تويت
يا رنا
أحبها
أحبها
-
[poem=font="Simplified Arabic,4,darkblue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/25.gif" border="ridge,4,skyblue" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
أيا يا عابد الأصنام قم لله باريك = فمهما طالت الأيام إن الموت آتيك
ألا تجزع هو الله شديد البأس قاضيك = إذا أخرج إذا زلزل فمن يا عبد يحميك
أما أعطاك من فقر ومن سقم يداويك = أما سخر أما قدر أما بالمهد راعيك
فمن بالله غير الله إذا أعطاك يرضيك = ومن يعلم بساعاتك وما تخفي ثوانيك
ظلمت النفس والجسد وبالخبث مآقيك = لله در من قالوا سجود الليل يعليك
و يوم الرعشة الكبرى سيفنيك ويحيك = فما أنت ودنياك سوى نسيا سيطويك
سيحضرك ذليل النفس يا ظالم نواصيك = فعجل قبل أن ترحل ضرام فيها يؤويك[/poem] -
الأستاذ مازن
شكرا على مرورك الكريم
مع التحيات
رنا خطيبتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب شراب مشاهدة المشاركة
سيد اللحن الجميل
و كبيرنا يسري شراب
شكرا على كل حرف تزرعه في ربوع نصوصي..فهي تزهر و تخضر و تثمر في رعايتك لها
و قدسنا الشريف قبلة المسلمين و العرب
شكرا لك يا ابن فلسطين الأبي
دمت سالما
رنا خطيبتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ثروت سليم مشاهدة المشاركة
شاعر الهمس الجميل : ثروت سليم
كم شعرت بالغبطة و السرور عندما زارت حروفك حروفي و لامست روحها..
دخلت على هذا الرابط و لإعجابي لما كتبته علقت مرتين
دمت ألقا
رنا خطيبتعليق
-
كتبتك با بلدي بنبض ضميري
و ورسمتك في خيالي أميرة جميلة
و غنيتك في حفلات العز و الشرف أجمل أغنية
بكيت و سالت دموعي على الخدين مع بكائك
و تألمت لألمك ..
و حزنت أن الطعنة ما زالت تأتيك من الأقارب رغم قلبك الكبير لهم
فرحت لفرحك و أنت لبسه الطرحة و بتظهري بعرسك و أمام أبنائك
واليوم أنا و أنت نعيش أحلى فرحة
ربي يحميك و يحرسك من عيون الغدر
ويجعل دعوة رسولنا الكريم محمد عليه الصلاة و السلام تصونك و تحميكالتعديل الأخير تم بواسطة رنا خطيب; الساعة 27-03-2011, 20:24.تعليق
-
يا محمد الأسدي
من لا يحب تلك الجميلة التي تغزلت الشعراء بجمال ربوعها و مواقفها
من لا يحب تلك الحرة التي تاريخها يعج ببطولات الأحرار
من لا يحب تلك الطيبة التي تتفجر الخضرة و الينابيع من أرضها
كيف لا تحب تلك المجروحة و السماء تشاركنا أحزننا لما ألم بها من حزن..
كيف لا تحب تلك التي أنجبت شعبا ذكيا محبا لأوطانه و مستعدا للتضحية لأجله..
إنها سورية يا محمد
مع الشكرتعليق
تعليق