.
.
مُحتاجَة أنا والله للغايَة إلَى ليلَة لا أتذكر فيها رائِحَة حَواس الذِكريات
ولا خُزعبلَة انتظار واقتباس صُور قبس غُباري وقهري مِن وجهي إلَى وجهي.
.
مُحتاجَة أنا والله للغايَة إلَى ليلَة لا أتذكر فيها رائِحَة حَواس الذِكريات
ولا خُزعبلَة انتظار واقتباس صُور قبس غُباري وقهري مِن وجهي إلَى وجهي.
اقتنص صرد فقدهم أشَهى عَصافير أحلامي وأبَهرُ اختياراتي مِن خُطة غدٍ وفرحَة عيد, فلا لَزمني
حِقدٌ و لا قناعة عَلى فضِ ثياب وجودهم في خَزنتي , ولا أسعفتني كِبرياء المَضي ولا رِوايَة تجاهل علَى مَضغ صَوت الأمسِ وفرقعة لَمسة اشتياق .. ولاشَيء.
كُل صُحفي مفجوعَة ومُحتكِرَة وفائضَة بانهيار ماطاب لِمدينتي المِسكينة مِن أمنِيَة تكتل
شَعب فيها, وحشرجَة دمع طِفل يَتولد من أعيُنه أطفال ونَهار , فتَنهار شمعة الطَرقات في أحسنِ حال.
فما أكثرهم مِن أخبروني بَعزمٍ مُزيف ومُتعب
أنه " لاخوفٌ منكِ يا أيامْ "
ها نحن شِئنا انفِراج أنفاس الصَمت مِنْ حَنجرة ثَرثارة ومحجرٍ مُشتت لِيُهدئ مِن وَضعٍ فِيَ وحسرَة حَديثٍ طال وتَكرر وزاد وأنتعَش في هَباءٍ مُنثور ولُعبة خاطِئَة عَلى أيدٍ تُشكل البِدايات بِذائِقة فجر فارِهة/فارِعَة/فارِغَة و تُهمل النهايات بتخبطٍ لاذِع.
[ فما أصلد انشِراح تنهيدة إرتياح عَلى غير مَحلها , وما أخنق إشعال فتيل حاجة في حُفرة فقد
وما أبغَضُ عَزف نوتة شَوق على آلةِ خُربة ].
ما أنْ تمَزقت رؤانا وتَشعبت بما تَشبعت , فلا ضرار في صُفرَة خدِ أحلام الربيع
ولا لَثم وجه السَماء بنصيف الارتياد والاضطراب.
حِقدٌ و لا قناعة عَلى فضِ ثياب وجودهم في خَزنتي , ولا أسعفتني كِبرياء المَضي ولا رِوايَة تجاهل علَى مَضغ صَوت الأمسِ وفرقعة لَمسة اشتياق .. ولاشَيء.
كُل صُحفي مفجوعَة ومُحتكِرَة وفائضَة بانهيار ماطاب لِمدينتي المِسكينة مِن أمنِيَة تكتل
شَعب فيها, وحشرجَة دمع طِفل يَتولد من أعيُنه أطفال ونَهار , فتَنهار شمعة الطَرقات في أحسنِ حال.
فما أكثرهم مِن أخبروني بَعزمٍ مُزيف ومُتعب
أنه " لاخوفٌ منكِ يا أيامْ "
ها نحن شِئنا انفِراج أنفاس الصَمت مِنْ حَنجرة ثَرثارة ومحجرٍ مُشتت لِيُهدئ مِن وَضعٍ فِيَ وحسرَة حَديثٍ طال وتَكرر وزاد وأنتعَش في هَباءٍ مُنثور ولُعبة خاطِئَة عَلى أيدٍ تُشكل البِدايات بِذائِقة فجر فارِهة/فارِعَة/فارِغَة و تُهمل النهايات بتخبطٍ لاذِع.
[ فما أصلد انشِراح تنهيدة إرتياح عَلى غير مَحلها , وما أخنق إشعال فتيل حاجة في حُفرة فقد
وما أبغَضُ عَزف نوتة شَوق على آلةِ خُربة ].
ما أنْ تمَزقت رؤانا وتَشعبت بما تَشبعت , فلا ضرار في صُفرَة خدِ أحلام الربيع
ولا لَثم وجه السَماء بنصيف الارتياد والاضطراب.
صَدى اللاعودَة :
مَشروع أرملَة حَسناء تَحثها أعين أطفالِها الجِياع عَلى إضرام
لَهيب بارِد مُخادع في إطار صورَة فقيدها الأول فيتسنى لَها إتيان زادِ من كَف
زوجٍ آخر.
مَشروع أرملَة حَسناء تَحثها أعين أطفالِها الجِياع عَلى إضرام
لَهيب بارِد مُخادع في إطار صورَة فقيدها الأول فيتسنى لَها إتيان زادِ من كَف
زوجٍ آخر.
26-8-2009
تعليق