في بدن الارصفة المتوالية..
وكواليس الاودية المتعاقبة
أرفف طروسا مبللة...
بها كلمات مزخرفة مبتدعة
استقيتها من عرفنا التليد
من اغصان... واشلاء
تناثرت مع رياح المواضي
واسهبت .. مدفوعا
ابحث عن جدوى الحدث ؟
في اماكن .........
في أقبية .....
ووراء الأسوار
لم أجد إلا ما ارى
نسخة تلو الأخرى
تداول ....وتقليد.
على من سأضع المسؤولية؟
لست أدري اين السبيل؟
وعلى من وقع النصيب؟
وحاد عنه... كالغريب
وودّعه تركة..
بيد النجيب المهووس ...
المغلوب على امره
والمصدوم في ٍورْثه.
أسقم ...يبث جذوره بتمهل؟
أم زلة تشعبت اطنابها؟..
تسبل الخطأ تلوالآخر.
تهصر اخفاقا قديما...
أم قاموس إجحاف.؟.
لا بد من تلقينه...
وقلت مع الصدى وراء الصمت
ريح عاتية تجرف الجذور
وتلك اشجار نخيل تثور..
تسقى بماء ..غيرما نروم.
فانكتم القول في صدر مختنق
وانغرست اوداج العز بتراب الهوان
تدراي العيون نظرها بادعاء.
تعتذر بانها لا ترى..
تدنت حداستها ...
ومع الدواهي المحبكة
جز الجدوى.
ليهدر بالهواء هباء
سيرورة ترهل مقيت
ينساق مع سيل الإملاءات
خلف الستار.
وأمامه المزركش بالوهم
يروج للشمس .كل مرة
ثم يغتالها كلما اشرقت.
وفي سحب الصيف المشؤومة
تباشير غيث.. غير مباح..
لايستساغ... كيفه.
يعقبه إعصار جارف..
تحقن آلام ضحاياه
بوصفات مستعجلة
تهدئ من ياس المكلوم
وتسكن من روع المستغيث.
أما تماسيح البركة
فلا ترتقي إلا بدموع
في قاموسها تركه.
وكواليس الاودية المتعاقبة
أرفف طروسا مبللة...
بها كلمات مزخرفة مبتدعة
استقيتها من عرفنا التليد
من اغصان... واشلاء
تناثرت مع رياح المواضي
واسهبت .. مدفوعا
ابحث عن جدوى الحدث ؟
في اماكن .........
في أقبية .....
ووراء الأسوار
لم أجد إلا ما ارى
نسخة تلو الأخرى
تداول ....وتقليد.
على من سأضع المسؤولية؟
لست أدري اين السبيل؟
وعلى من وقع النصيب؟
وحاد عنه... كالغريب
وودّعه تركة..
بيد النجيب المهووس ...
المغلوب على امره
والمصدوم في ٍورْثه.
أسقم ...يبث جذوره بتمهل؟
أم زلة تشعبت اطنابها؟..
تسبل الخطأ تلوالآخر.
تهصر اخفاقا قديما...
أم قاموس إجحاف.؟.
لا بد من تلقينه...
وقلت مع الصدى وراء الصمت
ريح عاتية تجرف الجذور
وتلك اشجار نخيل تثور..
تسقى بماء ..غيرما نروم.
فانكتم القول في صدر مختنق
وانغرست اوداج العز بتراب الهوان
تدراي العيون نظرها بادعاء.
تعتذر بانها لا ترى..
تدنت حداستها ...
ومع الدواهي المحبكة
جز الجدوى.
ليهدر بالهواء هباء
سيرورة ترهل مقيت
ينساق مع سيل الإملاءات
خلف الستار.
وأمامه المزركش بالوهم
يروج للشمس .كل مرة
ثم يغتالها كلما اشرقت.
وفي سحب الصيف المشؤومة
تباشير غيث.. غير مباح..
لايستساغ... كيفه.
يعقبه إعصار جارف..
تحقن آلام ضحاياه
بوصفات مستعجلة
تهدئ من ياس المكلوم
وتسكن من روع المستغيث.
أما تماسيح البركة
فلا ترتقي إلا بدموع
في قاموسها تركه.
تعليق