيد محمود
وأهلا بك

أراك أخي محمود تكتب القصيدة القصيرة جدا
مع ذلك أنصح بداية المشوار بكتابة قصيدة النثر بمطولها العادي لأنك أهل لذلك ولا تبكر بلغة الاختصار فأنت جواد في الشعر ومثقف

أخى الكريم الشاعر الجميل / رعد يكن
محبتى وتقديرى
شكرا لكم على رأيكم الطيب
والمشجع لى
دمت بكل خير وسعادة
محمود الأزهرى

تحياتى البيضاء

أولا أنا يا محمود بعد إذن أساتذتى الاعزاء أحييك على هذه القدرة على الايجاز
والايجاز نفسه ليس ما أحييك عليه ولكن على فنية توظيفه هنا والذى أراه خدم بنية النص الدلالية والجمالية


هذا إصبعى
يا هدى
غائب
منذ قرأت القصيدة
فلماذا
اجترحت الدهشة الخجلى

أجد ان النص يلعب بذكاء على المسكوت عنه أى التأويل الرمزى للبدل من اسم الاشارة " إصبعى " ولنتأمل دلالة الياء هنا وما توحيه من خصوصية على سياق الجملة " هذا إصبعى "
لكن ربما مع الإيغال قليلا نصل إلى تأويل سلس لدلالة البدل " إصبعى "
ربما يمكننا القول أننا أمام إيحاء فنى بهذه الحالة من الاختلال الوجدانى العذب حينما يفيق القلب على وعيه بغياب الآخر ويشرع يستفيق من سكينته وتنهار أمام بصيرته تلك الفراديس البديعة التى رسمها دفء حضور الآخر
هنا وبعد أن تنجلى السكرة يكتشف بطل النص أنه لم يعد هو هو
هناك شىء ما فيه صار غائبا مختلفا يستشعره وإنما بعد زواله

برأي النص جميل في الحب
عميق جدا
لكن كنت أتمنى أن يطول لا أعرف لما
فأنا أحب أن أقرأ قصص السيد محمود شعرا

تحيتي الصباحية للشاعر الكريم وللجميع ولقراءة السيد محمد الصاوي القراءة الجميلة

شكر وتقدير

الأخ الكريم الشاعر الكبير د/ حسام الدين خلاصى
مودة وتقدير
أشكركم لاهتمامكم
وأشكركم لرأيكم الطيب
المشجع لى
مودتى وتقديرى
محمود الأزهرى
مصر

الأخ الكريم الشاعر المبدع / محمد الصاوى السيد حسين
محبتى وتقديرى لكم
ألف شكر أخى الكريم لاهتمامك
وتشجيعم المستر لى
دمت أخا كريما
ومبدعا جميلا
محمود الأزهرى
مصر

كل عام وأنتم بخير

الاخ العزيزمحمد:
تحية طيبة وبعد،،
نص "هذا اصبعي" يجترح غياب الذات من كون شعري، ليباغت التلقي بحضور آخر، حضور رتّبه منذ الإهداء، ليشد القارىء الى موضوعة المحبوبة التي سوف تنفرد بمساحة الشعرنة على مستوى النص، والالتفاتة الذكية هي الاشارة الى الذات بشيء من لواحقها وهو الاصبع، لان الاشارة الى الذات لا تكون الا به:
هذا إصبعى
يا هدى
غائب
منذ قرأت القصيدة
عندما تغيب الذات تحضر القصيدة، وعند هذا المفصل نستبين توازن في العملية التبادلية، الاصبع بالذات بالنسبة للشاعر والقصيدة بالحبيبة، وبالتالي تزول الذات الشاعرة مفسحة المجال الى القصيدة التي تتأسس كعلامة داخل النص، لتعادل موضوعيا الحبيبة، وعليه يمكن قراءة اشم الاشارة الاصبع على اساس انه الرابط الموضوعي الذي يحيل البنية الكينوناتية الى حلولية شعرية من حيث ان الاشارة "هذا اصبعي" بنت مسافة بين الذات والحبيبة مركزة دائرة هذه الاخيرة بعد ان استأثر مفهوم الذات الشاعرة بذهن التلقي من خلال مضمون الاشارة القوي "هذا اصبعي" وبالتالي يكون الزوال المشار اليه في نهاية النص:
لنا موعد يا هدى
ونمو الأصابع
يعرفُ بعد الزوال
بنية انبثاقية تتعرف في مجالية الموعد على اساس تذكية شعلة المشاعر التي تذيب كلا الكيانين الجسديين في حرائق العشق المغيّبة للموضوع كذات والانتقال بها الى مستوى غياب يتعرف حضوريا في دائرة الشعرية، فالإقران بين الزوال والموعد هوالذي يمنح القصيدة بعدها الرمزي.
دمت مميزا.
رمضان كريم وكل عام وانتم ومن تحبون بخير.
عبد الحفيظ.

أستاذى الشاعر القدير / عبد الحفيظ بن جلولى
محبتى وتقديرى
كل عام وأنتم وكل ااحبائكم بخير وسعادة
شكرا جزيلا لاهتمامكم
ولرأيكم الطيب الذى أسعدنى
كثيرا
وحفزنى على الاستمرار فى الكتابة
دمت مبدعا جميلا
وأستاذا كريما
محمود الأزهرى
مصر