قراءات في قصيدة((نـــــزف..!!)) للأديب ربيع عقب الباب

**محمد سلطان** · 23-08-2009, 11:01

المشاركة الأصلية بواسطة محمد رندي مشاهدة المشاركة

[line]-[/line]
ـ أعتقد أن المطلوب هو ذكر الفقرة التي تعجب وسبب الإعجاب ،، وأيضا ذكر الفقرة التي لم تعجب وسبب عدم الإعجاب .. إذا كنا نريد فعلا بهذا نقدا .
مع التحية والتقدير

و ليكن أستاذنا محمد رندي

الأمر في الأول و الآخر لغرض النقد

مرحباً بك كيفما رأيت

رمضان كريم أيها العزيز

**أسماء مطر** · 23-08-2009, 11:20

دونَ حاجةٍ لأن تخلعى يمينكَ ..أو يساركَ
على مشجبِ الانتظارْ
واصطفى حبيبا قزحيا لحيما ،
كساكنِ صّدفةٍ يُلاطمهُ الموجُ ،
وضميهِ إلى مقتنياتِكِ المشنوقةِ على الجدارْ ..
مابين ماءٍ و نارْ ..

جمال المقطع يكمن في الاشتغال على اخراج الصور حيّة ، دون اللجوء الى تكليف، فذات الشاعر هنا ترسم ابعادا انسانية للعلاقة مع الآخر.
ذاك الآخر الذي يبدو العالم المناقض و العنيد ايضا.

يمينكَ ..أو يساركَ
المشنوقةِ على الجدارْ ..
ماءٍ و نارْ ..
كل هذه الصور الشعرية توضّح جوهر هذا التناقض.

هذه هي رؤيتي البسيطة لهذه المقاطع الشعرية التي أتحفنا بها أستاذنا الفاضل ربيع.

تحيّة طيبّة للجميع و شكر للزميل محمدّ على هذه الطريقة المتقنة لقراءة النصوص.
صيام مقبول ان شاء الله.
تقديري.

**خضر سليم** · 23-08-2009, 13:43

أو ابتني لك بيتا من الرملِ..
على هذه الشطآنْ ،
ودوزنيهِ وموسقيهِ ،
واشعليهِ بتقلباتكِ الناريةْ ؛
ليصيرَ قصرا منيفا ..
ثم ادخلى البابَ رعشةًً
واهتفى ..... المجدُ لى !
فقط حاذري أن يميسَ الموجُ ..
شراشفَ الدانتيلا ،
أو يلمحك سليمانُ الملكُ
أو عيونهُ الطائرة
هذا المقطع من النص لفت انتباهي حيث يجعل من تلك المخاطبة وهي المعشوقة وقد تكون(النفس ) نبياً ,كما عيسى بن مريم حينما يصنع من الطين كهيئة الطير وينفخ فيه من روحه فيصير طيراً ....لكنه يمنحها القوة المطلقة حين تقف لتقول( المجد لي ) فيجعل منها إلهاً...وهذا يشابه محمود درويش في قصيدة أحن إلى خبز أمي حين يقول ...(.لعلى أصير إلها) ......ولكم تحيتي.

**علي رشاد** · 23-08-2009, 13:46

تحشرجت الحروفُ
تساقطت حباتٍ من نارْ ..
وتاهت الروحُ فى وثنيةِ اللاشيء
ونزفتْ - بلا توقفْ - !!

هذا المقطع الأخير من المنظومة يلخص ما أراد الشاعر قوله
في عنوان نصه أعلاه.. إذ شيد بياناً شعرياً شامخاً انهار في نهاية القصيدة بنزف حادٍ ..وذلك بعد أن استسلم لها..وهذه هي النهاية الحتيمة لمن يمجد ويفرد ويعلو بمن رأى منارة مشرقة..لأن ديدنها السيطرة.

**روان محمد يوسف** · 23-08-2009, 15:26

[align=center]

الأستاذ الكريم

محمد إبراهيم سلطان

مسابقة جميلة ولطيفة

والحقيقة استوقفني السطران هنا:

وادخلي الباب رعشة

واهتفي: المجد لي..!!

وكلمة "رعشة" وما فيها من معان صاخبة هادرة لعوب

مع رهافة الكلمة وبنائها

إلا أن الشاعر جعل لها قدسية تأويلية

فتقفز إلى القارئ الآية الكريمة

"وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم"

ولله المثل الأعلى فالتعبير القرآني لا يطاوله حد

غير أن تعبير الشاعر جميل

لكم كل التقدير جميعا

[/align]

**ربيع عقب الباب** · 23-08-2009, 16:21

كل سنة و أنتم طيبون
كل سنة و أنت طيب ياخال
كيف فعلتها ياخال ، و جمعت كل هذه القلوب ، هنا ، فى هذا العالم الحميم ،
وهذه الأجواء الثرية .. كيف ياخال محمد الموجى ؟

أنا مبهور منذ البارحة ، و أحاول الدخول ، و لكن النت كان عصيا ، فقط رأيت
وتوقفت على الأبواب ، لأشهد هذه الروعة يامحمد ياسلطان .. و هذا الألق لكل
الأحباب هنا ، و على امتداد رقعة رمضان فى المنتدى !!

محبتى لكم جميعا فردا فردا .. و مازالت العقدة فى لسانى ، تحول بينى و بين التعبير عن هذا الحب ، عل ربى يحلها ، حتى يفقهوا قولى ، و أعبر جيدا عما يجيش بين رياش صدرى !!

كل عام و أنتم بخير
كل عام و نحن فى انتصار
كل عام و الأمل متحقق ، و نحن أكثر و أكثر و أكثر !!

**ربيع عقب الباب** · 23-08-2009, 16:27

كل سنة و أنتم طيبون
كل سنة و أنت طيب ياخال
كيف فعلتها ياخال ، و جمعت كل هذه القلوب ، هنا ، فى هذا العالم الحميم ،
وهذه الأجواء الثرية .. كيف ياخال محمد الموجى ؟

أنا مبهور منذ البارحة ، و أحاول الدخول ، و لكن النت كان عصيا ، فقط رأيت
وتوقفت على الأبواب ، لأشهد هذه الروعة يامحمد ياسلطان .. و هذا الألق لكل
الأحباب هنا ، و على امتداد رقعة رمضان فى المنتدى !!

محبتى لكم جميعا فردا فردا .. و مازالت العقدة فى لسانى ، تحول بينى و بين التعبير عن هذا الحب ، عل ربى يحلها ، حتى يفقهوا قولى ، و أعبر جيدا عما يجيش بين رياش صدرى !!

كل عام و أنتم بخير
كل عام و نحن فى انتصار
كل عام و الأمل متحقق ، و نحن أكثر و أكثر و أكثر !!

**محمد سلطان** · 23-08-2009, 18:44

[align=center][frame="8 98"]أتقدم بالشكر لكل من ساهم و شاركني هذا النزف للكبير الطيب

و المعلم و الأب

ربيع عقب الباب

علّني أستطعت أن أرد له نقطة من محيطه العميــــــــــــــــــــــــق

لكل من تواجد هنا أزف له باقات العالم وروداً و أغلفة الصندل آريـــجاً

أستاذي : يسري راغب شراب

أستاذي : يوسف أبو سالم

أستاذي : محمد فؤاد منصور

أستاذي : محمد بوحوش

أستاذي : إيهاب فاروق حسني

أستاذي : يحيي الحباشنة

أستاذتي : سرور البكري

أستاذي : غسان إخلاصي

أستاذي : محمود الأزهري

أستاذي : الدكتور محسن الصفار

أستاذي : محمد رندي

أستاذتي : إيمان عامر

أستاذتي : أسماء مطر

أستاذي : خضر سليم

أستاذي : علي رشاد

أستاذتي : روان محمد يوسف

و قبلات العالم أطبعها فوق جباه كل من تواجد اسمه أسفل المتصفح حتى و إن لم يشارك فيكفيني تواجده بروحه و قلبه معاً

و أولاً و ليس آخـــــــر كل الشكر للعميــــــــــــــد

محمد شعبان الموجـــــــي

على التعميم و جهده معنا من أجل الرقي و البناء

كل عام و أنتم بخير و أنتظركم في النص الثاني لقلم جديد في المتصفح لكن آريب على الصفحات عرفناه حباً و مودةً ،،

رمضان كريم [/frame][/align]

**نجلاء الرسول** · 23-08-2009, 19:44

أستاذ محمد سلطان اتمنى أن يأخذ النص حقه من الوقت قليلا نظرا لأننا برمضان والأغلبية غير متواجدين وعودة للنص الرائع للسيد ربيع عقب الباب

نص نزف

وسلسلى رعفةَ الطائرِ فى القفصْ !
دونَ أن تجلدي رأسكْ ..
فقط سلمى بالأمرِ .. هكذا .
وعيشي فردوسَكَ
ولو ..كان للحظةٍ أو ساعةٍ من نهارْ !

أشعر بأن الأمنية هنا كانت وعرة
تكثفت الصورة جيدا وحلقت في التفاصيل
المتروكة
قد ترك الشاعر لنا صورة محرفة عبثية
وهام في في تأمل طويل سكنته الامنية
كصور وتكثيف وتحليق
رائعة فعلا

إن اللهَ اصطفى العصمةََ
آيةً مابينَ الأرضِ و السماءْ

هذه الصورة كانت تقريرة
برأي لكن أظن الشاعر القاص
قد ذكرها هنا لوتضيح المفارقة بينها وبين
ما اصطفاه لنفسه

تحيتي للشاعر القدير ربيع
ولجميع الأدباء
وللسيد محمد سلطان

**محمد سلطان** · 23-08-2009, 19:46

الأستاذة المبدعة نجلاء الرسول

النص مازال تحت مجهركم سيدتي و لم يتم رفعه

فأهلاً و مرحباً بمن تواجد

رمضان كريم

**محمد سلطان** · 23-08-2009, 19:50

[align=center]الموضوع لم و لن يغلق

تم تثبيته لمدة أسبوع [/align]

**إيمان أحمد** · 23-08-2009, 21:22

كل عام و الجميع بخير

النص بمجمله يحملك على جناحه
لتحلق معه و تسقط فيه

( فقط سلمى بالأمرِ .. هكذا )

انخفاض الصوت في هذه الجملة تحديدا
كان كحقنة شجن
أدت إلى خدر انساب في أوردة النص
و من ثم إلى القارئ

انا هنا لست سوى عابرة
جرح النص خد الوردة فيها

احترامي للجميع

إيمان

**عيسى عماد الدين عيسى** · 23-08-2009, 22:32

ثم ادخلى البابَ رعشةًً
واهتفى ..... المجدُ لى !
=============
النص بكامله جميل
لكن اخترت هذا المقطع لأن أحسست برشة الأخ ربيع و هو يكتب هذا المقطع
فقد أعطاها كل شيء لكي تفخر و تقول المجد لي ، فماذا بعد ؟! بعد أن فازت و تمكلت من قلبه و اعتلت عرشه ، فهو مملكتها و هي الملكة الحاكمة باسم إله الحب و الجمال

لك تحيتي محمد سلطان ، و للأخ ربيع مزيد من التحايا

قراءات في قصيدة((نـــــزف..!!)) للأديب ربيع عقب الباب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث