يا أيها المحب الذى ......!!
ياأيها المحب
الذى مزق قلبك وروحك
عناد وقسوة الحبيبة
فى محل اللعب غير البريئة ..سيدى
لعبة تباع
لعبةٌ قد تساعدُك كثيرا
ودون مشقة ..
على أدوائك المزمنة
قلبٌ من البلاستيك
له غرفٌ من النايلون
وصمامات .. وأوردة
فقط .. تحرك بثلة من مفاتيح و أزرار
تنبضُ بزر صغير
تتوجعُ بزر أصغر
تضحك باللمس
وحسبَ مشيئتك
إذا أردت بعض الحرارة ِ
و الصهد .
اضغط على الزر الأحمر
وإذا أردت بعض تجاوب مع الأحباء و الأصدقاء
اضغط على الزر الرمادي
سوف ترى .. كم أن نصيحتي رائعة
ولها فعل السحر
حين تكتشفُ .. أن قلب من تحبُّ
مصنوعٌ أيضا .. من البلاستيك
وأنه يعملُ بذاتِ المفاتيح
لا حزن
لا معاناة .. من الآن
فالريموت كنترول سوف يتكفل بكل شىءٍ
عش سعيدا
و لا تكترث لشيء
وهناك أيضا سيدي
حيث تباعُ اللعب غير البريئة
كل ما يلزم
امرأة من الشمع
غير أنها سوف تكون أغلى ثمنا
لا يهم
لا
لا .. حاول أن تجاذبها حديثا..
وتلمس كفَّها ..
ها أنت تحاولُ
مالك .. لا تصدق
صدق سيدى
إنها متيمةٌ بك .. تماما
هاهى ذى أنفاسُها تصاعدُ
مثلما أنتَ
هاهى تستجيب لك
لا تصدق .. أنت مذهولٌ
أنت ..
مالك تتهالكُ من الضحك ؟
سيدى .. إنك تبكى
تبكى وتضحكُ بجنون عاشقٍ
كن خارج مجال الجذب
انتظر .. اضغط على الزر الأخضر
سيدى
هيا .. عش لحظتك
و لا تفكرْ فى شىءٍ
ألم تقلْ لك:
لم الألمُ ؟
أدمنت النزفَ .. و أدمنت الحب ..
وأدمنت التوجع ..
وأدمنت ...........الإدمان
أنت لا .. لا .. لا
هى أدرى بك منك !
تمارسُك بذات المفاتيح
وربما بنفس الريموت كنترول
وما كنت تدرى ..
ماذا بعد أن أصبحت !
هيا
لا تتهالك
لا تفكر
لا تشعر
لا تحب
لا تغضب
لا تقاوم
لا
لا
لا
وكلما أردت شيئا
اضغط على المفتاح المناسب
فى الحال
ومارس حياتك .. دون تأنيب !!
دون خوف من السماء
فسوف يحبك الجميعُ
ويرضى عنك اللهُ
نعم
سوف يرضى عنك
فاللعبةُ غيرُ البريئة .. لن تؤذى أحدا
وسوف تقيمُ عنك الصلاة
وبمنتهى الدقة
وتصوم أيضا الثلاثين ثلاثينا
وتصلى التراويح خلف أعتى الشيوخ
قوة واحتمالا
يا أيها المحب
الذى مزق قلبك .. وروحك
عنادُ وبأسُ الحبيبة
فى محل اللعب غير البريئة
سيدى
لعب تباعُ
فانتقى ما يناسبك دون تردد !!
ياأيها المحب
الذى مزق قلبك وروحك
عناد وقسوة الحبيبة
فى محل اللعب غير البريئة ..سيدى
لعبة تباع
لعبةٌ قد تساعدُك كثيرا
ودون مشقة ..
على أدوائك المزمنة
قلبٌ من البلاستيك
له غرفٌ من النايلون
وصمامات .. وأوردة
فقط .. تحرك بثلة من مفاتيح و أزرار
تنبضُ بزر صغير
تتوجعُ بزر أصغر
تضحك باللمس
وحسبَ مشيئتك
إذا أردت بعض الحرارة ِ
و الصهد .
اضغط على الزر الأحمر
وإذا أردت بعض تجاوب مع الأحباء و الأصدقاء
اضغط على الزر الرمادي
سوف ترى .. كم أن نصيحتي رائعة
ولها فعل السحر
حين تكتشفُ .. أن قلب من تحبُّ
مصنوعٌ أيضا .. من البلاستيك
وأنه يعملُ بذاتِ المفاتيح
لا حزن
لا معاناة .. من الآن
فالريموت كنترول سوف يتكفل بكل شىءٍ
عش سعيدا
و لا تكترث لشيء
وهناك أيضا سيدي
حيث تباعُ اللعب غير البريئة
كل ما يلزم
امرأة من الشمع
غير أنها سوف تكون أغلى ثمنا
لا يهم
لا
لا .. حاول أن تجاذبها حديثا..
وتلمس كفَّها ..
ها أنت تحاولُ
مالك .. لا تصدق
صدق سيدى
إنها متيمةٌ بك .. تماما
هاهى ذى أنفاسُها تصاعدُ
مثلما أنتَ
هاهى تستجيب لك
لا تصدق .. أنت مذهولٌ
أنت ..
مالك تتهالكُ من الضحك ؟
سيدى .. إنك تبكى
تبكى وتضحكُ بجنون عاشقٍ
كن خارج مجال الجذب
انتظر .. اضغط على الزر الأخضر
سيدى
هيا .. عش لحظتك
و لا تفكرْ فى شىءٍ
ألم تقلْ لك:
لم الألمُ ؟
أدمنت النزفَ .. و أدمنت الحب ..
وأدمنت التوجع ..
وأدمنت ...........الإدمان
أنت لا .. لا .. لا
هى أدرى بك منك !
تمارسُك بذات المفاتيح
وربما بنفس الريموت كنترول
وما كنت تدرى ..
ماذا بعد أن أصبحت !
هيا
لا تتهالك
لا تفكر
لا تشعر
لا تحب
لا تغضب
لا تقاوم
لا
لا
لا
وكلما أردت شيئا
اضغط على المفتاح المناسب
فى الحال
ومارس حياتك .. دون تأنيب !!
دون خوف من السماء
فسوف يحبك الجميعُ
ويرضى عنك اللهُ
نعم
سوف يرضى عنك
فاللعبةُ غيرُ البريئة .. لن تؤذى أحدا
وسوف تقيمُ عنك الصلاة
وبمنتهى الدقة
وتصوم أيضا الثلاثين ثلاثينا
وتصلى التراويح خلف أعتى الشيوخ
قوة واحتمالا
يا أيها المحب
الذى مزق قلبك .. وروحك
عنادُ وبأسُ الحبيبة
فى محل اللعب غير البريئة
سيدى
لعب تباعُ
فانتقى ما يناسبك دون تردد !!
تعليق