شَوْكَةٌ مِنْ وَرْدَة
محمد توفيق السهلي
كان صغيراً أيامَ الثورةِ والقِتال ، وأبوهُ كانَ مطارَداً في الجِبال ،بَكى لمّا قَتَلَ الغزاةُ أباه ، صارَ الصبيُّ مسؤولاً كبيراً ذاتَ يوْم ، لكنَّهُ يُصافِحُ قَتَلَةَ أبيهِ كُلَّ يوْم .
محمد توفيق السهلي
كان صغيراً أيامَ الثورةِ والقِتال ، وأبوهُ كانَ مطارَداً في الجِبال ،بَكى لمّا قَتَلَ الغزاةُ أباه ، صارَ الصبيُّ مسؤولاً كبيراً ذاتَ يوْم ، لكنَّهُ يُصافِحُ قَتَلَةَ أبيهِ كُلَّ يوْم .
تعليق