تويت
المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي
مشاهدة المشاركة
السؤال يا قماعة :
- ما الفرق بين العام والسنة ( مع ملاحظة انني اود الفرق وليس التفسير ) ؟
- من الشاعر وما هو الديوان : يقول الناس لي في الشيب عز
يزيد به جلال المرء ضعفاً ؟
- من الشاعر والديوان : من آلة الدسك لم يعط الوزير سوى
تحريك لحيته في حال ايماء ؟؟
مع العلم ان الاجابة ملزمة للفقرات الثلاث
يعني مش تيجوا تقولوا اثنين وخلاص
لا الفوز الاجابة للثلاث اسئلة ,
والحين الساعة كم
: نعتبرها 11 زكاة منا وعننا
يعني 11 المساء غدا تكون الاجابة هون ولا دقيقة زيادة
هع
العام للتاريخ الميلادي أي التقويم الشمسي
وعليه يكون الفرق بينهما 11 يوما تقريبا
ثانيا : أن السنة جمع أشهر ... والعام جمع أيام
ثالثا : السنة: هي الفترة الزمنية التي تساوي 12 شهراً
فحين تسأل عن عمرك تقول كذا سنة ولا تقول كذا عام
العام: هو الفترة الزمنية التي جرت فيها مناسبات أو أحداث
فينسب حينها العام للمناسبة او الحدث كقولنا عام الفيل وعام الوفاة.
**************************************
من الشاعر والديوان : من آلة الدسك لم يعط الوزير سوى
تحريك لحيته في حال ايماء ؟؟
أبو إسحاق، إبراهيم بن يحيى بن عثمان الأشهبي
الغزي، شاعر محسن، ذكره ابن عساكر في تاريخ دمشق، له ديوان شعر اختاره لنفسه، وذكر في خطبته: أنه ألف (3/ 87) بيت، وذكره العماد الكاتب في الخريدة، وأثنى عليه، وقال: إنه جاب البلاد وتغرّب، وأكثر النقل والحركات، وتغلغل في أقطار خراسان وكرمان، وبقي الناس، ومن شعره:
من آلة الدست لم يعط الوزير سوى ** تحريك لحيته في حال إيماء
إن الوزير ولا أزر يشد به ** مثل العروض له بحر بلا ماء
وله:
إشارة منك تغنيني وأحسن ما ** ردّاك لام غداة البين بالعنم
حتى إذا طاح عنها المرط من دهش ** وانحل بالضم سلك العقد في الظلم
تبسمت فأضاء الليل فالتقطت ** حبات منتثر في ضوء منتظم
وهو ما تستملحه الأدباء، وتستظرفه الظرفاء.
ولد بغزة، سنة 441، وتوفي سنة 524، وكان يقول، لما حضرته الوفاة: أرجو أن يغفر الله لي ثلاثة أشياء: كوني من بلد الإمام الشافعي، وأني شيخ كبير، وأني غريب - رحمه الله، وحقق رجاه -.
وإنما قال: إني غريب: لأنه مات بين مرو وبلخ، من بلاد خراسان، ونقل إلى بلخ، ودفن بها.
***************************
السؤال الثالث :
طبعاً و كالعادة هو سؤال تعجيزي ليس إلا ...
و أنتظر الزملاء ...
[mark=#FF3366]موتوا بغيظكم [/mark]
؛؛؛
تعليق