تويت
[frame="13 98"]
ليتها
تهبط ُ كالمعنى
بلا وقت ٍ
وفي اللاوقت ِ
نجلسُ عاشقينْ .
############
لامكانَ للشمس ِ
في بلد ٍ من كلام ٍ،
بلد ٍ من ترابْ ..
لامكانَ للكلمات ِ
في رماد ِ الكتابْ ..
###########
لصمتها
تنحني نجمة ٌ
رأيتـُها
بينَ قلبي تنامُ
وبينَ عيوني ـ لها
أسرارُها...
###########
فلننتم ِ للضياءْ
وحدَنا
ياسماءْ .
###########
أمامي تكلمتْ الرياح ُ بنورِها
إني رأيتـُك َ نجما ً في مجراتي
أنتَ النخيلُ
وفي عينيكَ مقبرة ٌ ـ تأريخُها اليومَ
في الماضي ، وفي الآتي ..!
###########
هي الفجرُ
فيها النخلُ نورُ جمالِها
على خدها النهران ِ ــ مثلَ قصيدة ٍ
فيها دمي والحرفُ يزدحمان ِ ..
كنتُ الضياءَ .. حليبَ الماء ِ ..طائرَها
واليومَ
صوتي وثوبُ الصوت ِ ــ من لهب ٍ ــ
يُرتلان ِ لها عشقا ً
ويشتعلان ِ .
###########
لإنها ــ ترقصُ كالصمت ِ ــ معي
كتبتـُها ـ بالنور ِـ في أدمعي
ومثلَ نسمة ٍ خجولة ٍ ـــ بذاتها
رأيتـُها
تعلم ُ الأشياءَ حريتي
###########
أسبقيني إليّ
وأدخلي أحلامي
نفقٌ هذا الزمانُ
أمامي ..
نفق ٌ هذا المكانُ
غريبُ
نفق ٌ كلُنا
ياحبيبُ ..!
###########
في رحيل ٍ
كما كانَ تأريخُها:
كنتُ أسماءَها .
##########
في الليل ِ ــ يدخلُ النورَ ــ ويمضي
إليها ..
إنها لغة ُ البحر ِ ــ قلبُه ُ ـ في
يديها ..!
###########
يُبلـّلـُها الموتُ
برحيل ِ النخيل ِ ــ تارة ً
بالغزاة ْ.
يـُبللـُها ــ والسماء ُ
بصمت ِ السكاكين ِ
تقطع ُ قلبَ الفراتْ ..!؟
##########
على ضفتيَ العيون ِ ــ أراها
تطوف ُ بأغصانها الحالمه ْ
وتسألـُني ــ يا ... ــ أنْ أنامَ
وأتركـُها هائمة ْْ ..!!
إنني طيفـُها البعيد ُ ــ ولي
بينَ أمواجِها
لغة ٌ قادمة ْ .
#########[/frame]
ليتها
تهبط ُ كالمعنى
بلا وقت ٍ
وفي اللاوقت ِ
نجلسُ عاشقينْ .
############
لامكانَ للشمس ِ
في بلد ٍ من كلام ٍ،
بلد ٍ من ترابْ ..
لامكانَ للكلمات ِ
في رماد ِ الكتابْ ..
###########
لصمتها
تنحني نجمة ٌ
رأيتـُها
بينَ قلبي تنامُ
وبينَ عيوني ـ لها
أسرارُها...
###########
فلننتم ِ للضياءْ
وحدَنا
ياسماءْ .
###########
أمامي تكلمتْ الرياح ُ بنورِها
إني رأيتـُك َ نجما ً في مجراتي
أنتَ النخيلُ
وفي عينيكَ مقبرة ٌ ـ تأريخُها اليومَ
في الماضي ، وفي الآتي ..!
###########
هي الفجرُ
فيها النخلُ نورُ جمالِها
على خدها النهران ِ ــ مثلَ قصيدة ٍ
فيها دمي والحرفُ يزدحمان ِ ..
كنتُ الضياءَ .. حليبَ الماء ِ ..طائرَها
واليومَ
صوتي وثوبُ الصوت ِ ــ من لهب ٍ ــ
يُرتلان ِ لها عشقا ً
ويشتعلان ِ .
###########
لإنها ــ ترقصُ كالصمت ِ ــ معي
كتبتـُها ـ بالنور ِـ في أدمعي
ومثلَ نسمة ٍ خجولة ٍ ـــ بذاتها
رأيتـُها
تعلم ُ الأشياءَ حريتي
###########
أسبقيني إليّ
وأدخلي أحلامي
نفقٌ هذا الزمانُ
أمامي ..
نفق ٌ هذا المكانُ
غريبُ
نفق ٌ كلُنا
ياحبيبُ ..!
###########
في رحيل ٍ
كما كانَ تأريخُها:
كنتُ أسماءَها .
##########
في الليل ِ ــ يدخلُ النورَ ــ ويمضي
إليها ..
إنها لغة ُ البحر ِ ــ قلبُه ُ ـ في
يديها ..!
###########
يُبلـّلـُها الموتُ
برحيل ِ النخيل ِ ــ تارة ً
بالغزاة ْ.
يـُبللـُها ــ والسماء ُ
بصمت ِ السكاكين ِ
تقطع ُ قلبَ الفراتْ ..!؟
##########
على ضفتيَ العيون ِ ــ أراها
تطوف ُ بأغصانها الحالمه ْ
وتسألـُني ــ يا ... ــ أنْ أنامَ
وأتركـُها هائمة ْْ ..!!
إنني طيفـُها البعيد ُ ــ ولي
بينَ أمواجِها
لغة ٌ قادمة ْ .
#########[/frame]
تعليق