المرأة التى تنام فى فراشى
وتحصى تجاعيدى كل ليلة
و يغمزها الفرح كلما أبصرت
بين أصابعها بسمة بيضاء
تساقطت من قلبي
تلاشت كظل نال منه أحدُ اللونين
واتخذت من كوة نحتتها الريح فى قاع الوقت
مغارة
تستحضر فيها أحلامها مع ظل يشبهنى
ظل طويلا بين ذراعيها نازفا
و هى لا تدرى أن عقارب وقتها
مشدودة بجديلة للشمس
بينما كيرقة كان متشرنقا
فى انتظار ظل آخر .. و امرأة أخرى !!
وتحصى تجاعيدى كل ليلة
و يغمزها الفرح كلما أبصرت
بين أصابعها بسمة بيضاء
تساقطت من قلبي
تلاشت كظل نال منه أحدُ اللونين
واتخذت من كوة نحتتها الريح فى قاع الوقت
مغارة
تستحضر فيها أحلامها مع ظل يشبهنى
ظل طويلا بين ذراعيها نازفا
و هى لا تدرى أن عقارب وقتها
مشدودة بجديلة للشمس
بينما كيرقة كان متشرنقا
فى انتظار ظل آخر .. و امرأة أخرى !!
تعليق