المشاركة الأصلية بواسطة سالم عمر البدوي بلحمر
مشاهدة المشاركة
أسعدتني، يا أخي الغالي.. تشرفت بنبضك هنا، ودعاءك لوالدي، في الروح مكنون..
تعليق