دكتورنا وأخونا العزيز سامح
والله يا عزيزي إني أسعد بمعرفتك
شرف لي عظيم أن أصادق وأرافق أمثالك
كل الطيبة والعطر الطّيب يفوح من كلماتك الصادقة..
شكرًا لك سامح الطّيّب
كل عام وأنتم بخير
تقديري ومحبّتي
ركاد أبو الحسن

وكما تمرّ الأشياء الجميلة ولا يبقى سوى عطرها في المكان،
وجدتني ألج هذا القسم وأتذكّر عديد الأسماء التي غادرتْ ولم يبق منها سوى الإسم الكريم
الأستاذ ركاد حسن خليل اسم كبير وشخصيّة محبوبة أخلاقا وقيمة أدبيّة أنا شخصيا أعتزّ بها جدّا
حاليا موجود في فترات متباعدة على شبكة التواصل الإجتماعي ونظرا لمشكلة في عينيه لا يمكن له المواصلة هنا..
وهو حاليا بخير والحمد لله كانت لي معه ومع مجموعة من الأدباء مشاركة في ملتقى المبدعين العرب عن بعد والذي يقام سنويا في المغرب الشقيق على أرض الواقع..
شاعر جيّد قصائده تشهد على مسيرته التي وضعها هنا من سنين طويلة لكن كما قلتُ لا يبقى سوى العمل الطيّب والكلمة الطيّبة والمعاملة الطيّبة...

ومن خلال هذا المتصفّح أسأل اين كلّ من تواجدوا ذات يوم هنا؟؟
هذه الأسماء التي ردّت على الأستاذ ركاد...

لعلّنا نغادر يوما نحن أيضا ونترك كلمة يقرأها من سيأتون بعدنا...
-
تحياتي

تجديد صداقة

أسعد الله أوقاتك بكل الخير عزيزتي سليمى
أشكرك من القلب على هذه اللفتة الكريمة وهذه الكلمات العابقات بطيب روحك وجميل حسِّك
سعدّت أيّما سعادة بمرافقتك لنا بالملتقى الأفروآسيوي الثالث للثقافات، وكانت مشاركتك لافتة ومن أنجح المشاركات في الملتقى قدّمت فيها بعضُ نبضِك وجميل أدأئك وحُسن إطلالتك، فكانت إضافة مميزة وحضور لائق.
وأنا أقدّر لك عاليًا كلماتك، وحفظك لما بيننا من صداقة راقية
فهذا الملتقى، ملتقى الأدباء والمبدعين العرب، مدرستي الأولى التي تعلّمت فيها رسمَ بياني
وهذا أحفظه لهذا الملتقى الرائع، لذلك اسمحي لي أن أوجه ومن خلال ردي على مداخلتك، التحية الصادقة لعميده الأستاذ محمد شعبان الموجي وإلى كل من رافقونا وكانوا معنا في ملتقانا الرائع
تحياتي لك وكل الود والتقدير
ركاد حسن خليل
بارك الله بك ولك وأسعدك وأرضاك

اهلا وسهلا بك
اتشرف.. بهذه القامة العربية الشامخة

اخوكم
رياض القيسي
العراق

أخي وأستاذي وصديقي العزيز الذي أعتز بصداقته محمد فهمي يوسف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كم أسعدني أن أقرأ مداخلتك هذه العامرة بكل ما تحمل في روحك من صدق وفي قلبك من يقين وفي كلماتك من نبل، وأصالتك وعظيم انتمائك لأمتك، وصدق مشاعرك تجاه وطن سليب فيه أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين الذي ما زال تحت الاحتلال حتى يومنا هذا بسبب عوامل الضعف الذي تعيشه أمتنا، والهوان الذي ما زالت تقبع فيه للأسف.
وإن كنت أنسى فلا أنسى سنين قضيناها معًا في هذا الصرح الرائد، ملتقى الأدباء والمبدعين العرب، الذي تعلّمت فيه ومنكم ومعكم البيان الذي جعل للغة العربية في قلوبنا مكانًا قدسيّا، يكفيها أنها لغة أهل الجنة ولغة سيدنا آدم عليه السلام واللغة التي نزل بها القرآن الكريم ليصبح ميزانها ومعيارها السليم الذي تقاس على ما جاء فيه، كيف لا والقرآن الكريم كلام الله سبحانه وتعالى.
الحمدلله أنك بخير أخي وصديقي، وهذا ما أرجوه لك على الدوام
حفظك الله بحفظه ورعايته، وكل الأخوة الأصدقاء الأحبة الذين كانوا معنا في ملتقانا الحبيب هذا
تحياتي ومحبتي
كل التقدير والاحترام

حفظكم الله ورعاكم

حيّاك الله وبيّاك أخي العزيز رياض القيسي
أشكرك من القلب على كريم حضورك وجميل ترحيبك
خالص تحياتي وتقديري ومودتي

العزيزة حنان عبدالله
سعيد بالتعرف عليك وبحضورك ودعائك
تشرفت بك أستاذة حنان
حفظك الله وبارك بك ولك
شكرا لك عزيزتي
خالص تحياتي وتقديري
كل الود