نص جميل
كانت موسيقاه الخارجية تتحكم بالنص أكثر

هناك وعلى قمة المساء .. صعدت

لأصرخ بحرية الكلمات

هذه جزئية طيبة

لكن يحتاج النص إلى تكثيف أكبر
لتوظيف صورة الحب

تحيتي لك شاعرنا الكريم
ورمضان مبارك

شكرا لك واشتقنا لمساهماتك
كما ذكرتك السيدة نجلاء القصيدة مرهقة بقافيتها الغير موظفة جيدا وهذا لايعيب النص وهو قطعة جميلة وفكرته جميلة
ولست مضطرا للبحث عن الحروف المتشابهة لديك مخيلة الشاعر

المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة

نص جميل
كانت موسيقاه الخارجية تتحكم بالنص أكثر

هناك وعلى قمة المساء .. صعدت

لأصرخ بحرية الكلمات

هذه جزئية طيبة

لكن يحتاج النص إلى تكثيف أكبر
لتوظيف صورة الحب

تحيتي لك شاعرنا الكريم
ورمضان مبارك

السيدة نجلاء الرسول

أولا كل عام وانت بخير ورمضان مبارك

ثانيا في كلامك كل الصواب والتصحيح فشكرا لك

وأما عن التكثيف فهذه القصيدة كانت ردّا على قصيدة أخرى

وهي مستلهمة من نفس العبارات التي وردت في القصيدة الأولى وأظن أن هذا ما حدّ من تحليق كلماتها وربطها

ربما .؟؟؟


ودّي واحترامي

المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور حسام الدين خلاصي مشاهدة المشاركة

شكرا لك واشتقنا لمساهماتك
كما ذكرتك السيدة نجلاء القصيدة مرهقة بقافيتها الغير موظفة جيدا وهذا لايعيب النص وهو قطعة جميلة وفكرته جميلة
ولست مضطرا للبحث عن الحروف المتشابهة لديك مخيلة الشاعر

أستاذي الكبير حسام الدين سلام الله عليك

اعتذر عن غيابي الذي كان بسبب السفر

وها قد عدت وقلبي يغمره الشوق لكم ولهذا المنتدى الذي أفتخر حين أكتب فيه ويقرأ لي أمثالكم من الكبار

وأما عن القصيدة

فصدقني أستاذي أن هذه المخيلة تكفيني
وأنا حين أمتلكها سأعتبر نفسي شاعرا وأتجاهل كل ما وضع أدونيس وغيره من قواعد لقصيدة النثر فما يميز الشاعر ليس التكثيف ولا التدوير ولا الوزن والتفعيلة ولا .....

فكل الشعراء الكبار منذ عصر الجاهلية حتى عصرنا هذا يكتبون على الوزن والشروط ولكن هناك فرق بين شاعر وآخر

وأظنه هذه المخيلة

فما رأيك .؟؟؟!


أستاذي الدكتور حسام ربما لست عاجزا عن الكتابة ضمن الشروط

ولكن رأيي هذا هو ما يجعل التفاوت بين قصائدي

وهو ما يجعلني أكتب في قسم قصيدة النثر وقسم محاولة قصيدة نثر

ولكن لا يهم أين أكتب المهم أن أكتب ما بداخلي

ودّي وشكري واعتذاري

العزيز ( محمد علي الركن )

تحية ، وكل رمضان وأنت بخير

رغم أن جميع الأجناس الأدبية التي يتبناها الكاتب هي ذروة توهج للحظة حساسة جداً تعبر عن حالة استراتيجية معينة للكاتب ، ولا يحق للقارئ كائنا ما كان التطاول عليها بل عليه احترام شاعرية الكاتب وحسه ،

كما أن لحظات توهج الكاتب لا يمكن بلورتها في شكل أو قال أدبي معين ،
وهنا مربط الفرس ................

فالكاتب المتمكن من القصة القصيرة جدا ، يسطر ما يريد قوله تحت راية هذا الجنس الأدبي بسلاسة وطلاقة ودونما تكلف ،

كذلك كاتب ( قصيدة النثر ) أو أي جنس أدبي آخر ، لأنه من المفرض عليه مسبقا أن يكون ملما بقواعد وتفاصيل هذا الجنس الأدبي الذي يسطر كلماته تحت رايته ،
وهنا يحدث الخلل ....
ذلك من قلة معرفة الكاتب بماهية الجنس الأدبي الذي يكتبه أصلا تدخله في متاهات البحث عن التسمية ، فترى أحاسيسه قد سبقته وورطته في كتابات دون ملامح أدبية ،
وقد يطلق عليها الكاتب ما يشاء من التسميات وهي في الحقيقة غير ذلك ..

فكانت الخاطرة .... الحضن الأكبر الذي يستوعب ما وقع من النثر الأدبي أو من قصيدة النثر أو غيره ...

ملكة الكاتب تعتمد على شيئين ..
الأول اللغة والجنس الأدبي المتبنى والمقدرة عليها ..
والثاني الخيال الذي لا حدود له ...

من هنا يا عزيزي ..
ونظرا لوجود ركائز وأساسيات لقصيدة النثر ..

كان انطلاقنا في المخبر المختص بقصيدة النثر فقط .. لذا كان علينا أن نقول لكل نص إن لم يكن قصيدة نثر .. ( أنت أيها النص لست قصيدة نثر للأسباب التالية ) .

أنصح يا عزيزي بقراءة المزيد عن قصيدة النثر وعن الخاطرة وعن النثر الأدبي ، كي تتمكن من تسمية قطعتك الأدبية بالإسم المناسب لها ..

وهنا في منتدى قصيدة النثر كثير من المواضيع المثبته لتبيان ذلك ..

تقبل مودتي
وبانتظار جديدك دوما ..

تحية

رعد يكن