فلنبدأ : بِسوء الظن ,,,

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • غاده بنت تركي
    أديب وكاتب
    • 16-08-2009
    • 5251

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة أريج أبوطالب مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    . . . شعرت كأنك [ أمامي ] تخبريني عن خفايا الدهر و صروفه

    و للحظة شعرت بك حالمة تهديني من عبق الحرف في نزف ألق !

    :

    ذاك شعور فقط , و أعذري الثرثرة !

    رائع نبضك . كل الود
    [/align]

    هلا بأحلى اريج

    وهل للفكر غير صرعة الغرابة الاليمة
    تثقل كاهل الحقيقة وتخلق الوشاية ما بين الرمز
    وتلك المشاعر البريئة .!


    وحضورك الاجمل والارق
    شكري وكل مودتي ,
    نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
    الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
    غادة وعن ستين غادة وغادة
    ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
    فيها العقل زينه وفيها ركاده
    ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
    مثل السَنا والهنا والسعادة
    ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

    تعليق

    • غاده بنت تركي
      أديب وكاتب
      • 16-08-2009
      • 5251

      #17
      مساك خير اخي محمد
      هلا بك
      وبحضورك الجميل
      سيجتني بالروعة
      فكل الشكر لكل حرف وكلمة

      تقديري ,
      نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
      الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
      غادة وعن ستين غادة وغادة
      ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
      فيها العقل زينه وفيها ركاده
      ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
      مثل السَنا والهنا والسعادة
      ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

      تعليق

      • غاده بنت تركي
        أديب وكاتب
        • 16-08-2009
        • 5251

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
        نص أوحى لي بأنه عند كتابته تم استخدام العقل أكثر من القلب في الكتابة، بالرغم من ضبابية العنوان راق لي جدا استخدام التشكيل والتنقيط ما عدا طبعا , لو تم ابدالها بـ ،



        ما رأيكم دام فضلكم؟
        مساك خير يا رب
        ابو صالح هنا يا مرحبا يا مرحبا
        بخصوص الـ , ومنك نتعلم يا موسوعة
        وكل الشكر لكَ وسوف يتم الاستبدال

        بخصوص العقل والقلب فصدقت

        مع أن رؤية القلب اصدق واقوى
        لكنني املك سلبية قوية هي انني لا بد ان
        استخدم عقلي في كل شيء لذا فقد ارهقته
        وجداً وبات يأن من ثقل المسؤولية

        كل الشكر لحضوركَ وكلماتكَ وتوجيهكَ
        ولطفكَ

        تقديري وامتناني ,
        نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
        الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
        غادة وعن ستين غادة وغادة
        ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
        فيها العقل زينه وفيها ركاده
        ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
        مثل السَنا والهنا والسعادة
        ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

        تعليق

        • وفاء الدوسري
          عضو الملتقى
          • 04-09-2008
          • 6136

          #19
          [align=justify]

          القديرة/غادة بنت تركي
          الرحلة من أول الظن من محطة الشك تبدأ..
          ثم ما بين أسود وأبيض ..الرماد..
          على درب لجدران لم يمطرها النسيان ..
          ولم تصافح غير حزن سرمدي..
          غادر في القطار الذي ..غدر
          أدامك الله مبدعه
          احترامي والود[/align]

          تعليق

          • عيسى عماد الدين عيسى
            أديب وكاتب
            • 25-09-2008
            • 2394

            #20
            غادة المبدعة

            هذا القلم الدفيق يكتب حباً كبيراً
            وراءه قلبٌ يعزف نبضاً و لحناً مميزاً
            زاره الحب يوماً و غفا على حافة الجنون
            و رحل ذات ليل
            من نافذةٍ كان يدخل منها ضوء القمر

            غادة أحييك على البوح و سوء الظن ! الذي أراه جميلاً

            تعليق

            • غاده بنت تركي
              أديب وكاتب
              • 16-08-2009
              • 5251

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
              [align=justify]

              القديرة/غادة بنت تركي
              الرحلة من أول الظن من محطة الشك تبدأ..
              ثم ما بين أسود وأبيض ..الرماد..
              على درب لجدران لم يمطرها النسيان ..
              ولم تصافح غير حزن سرمدي..
              غادر في القطار الذي ..غدر
              أدامك الله مبدعه
              احترامي والود[/align]


              هلا وفاء وغلا يا مليون هلا

              يقول الرائع : " فاروق جويدة " :

              مَازِلتُ أحلُم وَمازَال الجِنُون

              فالحِلمُ فِي زَمنِ الظَلامِ مَخاوفٌ
              وَضياعٌ أيامٍ وَ شيءٌ مِن جِنُون
              لِكنِي مَازِلتُ رُغمَ اليَأسِ رُغمَ الحُزنِ
              أعرِف مَن أكُونْ ..!

              ويبقى السؤال يمتهن الخُطى بحثاً عن جواب ،
              أيمُكن للقيد ان يغدو عِقد أقحوان ؟

              عناقكِ لحرفي بدا أمراً رائعاً ومُحبباً
              كل مودتي ،



              نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
              الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
              غادة وعن ستين غادة وغادة
              ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
              فيها العقل زينه وفيها ركاده
              ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
              مثل السَنا والهنا والسعادة
              ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

              تعليق

              • نعيمة القضيوي الإدريسي
                أديب وكاتب
                • 04-02-2009
                • 1596

                #22
                الأستاذة غادة
                ماهاته الجمالية الفنية،وماهذا الأسلوب المتمكن والخيوط المنسوجة والحروف المترابطة؟ رائع بحق
                أحيك على هذا القلم الذي صاغ هاته الخاطرة الجميلة.
                تحياتي





                تعليق

                • حورية إبراهيم
                  أديب وكاتب
                  • 25-03-2009
                  • 1413

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



                  أنا هُنا
                  كَنُقطة في أولِ السَطر وربما آخِرهُ
                  ورُبما ظَلتَ طَريق الاسطُر
                  كآهةٍ في صَدرِِ الزمن أبت إلا أن تُبدِد السُكون
                  والجُنون حيثُ راياتُ الاستسلام مُنكسه ولا أمل للحظة عقلانية

                  تُرى مالذي يَفصِلُناعَن لحظةِ جُنون ؟؟
                  هل هو اليَقين بوجودِ الوعي
                  أم أنهُ ذلكِ الاستِحضار الخجلِ التوهان في زوايا اللاعقل
                  لحظاتٌ يُمزقها إنسلالُ الوعي إلى حيثُ الحُرية
                  أو رُبما الرفضُ الداخلي للواقعِ المُهشم تحتَ أذرُعِ القَسوة
                  حيثُ ينسابُ شريط العَين إلى تلكَ الفُسحة
                  من نُورِ الانعتاق مِن ظُلمة الوعي
                  لبيادِرَ ذاتية لا تَخضع لاي مَنطق أو زَمن أو عوائِق

                  على قَارعة الوَرقة وأمامَ جُموح الحَرف
                  وعلى شُرفة هذهِ الكلمات تَتدلى عَناقيدُ الحيرة
                  مالذي يمنحُ لاي أمر أهميته ؟؟
                  هل هو تساقُط الرغبة في مِحور التَمني
                  أم أنه تلاحُم ذلكَ الوَهج في جَسدِ الالتقاء ؟؟؟
                  أم أنهُ ذلك الخَوف من الخروج من دائرة المُشاركة
                  إنها فَرضيات قد لا تَستندُ إلى جدارالحقيقة
                  لكنها حتماً تَملكُ ذلك الزَخم مِن المُحاولة لفكِ حِصار ذلكَ
                  الاطار مِن الغَفوة الغَافية تحتَ أهدابِ التَهميش
                  وأياً يكن الامر أحب أن أكون نواة الاهتمام لديكَ ،



                  يا للحظة ثقيلة الحضور
                  فلنبدأ بسوء الظن
                  ولنُشعل الحروف بوهج البوح

                  وأي نهاية نكتب ؟؟
                  وكلُ النهايات معلقة : ما بين شُموخك،والَخوف
                  ما بين التردد والصمت ما بين الخُطوة والطريق
                  أي نهاية نكتُب
                  وأنت مُختبيء خلف الحرف مُنهزم بغربة شرودك
                  تلوذُ بكلي هرباً مني إلي
                  كيف لايكون لي الوعد ..؟؟ وأنتَ الوطن
                  وها أنتَ في أَتون الاختيار ألقيتَ بي
                  فإما أنتَ أو أنتَ ..؟؟
                  وكنت ابحث عن خلاص منكَ
                  فوجدته بكَ
                  وهذا العمر يشاطرني وجودك
                  فأينَ الخلاص ؟؟
                  وأي النهايات اكتب
                  وبكَ انتهي ومنك أبدا ..؟؟'
                  لتعلم أن ُجرحي لم يفقد الذاكرة
                  وان ما بين خَنجُرك والُجرح
                  مُجرد آهة ،،




                  قد يَعودُ حَرفي حِينَ يلتِحفُ الشوقُ مدادَ الحَرف
                  أو النبضُ حَرارة الحَنين
                  حِينها أبتلُ كَورقةِ زهرة يَتساقطُ عليها
                  نَدى الاماني ..

                  وللحرف عودة ،،



                  غاده بنـ تركي ـت
                  .
                  أنت هنا بالفعل .وبكل تأكيد ..مادامت حروفك حاضرة كالوشم .
                  تقديري لإبداعك النير يا غادة
                  .
                  إذا رأيت نيوب الليـث بارزة <> فلا تظنـــن ان الليث يبتســم

                  تعليق

                  • عبد الرشيد حاجب
                    أديب وكاتب
                    • 20-06-2009
                    • 803

                    #24
                    توقفت طويلا عند البداية أبحث عن العلاقة بين ما سطرته بالأحمر :

                    كآهةٍ في صَدرِِ الزمن أبت إلا أن تُبدِد السُكون
                    والجُنون حيثُ راياتُ الاستسلام مُنكسه ولا أمل للحظة عقلانية

                    أليس وجود الرايات منكسة دليلا على وجود الرفض والحركة ؟

                    أم تراني لم أفهم ؟


                    فهل من توضيح يا غادة ؟

                    تحيتي.
                    "ألقوا بالثورة إلى الشارع يحتضنها الشعب"​

                    تعليق

                    • غاده بنت تركي
                      أديب وكاتب
                      • 16-08-2009
                      • 5251

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة
                      غادة المبدعة

                      هذا القلم الدفيق يكتب حباً كبيراً
                      وراءه قلبٌ يعزف نبضاً و لحناً مميزاً
                      زاره الحب يوماً و غفا على حافة الجنون
                      و رحل ذات ليل
                      من نافذةٍ كان يدخل منها ضوء القمر

                      غادة أحييك على البوح و سوء الظن ! الذي أراه جميلاً

                      مِن خَلفِ غُربة الايام
                      يَتسورُ الامل أسطحَ التَمني
                      ذاتَ وله
                      يَتعاظمُ الحُلم ويَنتشرُ فوقَ أبخرة الانتظار
                      في لحظة ضُعف تَكونُ البداية
                      وفي حِين إنكسار تَتكاثر بِذرة النِهاية
                      ولا يَبقى مِن الهَوى سِوى بَعضُ حُروفٍ غارقاتٍ في الانين
                      وحين يَعلو صَدى إنهزامُ الانا
                      في متاهاتِ العِشق
                      يذوي ذلكَ النَبض مُعلناً قُرب الارتِماء في أحضانِ التَرقب
                      تُرى لو قُيض لنا أن نرسِم النِهايات
                      فبأيِ حرفٍـ ؟؟ وبأيِ لونـ سوف نفعل ؟



                      الاخ عيسى
                      لونت الكلمات والتمني والشوق
                      فخرجت تومض بكل الجمال
                      لتستقر في أحداقٍ ملؤها الاعجاب
                      حروفكَ سطرت أجمل الاحاسيس فأجادت

                      كل الشكر ،
                      نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                      الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                      غادة وعن ستين غادة وغادة
                      ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                      فيها العقل زينه وفيها ركاده
                      ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                      مثل السَنا والهنا والسعادة
                      ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                      تعليق

                      • غاده بنت تركي
                        أديب وكاتب
                        • 16-08-2009
                        • 5251

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة نعيمة القضيوي الإدريسي مشاهدة المشاركة
                        الأستاذة غادة
                        ماهاته الجمالية الفنية،وماهذا الأسلوب المتمكن والخيوط المنسوجة والحروف المترابطة؟ رائع بحق
                        أحيك على هذا القلم الذي صاغ هاته الخاطرة الجميلة.
                        تحياتي
                        هلا بأحلى نعيمة
                        لقد أنرت المتصفح بهذا الحضور المُعطر
                        كلماتكِ طرزت الجمال وأهدتني السرور
                        روضة من رياض الجمال أصبح متصفحي
                        بعطر حضوركِ


                        كل الشكر يلوه شكر يتبعه شكر

                        مودتي ،
                        نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                        الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                        غادة وعن ستين غادة وغادة
                        ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                        فيها العقل زينه وفيها ركاده
                        ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                        مثل السَنا والهنا والسعادة
                        ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                        تعليق

                        • غاده بنت تركي
                          أديب وكاتب
                          • 16-08-2009
                          • 5251

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة حورية إبراهيم مشاهدة المشاركة
                          .
                          أنت هنا بالفعل .وبكل تأكيد ..مادامت حروفك حاضرة كالوشم .
                          تقديري لإبداعك النير يا غادة .

                          حورية
                          وأنتِ حورية الطهر والجمال
                          كم هو عِناقكِ للحرف هنا شئٌ آخر
                          عِطرٌ آخر
                          حضنٌ دافئ
                          دمتِ بكل حب يا ألق الألق


                          لكِ من الود أصدقه ،

                          نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                          الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                          غادة وعن ستين غادة وغادة
                          ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                          فيها العقل زينه وفيها ركاده
                          ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                          مثل السَنا والهنا والسعادة
                          ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                          تعليق

                          • غاده بنت تركي
                            أديب وكاتب
                            • 16-08-2009
                            • 5251

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرشيد حاجب مشاهدة المشاركة
                            توقفت طويلا عند البداية أبحث عن العلاقة بين ما سطرته بالأحمر :

                            كآهةٍ في صَدرِِ الزمن أبت إلا أن تُبدِد السُكون
                            والجُنون حيثُ راياتُ الاستسلام مُنكسه ولا أمل للحظة عقلانية

                            أليس وجود الرايات منكسة دليلا على وجود الرفض والحركة ؟

                            أم تراني لم أفهم ؟


                            فهل من توضيح يا غادة ؟

                            تحيتي.

                            أهلا عبدالرشيد


                            تتساءل :
                            أليس وجود الرايات منكسة دليلا على وجود الرفض والحركة ؟

                            وأقول :
                            نعم لان الاستسلام هوالعقل هنا وعكسه الجنون
                            وهو الذي يثير الحركة والرفض وهذا هو ما قصدته
                            وتفهمته أنت ،


                            نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                            الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                            غادة وعن ستين غادة وغادة
                            ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                            فيها العقل زينه وفيها ركاده
                            ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                            مثل السَنا والهنا والسعادة
                            ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                            تعليق

                            • ليالي محمد
                              أديب وكاتب
                              • 23-08-2009
                              • 148

                              #29
                              [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;background-image:url('http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/35.gif');border:4px double gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
                              أختي .. غادة بنت تركى..

                              تذوب الدمعة في احداقي وتتدرحج ...

                              تشرق البسمة فوق شفتي وتتفتح ....

                              أجد نفسي دائما" مع كلماتك العذبه ورقة العبارة ..

                              ما أروع ما تكتبه أناملك وتصوره لنا خواطرك ..

                              اليك كلمات الشكر والعرفان . ولاتحرمنا من روائعك


                              لياالى
                              [/ALIGN]
                              [/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

                              تعليق

                              • محمد عبدالله محمد
                                أديب وكاتب
                                • 02-04-2009
                                • 756

                                #30
                                وهذا هو الفرق
                                بيم قلم وقلم
                                وكلمة وكلمة
                                وفكرة وفكرة
                                الإحساس وعشق الكلمات هم سكان سطورك
                                فيروز الحرف الأخت غادة
                                كلمات ليس في السحر مثلها
                                ولو كان الأمر بيدي لجعلت من الأفلاك صفحات لتلاقي سحر بيانك
                                كل الشكر ووافر التقدير
                                [gdwl]زوجت قلمي لبنت من بنات أفكاري
                                أنجبا كلمات تشــابهني وتحــــاكينـي[/gdwl]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X